فيفيان مفقودة منذ 6 أيام... هل من يعرف عنها شيئاً؟
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة البــــــلاغ التّالــــــي: تُعمّم المديريّة العامّة لقوى الأمن الداخلي، بناءً على إشارة القضاء المختص، صورة المفقودة:
فيفيان وسام شمص (من مواليد عام 1997، لبنانيّة)
التي غادرت منذ حوالى الـ/6/ أيام منزلها الكائن في بلدة الكنَيسة، ولم تَعُد لغاية تاريخه.
لذلك، يرجى من الذين شاهدوها ولديهم أي معلومات عنها أو عن مكانها، الاتّصال بفصيلة دير الأحمر في وحدة الدّرك الإقليمي على الرقم 320180-28، للإدلاء بما لديهم من معلومات.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
«الشارقة للتراث» يعرف بالجوانب العلمية للبوابة الإلكترونية لـ «مكنز التراث الثقافي غير المادي»
الشارقة (وام)
نظم معهد الشارقة للتراث الورشة الأولى الخاصة بالبوابة الإلكترونية لمكنز التراث الثقافي غير المادي في العالم العربي، بالتعاون مع مكتبة الإسكندرية، بمقر مركز التراث العربي التابع للمعهد.
تناولت الورشة، التي حضرها عدد من الباحثين الأكاديميين والمختصين، الجوانب العلمية والمعرفية المتعلقة بمكنز التراث الثقافي غير المادي، وركزت على القوالب الرقمية المستخدمة في تطوير النسخة الإلكترونية من المكنز، وآليات التنفيذ التي تضمن الوصول إلى محتوى دقيق ومنظم، واستعرضت كيفية تصفح البوابة الإلكترونية بسلاسة ويسر إضافة إلى عرض التصميم العام للبوابة ومكوناتها التقنية بما يضمن توفير أداة مرجعية متطورة تسهم في حفظ التراث الثقافي غير المادي ونشره.
يهدف المشروع إلى إنشاء منصة رقمية شاملة تُعنى بتوثيق التراث الثقافي غير المادي في العالم العربي عبر تقديم بيانات وتصنيفات دقيقة تتوافق مع المعايير العالمية، حيث تسعى البوابة إلى تعزيز الأبحاث الأكاديمية وتوفير قاعدة بيانات متكاملة تسهم في صون التراث الثقافي وربطه بمختلف الجهات والمؤسسات الثقافية.
يعمل المعهد على استكمال تطوير البوابة الإلكترونية بالتعاون مع المؤسسات الثقافية والخبراء لضمان جاهزيتها في أقرب وقت حيث سيتم الإعلان قريباً عن مراحل جديدة من المشروع تشمل ورش عمل إضافية واختبارات تشغيلية للبوابة.
يعكس هذا الإنجاز التزام معهد الشارقة للتراث بدوره الريادي في الحفاظ على التراث الثقافي العربي وتجديده بما يتماشى مع تطورات العصر الرقمي لتعزيز مكانة الشارقة كمركز عالمي للتراث والثقافة.
وأثنى المشاركون على الجهود التي يبذلها معهد الشارقة للتراث في تطوير هذا المشروع الرائد، مؤكدين أهمية مثل هذه المبادرات في الحفاظ على التراث الثقافي وتعزيزه.