الوطن:
2024-11-07@21:48:25 GMT

60 فنانا يشاركون في معرض فنون مدينتي والرحاب (فيديو)

تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT

60 فنانا يشاركون في معرض فنون مدينتي والرحاب (فيديو)

انطلقت على مدار يومي 24 و 25 مايو فعاليات النسخة الرابعة من "معرض فنون مدينتي والرحاب" في نادي مدينتي ، وسط إقبال كبير من سكان المدينتين.

وشارك في المعرض نحو 60 فناناً من سكان مدينتي والرحاب من مختلف الفئات العمرية ومن جنسيات مختلفة ، وقاموا بعرض أكثر من 400 عمل فني ، منها اللوحات الفنية والمشغولات اليدوية والعديد من الأعمال الفنية الأخرى كالمنحوتات والديكوباج وغيرها.

وشهد المعرض مشاركة عدد من الفنانين البارزين في مجال الرسم والنحت، وقاموا بعرض أعمالهم الفنية في المعرض، ولاقت استحسان الجمهور.

وأكد الأستاذ/ زياد الشاذلي، مدير عام إدارة علاقات العملاء بمشروعات طلعت مصطفى، أن تنظيم معرض "فنون مدينتي والرحاب" يأتي في إطار حرص المجموعة على اكتشاف المواهب ودعمها وتشجيع سكان مدينتي والرحاب على تقديم أعمال فنية مميزة تسهم في الارتقاء بالذوق العام.

وأضاف أن المعرض يقام بشكل دوري مرتين كل عام ، بما يسهم في تعزيز التفاعل المثمر بين المجموعة وسكان مدينتي والرحاب، ونشر الفن والإبداع والثقافة بين سكان المدينتين.

وحضر انطلاق المعرض الفني عدد من الشخصيات العامة ، منهم اللواء أحمد عبد الله، محافظ البحر الأحمر الأسبق ، الذي شارك في قص شريط افتتاح المعرض.

وأقيم المعرض برعاية شركة "ادرس" و "فنان من الرحاب".

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مدينتي الرحاب مجموعة طلعت مصطفى

إقرأ أيضاً:

معرض «نحن هنا».. حوار متواصل بين الزمان والمكان

سعد عبد الراضي (أبوظبي)
 نظم المعهد الثقافي الإيطالي في أبوظبي، بالتعاون مع كلية الفنون والصناعات الإبداعية في جامعة زايد، معرض «نحن هنا»، وهو معرض بحثي إبداعي رافقه عرض افتراضي لأعمال فنية مختارة ويستمر حتى 7 نوفمبر الجاري. وقالت منسقة المعرض فانيا رونتيني: يقدم هذا المعرض حواراً بين الوقت والمكان، مستكشفاً ثنائية الشعور بالانتماء محلياً وعالمياً. ويعرض أعمالاً لفنانين من بيئات متعددة الثقافات، معبرين عن هوياتهم من خلال الألوان. حيث يجلب كل فنان وجهة نظر فريدة، مستكشفاً مواضيع الذاكرة والهوية والتقارب الثقافي. ويعزز استضافة هذا المعرض في المركز الثقافي الإيطالي في أبوظبي التبادل الثقافي بين البلدين. 
يعبر المعرض عن حوار متواصل بين الزمن والمكان، ملتقطاً أدق تفاصيل الحياة في الداخل والخارج. ويستكشف المعرض مفهوم الشعور بالانتماء إلى الذات، والعمل، والبيئة المحيطة. كما يركز على كيفية تعبير كل فنان - يعيش ويعمل وسط مشاهد طبيعية متغيرة ضمن بيئة متعددة الثقافات - عن تجاربه الشخصية عبر النسيج، الألوان، والانطباعات. وتعكس أعمال المشاركين التوازن الدقيق بين الانتماء والتنقل، مسلطة الضوء على الهويات المتعددة التي تنشأ عند العيش بين ثقافات مختلفة.

فنانون مشاركون
يستضيف المعرض نخبة من الفنانين والأكاديميين المتميزين من الإمارات وإيطاليا، من بينهم جانيت بيلوتو عميدة كلية الفنون والصناعات الإبداعية في جامعة زايد، سلامة نصيب أستاذ الفنون البصرية في الجامعة، كاسيا دزيكوسكا أستاذة الفنون، ويوانيس جالانوبولوس بابافاسيليو أستاذ مشارك في الكلية ذاتها. ويشارك أيضاً أسماء بلحمر، وفرانشيسكا سورسينيلي، وتالا عطروني، وعفراء الظاهري، جميعهم أساتذة مساعدون في جامعة زايد، بالإضافة إلى ماركو سوسا، مدرّس التصميم الداخلي في الكلية نفسها. كما تتضمن قائمة المشاركين ميثاء العميرة، خريجة جامعة زايد، وعمير فيض الله، المصمم والباحث والكاتب متعدد التخصصات في أبوظبي، بالإضافة إلى لوكا دونر وحسنة سامر.

أخبار ذات صلة بمساعدة روبوت.. تحليل عينة من الحطام المشع في فوكوشيما بحضور بدور القاسمي.. «صندوق الشارقة لاستدامة النشر» يحتفي بالدفعة الأولى من المتخرجين

أعمال متنوعة
يضم المعرض أعمالاً في التصوير اللامرئي لإيوانيس جالانوبولوس، بابافاسيليو، وهي أعمال تنامي للتشكيل المفاهيمي والتلاعبات الرقمية التي تصنع أماكن غير محددة جغرافياً وغامضة لا يمكن التعبير عنها بالكلمات. وتبحث أعمال جانيت بيلوتو في العلاقة بين الماء والأرض، مستلهمة من التاريخ الشفوي، والعناوين، والأساطير. وتقدم أعمال فرانشيسكا سورسينيلي ولوكا دونر التراث الحضري في ظل التطور الاقتصادي، وتعبر عفراء الظاهري عن الشعر، حيث تستعرض التحولات البصرية للشعر، وتستكشف أعمال حسنة سامر التفاعل المعقد بين الإدراك، والفضاء، والزمن، والحالة الإنسانية. ويستعرض أنجيليني، وهو عالم اجتماع وفنان، التحولات التي تحدث في المدن والمناطق الريفية.

أما وتالا عطروني، فيتعمق عمله الفني في الانصهار المتناغم بين الحرفية التقليدية والتعبير الفني العصري، ويقدم كاسيا دزيكوسكا في عمله مشروعاً فنياً يبحث في وجود الطاقة التي تخلق اضطرابات مرئية عندما يتحرك جسم ما عبر الفضاء. ويستعرض عمل سلامة نصيب تحولات الزمن والأدوار والعواطف والذكريات من خلال استخدام الظلال. أما أسما بلحمر، فتستكشف أعمالها المدينة كصورة تُعرض من مسافة، مُقدمة تفسيرات مختلفة للمشهد الحضري في الإمارات، أما عمير فيض الله فيعيد إنتاج التحف الكلاسيكية وتعديلها، ليتحدى تقاليد السياق التاريخي واستغلاله من خلال الصور المولَّدة التي تتجاوز الحدود المدركة أو المتخيلة.

مقالات مشابهة

  • سلطنةُ عُمان تشارك في معرض الشارقة الدولي للكتاب 2024
  • معرض "الأبد هو الآن" يجمع الشيخ نهيان ومايكل أوين والغيطي.. صور
  • تنظيم معرض للفنون التشكيلية لتعليميتي شمال وجنوب الباطنة
  • افتتاح معرض "إرنستو فيروتشي" غدا في المعهد الإيطالي بالقاهرة
  • معرض Türkiye للسجاد والأرضيات 2025: تجربة زيارة لا تفوّت في دول الخليج
  • محافظ البحيرة تفتتح معرض بداية للمنتجات الحرفية واليدوية في دمنهور (فيديو وصور)
  • 48 درجة زرقاء معرض للفنون التشكيلية بالخابورة
  • 40 عملاً في معرض فني تشكيلي ليوم البيئة بحلب
  • حرف بين الحروف .. معرض فني للتشكيلي محمد اللواتي
  • معرض «نحن هنا».. حوار متواصل بين الزمان والمكان