بعد تصدره التريند.. تفاصيل في حياة الموسيقار الراحل حلمي بكر
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
تصدر اسم الموسيقار الراحل حلمي بكر، خلال الساعات الأخيرة تريند محرك البحث جوجل، وذلك بعد الحكم الحكم على مدير أعماله بتهمة الاستيلاء على أمواله والنصب عليه.
وفي هذا التقرير يعرض لكم الفجر الفني معلومات عن حياة الموسيقار الراحل حلمي بكر.
وُلد حلمي بكر يوم 6 ديسمبر 1937 في حي حدائق القبة بمدينة القاهرة، لأب عاشق للفن ويجيد العزف على آلة الناي، لذلك قام جده الأكبر عمدة إحدى القرى بطرده من القرية فحضر إلى القاهرة ومارس بعض الأعمال الحرة.
بدأ بكر حياته المهنية عقب تخرجه في المعهد العالي للموسيقى العربية كمدرس للموسيقى العربية بإحدى المدارس الحكومية، إلا أنه استقال منها بسبب الروتين ثم التحق بالقوات المسلحة لقضاء المدة العسكرية المحددة له.
مشوار حلمي بكر الفني
أثناء وجود حلمي بكر بالجيش حضرت الفنانة وردة الجزائرية لإحياء حفل غنائي للقوات المسلحة، وكان بكر مشهورًا في كتيبته العسكرية بعشقه للموسيقى، وعندما استمعت وردة إلى بعض ألحانه أعجبت بها كثيرًا وقررت تقديمه إلى محمد حسن الشجاعي مدير الإذاعة المصرية آنذاك.
لحن أغنية «كل عام وأنتم بخير» التي أعطاها له الشجاعي، وسجلت هذه الأغنية في الإذاعة بصوت المطرب عبداللطيف التلباني حيث حققت نجاحًا كبيرًا.
- قام بعد ذلك بتلحين أغنية «لا يا عيوني» للمطرب ماهر العطار، ومن وقتها لمع اسم حلمي بكر كملحن وتوالت عليه العديد من الأعمال
كما قدم نحو 48 مسرحية غنائية أشهرها: «سيدتي الجميلة» و«حواديت» و«موسيقى في الحي الشرقي».
رحل عن عالمنا في 1 مارس، الموسيقار الكبير حلمي بكر، بعد صراع كبير مع المرض دام لمدة سنوات، عن عمر يناهز 86 عامًا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حلمي بكر أعمال حلمي بكر اخبار حلمي بكر الموسیقار الراحل حلمی بکر
إقرأ أيضاً:
بهدف عكسي ..برشلونة يتجاوز ليغانيس ويعزز تصدره لليغا
أبريل 13, 2025آخر تحديث: أبريل 13, 2025
المستقلة/-عاد نادي برشلونة بثلاث نقاط ثمينة من معقل ليغانيس في الجولة 31 من الدوري الإسباني، مساء اليوم السبت، ليصل للنقطة 70 في صدارة جدول ترتيب لا ليغا بفارق 7 نقاط عن ريال مدريد “مؤقتا”.
وعانى الفريق الكتالوني لتسجيل الأهداف بغزارة للمباراة الثانية على التوالي، حيث اكتفى بتعادل إيجابي 1/1 في الجولة الماضية، حين استضاف ريال بيتيس على ملعب مونتجويك في الجولة 30.
وتكفل مدافع ليغانيس، الإسباني خورخي ساينز، بتسجيل هدف برشلونة الوحيد بخطأ فادح في تقديره لكرة حائرة داخل صندوق العمليات مطلع الشوط الثاني من المباراة عند الدقيقة 48.
وناضل خط دفاع برشلونة على مدار الـ 90 دقيقة لمنع هجوم ليغانيس من هز شباك الحارس البولندي تشيزني الذي حافظ على نظافة شباكه للمرة الرابعة في آخر 7 مباريات “أوساسونا وليغانيس في الدوري (3-0 و0-1)”، وأتلتيكو مدريد في إياب نصف نهائي كأس ملك إسبانيا (0-1)، وبوروسيا دورتموند في ذهاب ربع نهائي دوري أبطال أوروبا (0-4).
وشهدت المباراة العديد من الأحداث غير مُطمئنة للمدير الفني لبرشلونة هانزي فليك، حيث أضطر للدفع بالظهير الأيسر الشاب جيرارد مارتين في الدقيقة 41 بعد إصابة الظهير الأساسي أليخاندرو بالدي.
وعاد مطلع الشوط الثاني ليجري تغيير جديد على الخط الخلفي بسحب قلب الدفاع الدولي الأوروغوياني رونالد أراوخو للدفع بنجم الوسط الهولندي فرينكي دي يونغ.
وكان أول تدخل فني لهانز فليك في الدقيقة 67 حين سحب فيرمين لوبيز وروبرت ليفاندوفسكي من الخط الأمامي لدعم خط الوسط بالثنائي فيران توريس وبابلو غافي، قبل أن يقوم بتغيير دفاعي جديد بإشراك باو كوبارسي محل إيريك غارسيا الذي بدأ كأساسي في منطقة الوسط الدفاعي.