صحيفة اليوم:
2024-12-22@18:49:36 GMT

الفوج الأول من حجاج سوريا يصل مكة المكرمة

تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT

الفوج الأول من حجاج سوريا يصل مكة المكرمة

وصل إلى مكة المكرمة اليوم, الفوج الأول من حجاج سوريا، القادمين من سوريا، ويضم نحو مئتي حاج.
وجرى تجهيز وإعداد جميع الإمكانيات وتجنيد الطاقات البشرية لتوفير أفضل الخدمات لهم لحظة وصولهم، ومتابعة خدماتهم طوال فترة وجودهم لأداء فريضة الحج.
أخبار متعلقة "الشورى" يدعو لتطوير الخدمات العدلية المقدمة للأشخاص ذوي الإعاقة”الصحة“ تمنح موظفيها 72 ساعة للانتقال إلى ”القابضة“/عاجلوذلك انطلاقًا من توجيهات القيادة الحكيمة بالعمل على العناية والاهتمام بضيوف الرحمن، وتقديم أفضل وأرقى الخدمات لهم ليؤدوا مناسكهم وعباداتهم في أجواء إيمانية.

رحلة الحاجوعبر الحجاج من جانبهم عن شكرهم لحكومة المملكة على ما تقدمه من خدمات لحجاج بيت الله الحرام، والتسهيلات التي تم وضعها لتيسير رحلة الحاج وجعلها رحلة آمنة مطمئنة.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: واس مكة المكرمة حجاج سوريا سوريا مكة المكرمة موسم الحج 1445

إقرأ أيضاً:

بعد رحيل نظام الأسد.. آمال مواطني سوريا تتعلق بمستقبل أفضل

أيام ثقيلة تنقشع عن سماء سوريا، إلا أن تأثيرها لا يزال يسكن قلوب مواطنيها ومستقبلهم، فبالرغم من الهدوء النسبي الذي يعيشه أهل تلك الدولة، إلا أن معانتهم المصحوبة بآمال الرخاء ووعود انتهاء 13 عامًا من الحرب الأهلية، ظلت تداعبهم حسبما ذكرت «القاهرة الإخبارية» في تقرير حول الفترة الحالية، وأحلام المستقبل في سوريا.

نتائج 13 عاما من الاضطرابات لا زالت حاضرة

بعد سقوط نظام الأسد، وسيطرة الفصائل على الدولة، ووعود الحكومة الانتقالية بعودة الحياة الطبيعية إلى سوريا، يكون المواطن السوري محمد نور الدين خير دليل على ما يعيشه السوريين في تلك الآونة، إذ يعاني مثل كثير من أبناء وطنه من نتائج 13 عامًا من الاضطرابات.

وقال نور الدين لـ«القاهرة الإخبارية»: «أبحث منذ 3 أشهر  تقريبًا عن غاز، واستبدلناه في المنزل بحطب حتى ينتهي البحث ونجده».

ركود اقتصادي تعاني منه سوريا

وبحسب القاهرة الإخبارية، فإن الوقود والطعام  وفرص العمل، جميعها كانت مستحيلة داخل سوريا القديمة، التي انقسم حال مواطنيها بين مهاجر أو نازح أو فقير لا يملك قوت يومه، يعاني ألام حرب فُرضت عليه، وسياسات دولة وقعت أسيرة لقوى إقليمية ودولية كادت أن تفتت أوصالها، وفي هذا الصدد قال أحد المواطنين السوريين لـ «القاهرة الإخبارية»: الشغل حتى الآن تعبان، العالم لسه ما معها مصاري، النظام السابق أخذ كل العملة.. كلها ما خلى».

وأضاف: «ما كان فيه بنزين أو مازوت أو تدفئة، والحمد الله البنزين توفر والمازوت، بس الشغل قليل ما في مصاري لسه».

أمال بمستقبل أفضل تنغصها مخاوف تجربة الماضي

بالرغم من دخول سوريا إلى عهد جديد وانتهاء جزء كبير من مأساتها القديمة، إلا أن بقاياها لم تغادر بعد، ففي ظل توافر غاز الطهي على سبيل المثال كما كان يتمنى نور الدين، إلا أنه لا يزال لا يمتلك الأموال الكافية للحصول عليه.

ورغم عودة الهدوء إلى سوريا وشوارعها، لا يزال «نور الدين» وغيره خائفين من أي تحول دراماتيكي للأمور، يعيدها إلى سابق عهدها، فتتفتت سوريا مجددًا بين فصائل متناحرة، وقوى إقليمية ودولية، تحولها إلى حقل تجارب لنزاعتها وأسلحتها المحرمة دوليًا.

مقالات مشابهة

  • محافظ بغداد يوجه رؤساء الوحدات الإدارية بمضاعفة الجهود لتقديم أفضل الخدمات
  • محافظ مسقط يرعى حفل تخريج الفوج الرابع بجامعة مسقط.. 30 ديسمبر
  • مصطفى الكاشف يفوز بجائزة أفضل صورة في مهرجان قرطاج
  • العراق يستهل رحلة «حامل اللقب» برأسية أيمن
  • مصطفى الكاشف يحصد جائزة أفضل صورة في مهرجان قرطاج عن “قرية قرب الجنة”
  • بتوجيهات أمير منطقة مكة المكرمة ونائبه.. محافظ الطائف يتفقّد المراكز الإدارية التابعة بالمحافظة
  • شعراء سوريا رسل الفكر والجمال| من الملاحم الشعبية إلى الأدب الحديث.. رحلة ممتدة من أبى العلاء لنزار قباني
  • بعد رحيل نظام الأسد.. آمال مواطني سوريا تتعلق بمستقبل أفضل
  • كاريكاتير أسامة حجاج
  • مهرجان الوثبة للزهور الأول ينطلق اليوم