أعلن اتحاد الروابط العالمية ورابطة الأندية المصرية المحترفة لكرة القدم عن انعقاد الاجتماع السنوي لاتحاد الروابط العالمية في القاهرة، مصر، يومي 10 و11 أكتوبر 2024.

سيجمع هذا الحدث قادة وممثلي روابط كرة القدم المحترفة في جميع أنحاء العالم، مما يوفر منصة فريدة للحوار والتعاون وتبادل أفضل الخبرات. وسيشارك الحضور في سلسلة من المناقشات رفيعة المستوى حول القضايا الرئيسية التي تؤثر على الرياضة، بما في ذلك تطوير كرة القدم المحلية والحوكمة واللوائح.

وجاء اختيار القاهرة كمدينة مستضيفة الاجتماع، للتأثير المتزايد لرابطة الأندية المصرية المحترفة في عالم كرة القدم والتزامها بتعزيز الشراكات الدولية.

يعد الاجتماع السنوي 2024 فرصة رائعة لتسليط الضوء على تراث مصر الغني وثقافتها الرياضية الديناميكية. يتطلع اتحاد الروابط العالمية ورابطة الأندية المصرية المحترفة إلى الترحيب بضيوفهم المميزين في حدث ينتظر أن يكون ملهمًا ومؤثرًا.

وقال جيروم بيرلموتر، الأمين العام لاتحاد الروابط العالمية: "يسعدنا أن نعقد اجتماعنا السنوي في القاهرة. نعرب عن خالص امتناننا للسيد أحمد دياب، رئيس رابطة الأندية المصرية المحترفة، والسيد خالد رفعت، مستشار العلاقات الدولية، وأعضاء مجلس إدارة الرابطة، لاستضافة هذا الحدث ولجهودهم الاستثنائية في جعله ممكنًا. سيعمل هذا الاجتماع على تعزيز التعاون والنمو بشكل أكبر بين بطولات الدوري لكرة القدم في جميع أنحاء العالم."

أندية ذات صلة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الأندیة المصریة المحترفة الروابط العالمیة

إقرأ أيضاً:

رويترز: توقعات بتثبيت البنك المركزي أسعار الفائدة في اجتماعه المقبل

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كشف استطلاع أجرته وكالة "رويترز" عن توقعات واسعة بإبقاء البنك المركزي المصري على سعري العائد على الإيداع والإقراض لليلة واحدة دون تغيير خلال اجتماع لجنة السياسة النقدية يوم الخميس المقبل، وذلك بعد أن أعلن البنك في وقت سابق عزمه تثبيت أسعار الفائدة حتى العام المقبل.

وكان البنك المركزي قد أبقى أسعار الفائدة ثابتة منذ رفعها بمقدار 600 نقطة أساس في مارس الماضي، ضمن إطار اتفاق قرض موسع بقيمة 8 مليارات دولار مع صندوق النقد الدولي، بعد زيادة تكاليف الاقتراض بمقدار نقطتين مئويتين في يناير من العام نفسه.

وشمل الاستطلاع 12 محللاً، أجمعوا على أن البنك المركزي سيُبقي سعر العائد على الإيداع عند 27.25% وسعر الإقراض عند 28.25%.

التضخم والعملة يؤثران على السياسة النقدية

قالت مونيكا مالك، كبيرة الاقتصاديين في بنك أبوظبي التجاري: "نتوقع أن يبقي البنك المركزي المصري أسعار الفائدة ثابتة حتى مارس 2025، عندما يبدأ التضخم في الانخفاض الحاد بدءاً من فبراير، مما يمهد الطريق لتخفيف السياسة النقدية". وأضافت أن استقرار سعر صرف الجنيه المصري سيكون عاملاً حاسماً قبل اتخاذ قرار بخفض أسعار الفائدة.

وتراجع التضخم إلى 25.5% في نوفمبر، وهو أدنى مستوى له منذ ديسمبر 2022، بعد أن كان قد بلغ ذروته عند 38% في سبتمبر 2023، وهو أعلى مستوى على الإطلاق.

وفي اجتماعها الأخير يوم 21 نوفمبر، أكدت لجنة السياسة النقدية أن "الإبقاء على أسعار العائد الأساسية دون تغيير يعد مناسباً إلى حين تحقق انخفاض ملموس ومستدام في معدل التضخم".

انخفاض الجنيه المصري إلى مستويات قياسية

وعلى صعيد العملة، تراجعت قيمة الجنيه المصري إلى 51.08 جنيه للدولار يوم الاثنين، بعد كسره الحاجز النفسي البالغ 50 جنيهاً في الخامس من ديسمبر، مما يضيف مزيداً من الضغوط على السياسة النقدية للبنك المركزي.

مقالات مشابهة

  • إستاد القاهرة يخطر اتحاد الكرة بموقفه من استضافة مباراة مصر وسيراليون
  • ستاد القاهرة يخطر اتحاد الكرة بموقفه من استضافة مباراة منتخب مصر وسيراليون
  • بويول أسطورة برشلونة: مونديال الأندية سيكون احتفالية كروية
  • رويترز: توقعات بتثبيت البنك المركزي أسعار الفائدة في اجتماعه المقبل
  • اتحاد كأس الخليج يعقد اجتماعا للجمعية العمومية في الكويت الخميس المقبل
  • بعد صحة الاجتماع.. الأولمبية المصرية تعرض قرار الأولمبية الدولية على الجمعية العمومية الغير عادية
  • اتحاد المصارعة يطلب استضافة بطولة العالم للشاطئية 2025
  • "إتش سي" تتوقع أن يثبت البنك المركزي سعر الفائدة في اجتماعه المقبل
  • بعد 31 شهرا من إعلانه.. الفريق القانوني لمجلس القيادة يعقد اجتماعه الأول في عدن
  • «المركزي» يعقد اجتماعه الأخير الخميس المقبل.. ما المتوقع بشأن أسعار الفائدة؟