عدم غسل ملاءات السرير بانتظام يعرضك لـ 5 أمراض جلدية صحة وطب
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
صحة وطب، عدم غسل ملاءات السرير بانتظام يعرضك لـ 5 أمراض جلدية،عدم غسل ملاءات الأسرّة بانتظام يعرضك لمجموعة من الالتهابات الجلدية، حيث تتراكم في .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر عدم غسل ملاءات السرير بانتظام يعرضك لـ 5 أمراض جلدية، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
عدم غسل ملاءات الأسرّة بانتظام يعرضك لمجموعة من الالتهابات الجلدية، حيث تتراكم في ملاءات الأسرة خلايا الجلد الميتة والعرق ونتيجة لذلك يمكن أن تسبب العث وحب الشباب والحكة ومشاكل جلدية أخرى، وقد يؤدي عدم تغيير ملاءات الأسرة بانتظام إلى خلق بيئة مواتية لنمو وتراكم البكتيريا والفطريات والكائنات الدقيقة الأخرى، مما قد يؤدي إلى الإصابة بالتهابات جلدية مختلفة، وفقا لما نشره موقع " hindustantimes".
كم مرة يجب عليك تغيير ملاءات الأسرة؟
استهدف تغيير ملاءات الأسرة مرة واحدة على الأقل في الأسبوع أو أكثر إذا كنت تتعرق بشدة أثناء النوم أو إذا كنت تعاني من أمراض جلدية معرضة للعدوى، بالإضافة إلى ذلك ، يمكن أن يؤدي الاستحمام المنتظم والعناية المناسبة بالجروح والحفاظ على الجلد نظيفًا وجافًا إلى تقليل مخاطر الجلد عدوى.
5 التهابات جلدية يمكن أن تحدث نتيجة عدم تغيير ملاءات الأسرة
1. التهاب الجريبات
عندما لا يتم تغيير ملاءات الأسرة بشكل متكرر، يمكن أن يتراكم العرق وخلايا الجلد الميتة والزيوت ، مما يؤدي إلى انسداد بصيلات الشعر، يمكن أن يؤدي هذا إلى التهاب الجريبات ، وهي حالة جلدية شائعة تتميز بوجود نتوءات أو بثور حمراء ملتهبة حول بصيلات الشعر. غالبًا ما تلعب البكتيريا ، مثل Staphylococcus aureus ، دورًا في هذه العدوى.
2. حب الشباب
يمكن أن تؤوي ملاءات الأسرة المتسخة البكتيريا والدهون ، مما قد يؤدي إلى تفاقم ظهور حب الشباب ، خاصة بالنسبة لأولئك المعرضين لحب الشباب. عندما يتلامس الجلد مع هذه الملوثات، يمكن أن يؤدي ذلك إلى زيادة الالتهاب وتفاقم حب الشباب الموجود.
3. السعفةتنمو الفطريات في البيئات الدافئة والرطبة ، مما يجعل ملاءات الأسرة غير النظيفة أرضًا خصبة لتكاثرها. يمكن أن تنتقل السعفة ، وهي عدوى فطرية معدية ، من خلال ملامسة الأغطية الملوثة وتسبب طفح جلدي وحكة حمراء ودائرية على الجلد.
4. القوباء
القوباء هي عدوى جلدية بكتيرية شديدة العدوى يمكن أن تحدث عندما تدخل البكتيريا الضارة ، مثل Streptococcus أو Staphylococcus ، من خلال الجروح المفتوحة على الجلد، قد تؤوي الملاءات المتسخة هذه البكتيريا ، مما قد يؤدي إلى تطور أو انتشار القوباء.
5. قدم الرياضي يمكن أن تنتقل عدوى فطرية شائعة أخرى ، وهي قدم الرياضي ، من خلال الفطريات الموجودة في ملاءات غير نظيفة، تتلامس القدمين مع الملاءات أثناء النوم ، وإذا وجدت الفطريات ظروفًا مواتية ، فقد تسبب الحكة والاحمرار وتقشر الجلد على القدمين.لمنع هذه الالتهابات الجلدية ، من الضروري الحفاظ على ممارسات النظافة الجيدة ، بما في ذلك التغيير المنتظم للملاءات وغسلها.
54.190.63.166
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل عدم غسل ملاءات السرير بانتظام يعرضك لـ 5 أمراض جلدية وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس یؤدی إلى قد یؤدی یمکن أن
إقرأ أيضاً:
ما حقيقة انتشار فيروس غامض يؤدي للرقص في أوغندا يدعى دونجا دونجا
ما حقيقة انتشار فيروس غامض يؤدي للرقص في أوغندا يدعى دونجا دونجا؟ في ظاهرة غريبة وغامضة، انتشر مرض جديد في منطقة بونديبوجيو في أوغندا، أثار قلق السكان المحليين والعلماء على حد سواء. هذا المرض، الذي أطلق عليه السكان المحليون اسم "دينجا دينجا" (أي "الارتجاف مثل الرقص")، يسبب أعراضًا غريبة وغير قابلة للسيطرة، تمثلت في ارتعاش قوي في الجسم، مع ارتفاع حاد في درجة الحرارة، مما يجعل المشي أو الجلوس أمرًا مستحيلًا.
هذا المرض الغامض أصاب مئات الأشخاص، وتحديدًا حوالي 300 شخص، معظمهم من النساء والفتيات، وهو ما أثار تساؤلات كبيرة حول طبيعته ومسبباته،بحسب ما نشره موقع "تايمز ناو".
ما هو "دينجا دينجا"؟دينجا دينجايشير السكان المحليون إلى المرض باسم "دينجا دينجا"، وهو يصف حالة الارتجاف العنيف الذي لا يمكن السيطرة عليه، والذي يبدو في بعض الأحيان وكأنه نوع من الرقص. قد يعاني المصابون من أعراض تشمل قشعريرة شديدة، وألم في الجسم، إضافة إلى التعرق الغزير الذي يرافق ارتفاع درجات الحرارة بشكل غير طبيعي. إلا أن أخطر ما في الأمر هو عدم القدرة على التحكم في الحركة، ما يؤدي إلى شلل مؤقت في أجزاء من الجسم.
وقال الدكتور كييتا كريستوفر، مسئول الصحة في المنطقة، في تصريحات صحفية إن المرض بدأ في الظهور في أوائل عام 2023، ولا يزال العلماء والأطباء يدرسون طبيعته. وأضاف أن جميع الحالات حتى الآن تركزت في منطقة بونديبوجيو ولم يتم تسجيل أي حالات خارجها، وهو ما يثير قلقًا كبيرًا لدى السلطات الصحية في أوغندا.
الأعراض وتأثيرات المرض دونجا دونجاالمرض يبدو شديد التأثير على المصابين، خاصة مع الأعراض المتعددة التي تشمل ارتعاش الجسم، الشلل الجزئي، وفقدان القدرة على التحكم في الحركات.
وصف أحد المرضى حالته قائلاً: "شعرت بالضعف وأصابني شلل في جسدي، وكان يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه كلما حاولت المشي".
هذه الأعراض تؤدي إلى إعاقة الحياة اليومية، وقد جعلت الوضع صعبًا للغاية للمصابين الذين لا يستطيعون حتى الجلوس بشكل طبيعي.
العلاجات التقليدية والطب الحديث لفيروس دينجا دينجافي مواجهة المرض الغامض، لجأ العديد من السكان المحليين إلى استخدام العلاجات العشبية التي يعتقدون أنها قد تخفف من الأعراض أو تساعد في الشفاء.
إلا أن الأطباء حذروا من هذا الاتجاه، مؤكدين أنه لا يوجد دليل علمي يثبت فعالية هذه العلاجات في علاج المرض.
الدكتور كريستوفر شدد على ضرورة أن يتوجه السكان إلى المرافق الصحية المحلية لتلقي العلاج الطبي المناسب، محذرًا من المخاطر المحتملة لتفاقم الوضع إذا تم تجاهل العلاج الطبي المعتمد.
من ناحية أخرى، أرسل مسؤولو الصحة عينات من المرض إلى وزارة الصحة الأوغندية لتحليلها واكتشاف المسبب الحقيقي لهذا المرض الغامض.
ورغم أن الحالات التي تم الإبلاغ عنها لم تؤدِ إلى وفيات، إلا أن الأطباء حذروا من أن تطور الأعراض قد يؤدي إلى مضاعفات خطيرة إذا لم يتم التعامل معها بشكل سريع.
هل هو فيروس جديد أم مرض معروف؟حتى الآن، لم يتم تحديد السبب الدقيق وراء تفشي هذا المرض، حيث لا توجد معلومات مؤكدة حول ما إذا كان مرتبطًا بفيروس جديد أو نتيجة لمرض غير معروف حتى الآن.
قد يشير هذا إلى أن العلماء يواجهون تحديًا كبيرًا في فهم طبيعة المرض وكيفية علاجه بشكل فعال.
وتشير بعض التقارير إلى إمكانية أن يكون هذا المرض فيروسًا غامضًا لم يتم التعرف عليه بعد، وهو ما دفع بعض الأطباء إلى التفكير في إمكانية أن يكون هذا المرض هو نوع جديد من الأمراض المعدية.
أوغندا والكونغو: المنطقة الأكثر قلقًا من تفشي الأمراضتعد أوغندا ومنطقة جمهورية الكونغو الديمقراطية من المناطق التي تشهد انتشارًا مستمرًا للأمراض المعدية مثل جدرى القرود والملاريا، وهو ما يجعل الأطباء والخبراء الصحيين في حالة تأهب دائم. على الرغم من التفشي المحدود للفيروسات في هذه المناطق، فإن انتشار مرض "دينجا دينجا" يضاف إلى قائمة المخاوف الصحية العالمية في هذه المناطق.
في الوقت ذاته، يستمر القلق الدولي بشأن تفشي مرض إكس في جمهورية الكونغو الديمقراطية، الذي أسفر عن مئات الوفيات. وبالنظر إلى ضعف تغطية التطعيمات في هذه المناطق، بالإضافة إلى مستويات سوء التغذية المرتفعة، فإن الأطفال في هذه المناطق هم الأكثر عرضة للإصابة بالأمراض التي قد تهدد حياتهم.
الملاريا والجدرى: تهديدات أخرى تؤرق المنطقةفي سياق متصل، يواجه سكان أوغندا والكونغو تهديدًا آخر يتمثل في تفشي مرض الملاريا، الذي ينتقل عن طريق البعوض. وقد أظهرت التقارير إصابة أكثر من 40 شخصًا في منطقة الكونغو بهذا المرض، وهو ما يعكس ضعف الرعاية الصحية في بعض المناطق. بالإضافة إلى ذلك، هناك خطر متزايد من تفشي جدرى القرود في المنطقة، الذي ألقى بظلاله على دول الجوار، ما يجعل المنطقة بأكملها في حالة تأهب قصوى.
الجدير بالذكر أن مرض "دينجا دينجا" في أوغندا هو ظاهرة صحية غامضة تثير القلق في المنطقة والعالم، حيث يعاني العديد من المصابين من أعراض شديدة تشمل ارتجاف الجسم والشعور بالشلل، وهو ما يعكس ضرورة البحث المكثف لفهم ماهيته وأسبابه، في الوقت نفسه، تظل المنطقة مهددة بعدد من الأمراض المعدية الأخرى، ما يستدعي تعاونًا دوليًا لتحسين الرعاية الصحية وتعزيز التوعية حول الوقاية من الأمراض المنتشرة.