انعقاد الاجتماع السنوي لاتحاد الروابط العالمية في القاهرة
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
أعلن اتحاد الروابط العالمية ورابطة الأندية المصرية المحترفة لكرة القدم عن انعقاد الاجتماع السنوي لاتحاد الروابط العالمية في القاهرة، مصر، يومي 10 و11 أكتوبر 2024.
انعقاد الاجتماع السنوي لاتحاد الروابط العالمية في القاهرةسيجمع هذا الحدث قادة وممثلي روابط كرة القدم المحترفة في جميع أنحاء العالم، مما يوفر منصة فريدة للحوار والتعاون وتبادل أفضل الخبرات.
وجاء اختيار القاهرة كمدينة مستضيفة الاجتماع، للتأثير المتزايد لرابطة الأندية المصرية المحترفة في عالم كرة القدم والتزامها بتعزيز الشراكات الدولية.
يعد الاجتماع السنوي 2024 فرصة رائعة لتسليط الضوء على تراث مصر الغني وثقافتها الرياضية الديناميكية. يتطلع اتحاد الروابط العالمية ورابطة الأندية المصرية المحترفة إلى الترحيب بضيوفهم المميزين في حدث ينتظر أن يكون ملهمًا ومؤثرًا.
وقال جيروم بيرلموتر، الأمين العام لاتحاد الروابط العالمية: "يسعدنا أن نعقد اجتماعنا السنوي في القاهرة. نعرب عن خالص امتناننا للسيد أحمد دياب، رئيس رابطة الأندية المصرية المحترفة، والسيد خالد رفعت، مستشار العلاقات الدولية، وأعضاء مجلس إدارة الرابطة، لاستضافة هذا الحدث ولجهودهم الاستثنائية في جعله ممكنًا. سيعمل هذا الاجتماع على تعزيز التعاون والنمو بشكل أكبر بين بطولات الدوري لكرة القدم في جميع أنحاء العالم."
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأندیة المصریة المحترفة الاجتماع السنوی فی القاهرة
إقرأ أيضاً:
الداخلية المصرية توضح صحة فيديو احتجاز ضباط في قسم المعصرة
صراحة نيوز- علّقت وزارة الداخلية المصرية على مقطع فيديو متداول عبر مواقع التواصل الاجتماعي، زُعم فيه احتجاز ضباط في قسم شرطة المعصرة بالقاهرة، مؤكدة أن المحتوى “مفبرك ولا يمتّ للواقع بصلة”.
ونشرت الوزارة، عبر صفحتها الرسمية على فيسبوك، تصريحًا منسوبًا لمصدر أمني أوضح فيه أن “الوثائق المصاحبة للفيديو مزيفة”، مشيرًا إلى أنه تم ضبط المتورطين في إعداد ونشر هذه المزاعم، وجارٍ اتخاذ الإجراءات القانونية بحقهم.
وأكد المصدر أن الفيديو يندرج ضمن محاولات “تزييف الحقائق وبث الشائعات بهدف النيل من استقرار البلاد”، مشددًا على وعي الشارع المصري بهذه المحاولات.
وأشار التصريح إلى أن ربط الفيديو بالموقف المصري من الوضع في غزة يأتي ضمن حملة تستهدف تصوير القاهرة على أنها شريك في حصار القطاع، وهو ما نفته السلطات المصرية مرارًا.
وتؤكد مصر أنها لم تغلق معبر رفح – المنفذ الوحيد بين غزة والعالم الخارجي – موضحة أن الجيش الإسرائيلي هو من يسيطر على الجانب الفلسطيني من المعبر ويمنع تشغيله، مما تسبب في توتر بالعلاقات بين القاهرة وتل أبيب.
وتُعد مصر طرفًا رئيسيًا في جهود الوساطة بشأن وقف إطلاق النار في غزة، وتواصل لعب دور محوري في التفاوض بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية.