وزيرة الثقافة تعلن في مؤتمر صحفي أسماء الفائزين بجوائز الدولة (صور)
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
وزيرة الثقافة تعلن أسماء الفائزين بحوائز الدولة لعام 2024 القاسمي يفوز بجائزة النيل للمبدعين العرب وأبوسنة وفاضل وفاضل يحصدون جوائز النيل للمبدعين المصريين.
أعلنت الدكتورة نيفين الكيلاني، وزيرة الثقافة ورئيسة المجلس الأعلى للثقافة، أسماء الفائزين بجوائز الدولة "النيل والتقديرية والتفوق والتشجيعية " في مجالات الفنون والآداب والعلوم الاجتماعية، وشملت الجوائز فئات "النيل" و"التقديرية" و"التفوق".
كما تم الإعلان عن أسماء الفائزين بجوائز الدولة التشجيعية وذلك خلال مؤتمر صحفي عقد عقب انتهاء اجتماع المجلس الأعلى للثقافة السبعين.
وقالت وزيرة الثقافة اهنئ من صميم قلبي جميع الفائزين بجوائز الدولة هذا العام، وشكرًا لكم على جهودكم المُخلصة وإبداعكم المتميز الذي يُثري حياتنا ويُسهم في بناء مستقبل مشرق لمصر.
وتابعت:إنّ إنجازاتكم تُمثل مصدر إلهام للأجيال القادمة، وحافزًا لهم على بذل المزيد من الجهد والعطاء في مختلف المجالات.
كما أودّ أن أتوجه بالشكر الجزيل لجميع أعضاء لجان التحكيم، الذين بذلوا جهودًا كبيرة ودقيقة في تقييم الأعمال المُقدمة واختيار الفائزين.
وقد جاءت قائمة الفائزين بجوائز الدولة وفقاً لما يلي:_
جائزة النيل للمبدعين المصريين:-
في مجال فنون، فاز بها المخرج محمد فاضل.
في مجال الآداب، فحصل عليها محمد إبراهيم أبوسنة
في مجال العلوم الاجتماعية، فقد فاز بها الدكتور محمد صابر عرب.
وفاز بجائزة النيل للمبدعين العرب، الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي حاكم الشارقة.
وفاز بجائزة الدولة التقديرية في مجال الفنون: الفنان محمد سعيد الشيمي والفنان أنسي أبو سيف والدكتور رضا بدر
وفاز بجائزة الدولة التقديرية في الآداب :الناقد الدكتور حسين حمودة والدكتورة غراء مهنا والدكتور سامي سليمان
وفاز بالجائزة التقديرية في العلوم الاجتماعية: دكتور أحمد مجدي حجازيودكتور ممدوح الدماطي ودكتور حسن عماد مكاوي ودكتور ماجد عثمان
وجاءت قائمة الفائزين بجوائز الدولة للتفوق، وفقًا لما يلي:
حيث حصل عليها فى مجال الفنون، كل من، الدكتور وليد سيف، والمعماري حمدي السطوحي.
وحصل عليها فى مجال الآداب، كل من، الكاتب عبد الرحيم كمال، والدكتورة عزة بدر.
وفاز بها في مجال العلوم الاجتماعية، كل من، الدكتورة أمنية حلمي، والدكتورة سامية قدري، والدكتور حامد عيد.
و جاءت قائمة الحاصلين على جوائز الدولة التشجيعية كالتالي:-
أولًا:- في مجال الفنون:-
في فرع العمارة المتوافقة بيئيًا "حُجبت الجائزة"، وفي فرع إخراج الفيلم القصير، فاز بها المخرج محي الدين يحيي محمد نبيل محمد أحمد، عن فيلم بعنوان "شقة المبتديان"، وفي فرع الفنون الجدارية، فجاءت الجائزة مناصفة، بين كل من، الفنانة مها جميل عبد الكريم، والفنان علي عبد الفتاح يوسف، عن العمل الجداري المشترك بعنوان "الأمل والتفاؤل"، وفي فرع الطبعة الفنية اليدوية (جرافيك)، فقد فاز بها الدكتور شادي عبد الفتاح محمد عبد القادر أبو ريدة، عن عمل فني مكون من 14 قطعة بعنوان "انزوائيات"، وفي فرع تطبيق إليكتروني لمرحلة ماقبل المدرسة، فقد حصل عليها، محمد إبراهيم محمد محمود حيدر، عن تطبيق بعنوان "كتب راديو- مكتبة نورى"، وفي فرع الأبحاث المسرحية، فقد حصدت الجائزة، نوران مهدي عبد العزيز عزيز، عن بحث بعنوان: "الجسد بين الواقعي والرقمي في العروض المسرحية الراقصة (عرض بكسل لمراد مرزوقي نموذجًا)"، وفي فرع الأزياء التقليدية المصرية -(جمع وتوثيق)، فقد "حُجبت الجائزة"، وفي فرع كتابة أغاني لكورال متعدد التصويت، فقد جاءت مناصفة بين كل من، الفنان حمدي وجيه محمد مصطفى صيام، عن العمل "النور البعيد"، والفنان ياسين محمد محجوب محمد حسن، عن العمل "الله معين".
ثانيا:- في مجال الآداب:-
في فرع السرد القصصي والروائي، حصل عليهما كل من، مارك أمجد فاروق جرجس، عن رواية بعنوان "القبودان"، و فاطمة محمد أحمد محمد الشريف، عن مجمموعة قصصية بعنوان "حين يغيب العالم"، وفي فرع شعر الفصحى والعامية، فاز بها كل من، الشاعر محمد أحمد حسن سالم حسان (محمد عرب صالح)، عن ديوان فصحى بعنوان" دائرة حمراء حول رأسي"، والشاعرة ريم أحمد محمد المنجي، عن ديوان عامية بعنوان "روايح زين"، وفي فرع الترجمة من العربية وإليها، حصل عليها كل من، الدكتور هشام زغلول عبد الفتاح علي ، عن ترجمة كتاب "النقد الثقافي: النظرية الأدبية وما بعد البنيوية"، ومارك مجدي توفيق بشاى، عن ترجمة كتاب "لويس ألتوسير"، وفي فرع الدراسات الأدبية واللغوية، حصدها كل من، الدكتور محمد حسانين إمام حسانين، عن "سيميائية الحضور الذكوري والأنثوي في التجربة المسرحية عند صفاء البيلي"، والدكتور محمد محمود حسين محمد، عن كتاب "التحول الدرامي وانفتاح المتخيل السردي".
ثالثًا: في مجال العلوم الاجتماعية:-
في فرع التاريخ والآثار وحفظ التراث، فاز بها، عبد الرحمن أحمد كمال عبد العظيم، عن كتاب "الفسطاط وأبوابها"، وفي فرع الجغرافيا والبيئة والمياه والتغيرات المناخية، حصل علبها، الدكتوى عبد الفتاح السيد عبد الفتاح حجازي "عبد الفتاح عاشور"، عن كتاب "الوحدات السكنية الشاغرة في مصر بين الأزمة والمواجهة"، وفي فرع الفلسفة والاجتماع والأنثروبولوجيا، حصل عليها الدكتور أحمد شوقي حسن، عن كتاب "متحف الفيديو"، وفي فرع التربية وعلم النفس، فاز بها الدكتور أحمد حسني صالح متولي عن بحث بعنوان: Fostering computational thinking through unplugged activities، وفي فرع الإعلام والتواصل الاجتماعي وتكنولوجيا المعلومات، حصل عليها الدكتور محمد عبد الفتاح شرف الدين إبراهيم، عن 32 حلقة علمية بعنوان "شرفشتاين"، وفي فرع علوم الإدارة فجاءت الجائزة مناصفة بين كل من، ميرفانا ماهر وهيب جرجس ، عن "شبكات السلطة والمال"، والدكتورة هبة أحمد عباس علي، عن : Corporate Dividend Policy in Time of COVID-19 Evidence from the G-12 countries، وفي فرع الكتاب والنشر والمكتبات والمتاحف، فاز بها الدكتور/ محمد أحمد محمد محمد (محمد عبد السلام)، عن كتاب "العرض المتحفي"، وفي فرع الثقافة العلمية فجاءت الجائزة مناصفة بين كل من، فريق العمل الأول المكون من: "سلمى يحيى محمد أحمد، الدكتورة نيرة محمد عبد القوي السيد، الدكتور هشام علي حامد الشوكي"، عن: بحث بعنوان: Ameliorative effect of zinc oxide-chitosan conjugates on the anticancer activity of Cisplatin: Approach for Breast Cancer Treatment”، وأحمد أشرف محمد صدقى العصار ، عن سلسة "رسائل الماء".
رابعًا: في مجال العلوم القانونية والاقتصادية:-
في فرع العدالة الناجزة وتأثيرها على الأسرة والمجتمع، فاز بها الدكتور أحمد سيد أحمد محمود، عن كتاب "السندات الخاصة ذات القوة التنفيذية (الأساس – الفعالية)"، وفي فرع كفالة الحقوق الثقافية للمرأة المصرية وتأثيرها على الأمن الاجتماعي، فحصلت عليها الدكتورة نورا عيسى زكريا عبد السلام، عن بحث بعنوان: "الحماية الدستورية للمرأة ذات الاحتياجات الخاصة ضد التمييز متعدد الجوانب.. دراسة تحليلية مقارنة فى ظل دستور 2014"، وفي فرع تطور دوائر السياسة الخارجية المصرية "فقد حُجبت الجائزة"، وفي فرع العلاقات السياسية الدولية – مصر نموذجًا، " فقد حُجبت الجائزة"، وفي فرع الدستور المصري وثقافة المحليات، " فقد حُجبت الجائزة"، وفي فرع دور المؤسسات المصرية في دولة القانون، فقد حصلت عليها الدكتورة أسماء محمد عزت محمد كمال عبد المجيد، عن بحث بعنوان: "الإصلاح المؤسسي والحوكمة كركيزة أساسية لبناء الدولة المصرية الجديدة"، وفي فرع الحماية القانونية للحريات في تاريخ مصر، فقد حصل عليها الدكتور محمد عبد الفتاح عبد الحليم عبد البر، عن "معيار التجهيزات المعقولة فى ضوء الحماية الدستورية لأصحاب الإعاقة"، وفي فرع الأحزاب ودورها في التنشئة السياسية، فقد فاز بها الدكتور محمد رمضان بشندي ، عن "الاستقلالية التنظيمية لأحزاب الحركة الاجتماعية– دراسة مقارنة لأحزاب الحرية والعدالة والنهضة والعدالة والتنمية".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الفائزین بجوائز الدولة العلوم الاجتماعیة أسماء الفائزین فی مجال العلوم وزیرة الثقافة الدکتور محمد عبد الفتاح بحث بعنوان محمد أحمد حصل علیها بین کل من الدولة ا محمد عبد وفی فرع عن کتاب فی فرع
إقرأ أيضاً:
"مؤتمر العمل العربي" يكرم 25 شخصية من الرواد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كرم مؤتمر العمل العربي في دورته الـ 51 المنعقدة بالقاهرة، تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي، وتستمر حتى 26 أبريل الجاري، 25 شخصية من رواد العمل العرب، تقديرًا لإسهاماتهم البارزة وجهودهم المخلصة في خدمة قضايا العمل والنهوض بمسيرة التنمية والإنتاج فى الوطن العربى.
قائمة المكرمينوقد شملت قائمة المكرّمين: من المملكة الأردنية الهاشمية : فتح الله عبد الحميد العمراني، ومن الإمارات العربية المتحدة: ناصر بن ثاني الهاملي، ومن مملكة البحرين: صباح سالم الدوسري، وسونيا محمد جناحي، وصفية محمد شمسان، ومن الجمهورية التونسية:رابح مقديش، وتسلمته بالنيابة عنه السيدة حياة بن اسماعيل، ومن الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية:جفال عبد العزيز، من المملكة العربية السعودية:أحمد بن صالح عبدالله الحميدان، والمهندس سامي بن جابر الحربي.
وامتد التكريم ليشمل : من الجمهورية العربية السورية: أحمد حباب، من جمهورية العراق: أزهار فاضل ماجد، وباسم جميل أنطون، وستار دنبوس براك، ومن سلطنة عُمان: نبهان بن أحمد بن محمد البطاشي، ومن دولة قطر: الدكتور سلطان بن حسن الضابت الدوسري ، والمهندس ناصر المير، وتسلم الدرع نيابة عنه السيد عبد العزيز الكواري، ومن دولة الكويت: الدكتور مبارك فهاد العازمي ، ومحمد عبد الله العراده الرشيدي.
كما كرمت منظمة العمل العربية ، محمد جمعان الحضينة، ومن الجمهورية اللبنانية: المهندس منير محمد كنانة البساط ، وحسن فقيه، ومن دولة ليبيا: كمال خليفة علي الهمالي، والمهندسة عواطف عبد الله أبو دربالة، واحميد شحات مهيري، ومن جمهورية مصر العربية: سمير عزت عارف.
التكريم تقليد راسخ دأبت عليه المنظمة منذ عام 2004وقال فايز علي المطيري، المدير العام لمنظمة العمل العربية وسكرتير عام المؤتمر : إن هذا التكريم يأتي ضمن تقليد راسخ دأبت عليه المنظمة منذ عام 2004، إيمانًا منها بأهمية إبراز الشخصيات الرائدة التي قدمت إسهامات استثنائية في ميادين العمل والإنتاج، وساهمت في ترسيخ قيم العدالة الاجتماعية وتعزيز الحوار بين أطراف الإنتاج الثلاثة (الحكومات، وأصحاب العمل، والعمال)، في إطار دعم مسيرة العمل العربي المشترك.
وعبّر " المطيري"، عن فخره بتكريم الكوكبة الثامنة من الرواد، مشيدًا بما قدموه من عطاءات وإنجازات جعلت أسماءهم منارات في سجل العمل العربي، قائلاً: "في كُلِّ زمانٍ ومكانٍ، هناكَ مَن يَصنعُ الفَرقَ، مَن يَتجاوزُ أداءَهُ المهامَّ الموكولةَ إليه، لينقشَ بأفعالهِ سُطورًا مُضيئةً في سجلِّ البذلِ والعطاء، ويُسطّرَ تاريخًا مُشرّفًا من العملِ الصادقِ والمُخلصِ الذي تُبنى به الأوطان وتُصان الحقوق وتُرسَم معالمُ المستقبل".
وأشار المدير العام للمنظمة ، إلي إنه في هذا العام الاستثنائي الذي يصادف الذكرى الستين لتأسيس المنظمة، تم تكريم خمسةٍ وعشرين شخصيةً عربية ممن تركوا بصمات واضحة في تطوير أسواق العمل، والدفاع عن حقوق العمال ومكتسباتهم، والمساهمة في التنمية الاقتصادية والاجتماعية على المستويين الوطني والعربي.