مسير طلابي في عمران تضامناً مع الشعب الفلسطيني
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
نفذ طلاب مدرستي شهيد القرآن والإمام الهادي بجامع السياني الصيفيتين في مدينة عمران اليوم، مسيراً راجلاً تضامنا مع الشعب الفلسطيني وتنديداً بجرائم الحرب التي يرتكبها العدو الصهيوني.
وانطلق المشاركون في المسير الذي تقدمه مدير التربية بمديرية عمران جمال القاضي ونائبه يحيى الحوثي ومديرا مدرستي شهيد القرآن خليل المداني، والإمام الهادي عادل السياني، من الجنات مرورا بالدائري الجنوبي وكلية التربية وصولا إلى مدرسة 21 سبتمبر جوار مصنع اسمنت عمران.
وحمل المشاركون العلمين اليمني والفلسطيني وشعار البراءة، مرددين الهتافات الحماسية والوطنية المعبرة عن الاعتزاز بصمود الشعب الفلسطيني ومواقف الشعب اليمني المناصرة لمعركة طوفان الأقصى.
ونددوا بالموقف الدولي والإقليمي إزاء ما يرتكبه العدو الصهيوني من مجازر وحرب إبادة وحصار بحق الفلسطينيين في قطاع غزة وآخرها مجزرة مخيمات النازحين في رفح.
وأشار بيان صادر عن المسير إلى أهمية الدورات الصيفية في بناء جيل قادر على مواجهة قوى الاستكبار وعلى رأسها أمريكا وربيبتها إسرائيل.
وأكد أن نصرة القضية الفلسطينية مسؤولية دينية وواجب أخلاقي على شعوب الأمة، مثمناً ما تنفذه القوات المسلحة من عمليات عسكرية نوعية دعما لصمود الشعب الفلسطيني.
وندد البيان باستمرار العدو الصهيوني الأمريكي في ارتكاب جرائم الإبادة الجماعية بحق أبناء الشعب الفلسطيني، وآخرها استهداف النازحين شمال غربي رفح.
وجدد التأكيد على أهمية الاستمرار في الفعاليات والأنشطة دعما وإسنادا للشعب الفلسطيني.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي الشعب الفلسطینی
إقرأ أيضاً:
العدو الصهيوني يفجر منزل شهيد فلسطيني في قلقيلية
الثورة نت/وكالات فجرت قوات العدو الصهيوني، فجر اليوم الأربعاء، منزلا في مدينة قلقيلية. وأفاد شهود عيان لوكالة الانباء الفلسطينية “وفا”، بأن قوات العدو فجرت منزل عائلة الشهيد علي محمود خليل، الذي يتكون من طابقين، على مساحة ما لا يقل عن 150 مترا مربعا. وكانت قوات العدو قد اقتحمت مدينة قلقيلية، من مدخلها الشرقي برفقة هندسة المتفجرات، وانتشرت بمنطقة صوفين بشارع “22”، وحاصرت منطقة الكلية الإسلامية بالقرب من منزل عائلة الشهيد، وباشرت بعمليات حفر بآليات ثقيلة بالقرب منه، ثم زرعت المتفجرات فيه، قبل أن تفجره. وبحسب مصادر محلية، فقد أجبر العدو المواطنين على إخلاء منازلهم، الى حين الانتهاء من الحفريات، ثم قام بتفجيره. واستشهد علي خليل في شهر اغسطس من العام الماضي بعملية قصف نفذها العدو على مركبة على طريق زيتا- عتيل شمال طولكرم، ما أدى الى اشتعال المركبة واستشهاده وكان برفقته الشهيد ابو هنية من قلقيلية.