فوز المخرج محمد فاضل بجائزة النيل في مجال الفنون
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن المجلس الأعلى للثقافة عن فوز المخرج محمد فاضل بجائزة النيل في مجال الفنون، وذلك خلال الاجتماع الـ 70 لأعضاء المجلس الأعلى للثقافة برئاسة الدكتور نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة وبأمانة الدكتور هشام عزمي الأمين العام للمجلس الأعلى للثقافة، وذلك اليوم الموافق 28 مايو الجاري، بالمجلس الأعلى للثقافة .
وقد أعلن المجلس الأعلى للثقافة، برئاسة الدكتورة نيفين الكيلاني، وزيرة الثقافة، وأمانة الدكتور هشام عزمي، في وقت سابق عن القوائم القصيرة للمرشحين لنيل جوائز الدولة "النيل- التقديرية- التفوق"
وترشح في القائمة القصيرة في جائزة النيل في مجال الفنون، وتتضمن جائزة واحدة قيمتها 500 ألف جنيه، وميدالية ذهبية، وتضم كل من المخرج محمد فاضل، والفنانة فريدة فهمي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزيرة الثقافة المجلس الأعلى للثقافة الأعلى للثقافة
إقرأ أيضاً:
عضو المجلس الأعلى للطرق الصوفية: السيدة فاطمة النبوية رمز للبر والتقوى
أكد الدكتور محمد أبو هاشم، عضو المجلس الأعلى للطرق الصوفية، أن مصر نالت شرف احتضان العديد من آل بيت النبي ﷺ، وكان من بينهم السيدة فاطمة النبوية، ابنة الإمام الحسين رضي الله عنه، والتي جاءت إلى مصر بصحبة عمتها السيدة زينب وآل البيت الأطهار.
وأوضح عضو المجلس الأعلى للطرق الصوفية، خلال تصريحات تلفزيونية اليوم، الجمعة، أن السيدة فاطمة النبوية كانت نموذجًا للورع والتقوى، وعرفت بألقاب عديدة مثل "أم اليتامى" و"أم المساكين" و"أم الحنان"، لما عُرف عنها من إحسان للفقراء ورعاية المحتاجين.
بعد انتشار الألعاب النارية.. عالم بالأوقاف: نوع من الترويع المحرم شرعا
حكم صيام الصبي.. المفتي: فريضة على من توافرت فيه الشروط
هل يجوز القراءة من المصحف أثناء الصلاة؟.. تنبيه هام من مفتي الجمهورية
هل يجوز للمصريين الصيام أو الإفطار حسب رؤية دولة أخرى؟.. المفتي يوضح الحكم
وتابع عاشت في مصر حتى وفاتها عام 110 هـ، ودُفنت في مسجدها المعروف بحي الضِرَب الأحمر بالقاهرة، والذي لا يزال مزارًا يقصده المحبون من جميع أنحاء مصر.
وأشار إلى أن حب المصريين لآل البيت جزء من هويتهم الدينية والثقافية، حيث استقبلوا آل بيت النبي ﷺ بالمودة والتقدير منذ قدومهم إلى مصر، وارتبط وجدانهم بمحبتهم والتبرك بهم، مؤكدًا أن هذا الحب يمثل امتدادًا لحب رسول الله ﷺ.