إيقاف البطل الأولمبي البرازيلي تياغو براز بسبب المنشطات
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
لن يتمكن البرازيلي تياغو براز، البطل الأولمبي في القفز بالزانة عام 2016، من محاولة استعادة لقبه في أولمبياد باريس هذا العام بعد إيقافه لـ16 شهرا بسبب تعاطيه المنشطات.
وجاء في بيان نشرته وحدة النزاهة في ألعاب القوى يوم الثلاثاء: "أوقفت وحدة النزاهة في ألعاب القوى تياغو براز، البطل الأولمبي في ريو 2016، لمدة 16 شهرا بسبب وجود مادة أوستارين غلوكورونيد" في فحوصه.
وسبق لبراز (30 عاما) أن أكد براءته قائلا إنه "تناول مكملات غذائية تحتوي على هذه المادة المحظورة" المستخدمة أيضا لزيادة حجم العضلات.
????????URGENTE!! ????????
Ouro na Rio-2016 e bronze em Tóquio-2020, Thiago Braz foi suspenso por 16 meses pelo uso da substância Ostarina e está fora de Paris-2024.
Detalhes na foto:https://t.co/5dlaFaN6Bs
وخرج براز الذي حصل على الميدالية البرونزية في دورة طوكيو صيف 2021 بعقوبة مخففة حيث كانت تدرس وحدة النزاهة الدولية مسألة إيقافه لمدة أربع سنوات "مدعيا على وجه الخصوص أنه كان "متهورا" وتصرف "بنية غير مقصودة".
وسيتم منع براز الذي تم إيقافه مؤقتا من قبل وحدة النزاهة الدولية في 28 يوليو 2023 بعدما جاء اختباره إيجابيا خلال لقاء الدوري الماسي في ستوكهولم في 2 يوليو، من المنافسة حتى 27 نوفمبر 2024.
المصدر: أ ف ب
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أولمبياد باريس 2024 وحدة النزاهة
إقرأ أيضاً:
«البراغيث البرازيلي» تحصد لقب أصغر الضفادع في العالم
حصل ضفدع صغير بولاية باهيا الواقعة على ساحل المحيط الأطلسي في البرازيل، على لقب أصغر حيوان فقاري في العالم، وبعد اكتشاف ضفدع البراغيث البرازيلي يعتقد الباحثون أن هذا المخلوق قد يحطم الرقم القياسي لأصغر ضفدع.
وعادة ما تكافح الحيوانات الأصغر حجمًا الحرارة بشكل أسرع عندما يكون الجو شديد البرودة، وفقًا لـ«smithsonianmag».
أصغر ضفدع في العالملفترة طويلة، اعتقد العلماء أن أصغر ضفدع في العالم هو الضفدع الذهبي البرازيلي بطول 8.6 ملم، والذي تم اكتشافه في السبعينيات، وفقًا لمتحف التاريخ الطبيعي في لندن، إلا أنه في عام 2012 قرر الباحثون أن ذكور P amauensis الأصلية في بابوا غينيا الجديدة، لم تكن أصغر الضفادع فحسب، بل كانت أيضًا أصغر الفقاريات حتى أصغر من Paedocypris progenetica، وهو نوع من الأسماك في جنوب شرق آسيا كان قد توج سابقًا، كما كتبت كريستين ديلاموري من ناشيونال جيوغرافيك في ذلك الوقت.
في عام 2011 أبلغ باحثون عن اكتشاف ضفدع البراغيث البرازيلي في جبال سيرا بونيتا في باهيا، مشيرين إلى أنه كان يفتقد أصابع اليدين والقدمين ويحمل علامة على شكل حرف V على صدره، مع خط بني غامق على كل جانب.
وعلى الرغم من أن ضفادع البراغيث الصغيرة تبدو وكأنها تحمل الرقم القياسي حتى الآن، إلا أنه لا يزال من الممكن اكتشاف الفقاريات الأصغر حجمًا، كما يقول ميركو سولي، أحد مؤلفي الدراسة وعالم الزواحف في جامعة ولاية سانتا كروز في البرازيل لمجلة نيو ساينتست.
وبالطبع، فالطول ليس المقياس الوحيد لحجم الحيوان، كما يقول شيرز لهيئة الإذاعة البريطانية: «إذا نظرنا إلى الأمر كمقياس خطي، فإن الضفادع هي الفائزة بوضوح حاليًا، ولكن إذا نظرنا إلى الكتلة أو الحجم، فمن المرجح أن تفوز الأسماك باللقب، لأنها ضيقة الجسم ونحيلة للغاية، في حين أن الضفادع مستديرة إلى حد ما».