قصة نجاح أم يوسف.. «سيدة الكشري»: شقيت كتير لحد ما وصلت
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
«الحياة تأتي لمن يسعى لها وهناك أصوات ينبعث منها السعادة والحياة والإيمان»، بهذه الكلمات استهل تقرير متلفز عرضه برنامج «السفيرة عزيزة»، المُذاع على شاشة «dmc»، يروي قصة نجاح أم يوسف الشهيرة بلقب «سيدة الكشري»، والتي تعد فخر ونموذج للسيدة المصرية.
تقول «أم يوسف»: «شقيت كثيراً حتى أصل لما أنا فيه وفخورة بنفسي وأحمد الله ولا أحب أن أحتاج لأحد، وحتى أصل لوضعي الحالي عانيت في الحياة كثيراً، اسمي هيام الجندي وملقبة بـ(سيدة الكشري)، وعملت بالعديد من المهن والحرف، مثل بيع ساندوتشات الكبدة والعمل بمحطات مترو الأنفاق وعملت كمساعدة تمريض حتى اخترت بيع أطباق الكشري لتميزي في طهيه وساعدتني في المشروع أختي وبدأنا في بيع الوجبات وبفضل الله نجح مشروعي».
وعن رحلة عملها اليومية، أوضحت أنها تبدأ من الثانية بعد منتصف الليل لتجهيز وتحضير مكونات طبق الكشري من «دقة» و«شطة» و«صلصة»، وعقب أداء صلاة الفجر تكون المكونات بالكامل «استوت» واملأها في الأواني واذهب بها لمحل عملي بعد السادسة صباحاً.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محلات الكشري الوجبات الشعبية طبق الكشري
إقرأ أيضاً:
شايبي: “سعدت كثيرا بعودتي للمنتخب الوطني”
عبّر الدولي الجزائري فارس شايبي، عن سعادته الكبيرة في كل مرة يتواجد فيها مع المنتخب الوطني، كما تحدث عن آخر مبارتين للخضر أمام غينيا الاستوائية، وليبيريا.
وصرح شايبي، في حوار خص به الموقع الرسمي لـ”الفاف”: “الجزائري بلدي، وسعدت كثيرا بعودتي لصفوف المنتخب الوطني الذي اعتبره عزيزا جدا على قلبي”.
وقال بخصوص مباراة غينيا الاستوائية: “مباراتانا أمام غينيا الاستوائية كانت جد معقدة، أنا لم أشارك فيها، لكني كنت على دكة البدلاء، وشجعت زملائي”.
وأردف: “العودة بنقطة من غينيا الاستوائية، أمر مهم، خاصة وأن الظروف لم تكن مناسبة للاعب كرة قدم، بالنظر لحالة الملعب الصعبة”.
وتابع فارس شايبي: “في المباراة الثانية أمام منتخب ليبيريا، والتي لعبناها على أرضنا، وأمام جمهورنا كنا أكثر أريحية”.