قصة نجاح أم يوسف.. «سيدة الكشري»: شقيت كتير لحد ما وصلت
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
«الحياة تأتي لمن يسعى لها وهناك أصوات ينبعث منها السعادة والحياة والإيمان»، بهذه الكلمات استهل تقرير متلفز عرضه برنامج «السفيرة عزيزة»، المُذاع على شاشة «dmc»، يروي قصة نجاح أم يوسف الشهيرة بلقب «سيدة الكشري»، والتي تعد فخر ونموذج للسيدة المصرية.
تقول «أم يوسف»: «شقيت كثيراً حتى أصل لما أنا فيه وفخورة بنفسي وأحمد الله ولا أحب أن أحتاج لأحد، وحتى أصل لوضعي الحالي عانيت في الحياة كثيراً، اسمي هيام الجندي وملقبة بـ(سيدة الكشري)، وعملت بالعديد من المهن والحرف، مثل بيع ساندوتشات الكبدة والعمل بمحطات مترو الأنفاق وعملت كمساعدة تمريض حتى اخترت بيع أطباق الكشري لتميزي في طهيه وساعدتني في المشروع أختي وبدأنا في بيع الوجبات وبفضل الله نجح مشروعي».
وعن رحلة عملها اليومية، أوضحت أنها تبدأ من الثانية بعد منتصف الليل لتجهيز وتحضير مكونات طبق الكشري من «دقة» و«شطة» و«صلصة»، وعقب أداء صلاة الفجر تكون المكونات بالكامل «استوت» واملأها في الأواني واذهب بها لمحل عملي بعد السادسة صباحاً.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محلات الكشري الوجبات الشعبية طبق الكشري
إقرأ أيضاً:
مفاجأة.. الاحتلال يحضر لشطر غزة وطرد حماس في عملية كبرى
يحضر جيش الاحتلال لعملية توغل كبرى في قطاع غزة حيث قال موقع “والا” الإسرائيلي: يستعد الجيش الإسرائيلي لتنفيذ مناورة أوسع في قطاع غزة، على خلفية المفاوضات بشأن صفقة الرهائن.
أشار إلى أن الجيش يخوض معارك في كافة أنحاء القطاع، لكنه يحافظ على مستوى عال من الغموض فيما يتعلق بالخطوات التالية.
شطر مدينة غزةأكد “والا” أنه في إطار السياسة الجديدة، يستعد الجيش لـ مناورة كبرى مستقبلية يقدر من خلال شطر مدينة غزة إلى قسمين وخسارة حماس أكثر من خمسين بالمائة من المساحة التي تسيطر عليها.
وبحسب الموقع تتضمن هذه الخطوة إنشاء مراكز توزيع أغذية مباشرة لسكان غزة من قبل شركات مدنية أمريكية، من أجل تحييد قبضة حماس وإلحاق الضرر بحكمها .
وذكر أن المناورة الكبرى ستتطلب من الجيش الإسرائيلي حشد احتياطيات واسعة النطاق واستدعاء القوات النظامية من قطاعات أخرى مثل لبنان وسوريا والضفة الغربية.
تمرد في الجيشيأتي هذا في حين ندد جنود الاحتياط والمتقاعدون من الجيش الاسرائيلي والأجهزة الأمنية بالطريق المسدود الذي وصلت إليه استراتيجية حكومة بنيامين نتنياهو في رسائل مفتوحة نشرت في الصحافة.
فبداية الاحتجاج كانت من القوات الجوية ثم الضباط البحريين والوحدات المدرعة وقوات المظلات والقوات الخاصة.
والآن أيضاً كبار المسؤولين في أجهزة الاستخبارات الاسرائيلية (الموساد والشين بيت).
ومنذ يوم الخميس 10 أبريل يتحدث آلاف من جنود الاحتياط والمتقاعدين من مختلف فروع الجيش الإسرائيلي وأجهزة الأمن، عبر رسائل مفتوحة، للتنديد بالطريق المسدود الذي وصلت إليه استراتيجية حكومة نتنياهو في الحرب ضد حماس في غزة، وخاصة منذ انتهاء وقف إطلاق النار في 18 مارس واستئناف العمليات العسكرية.
يقول النص الذي نشره جنود الاحتياط: نحن، جنود الاحتياط والطيارون المتقاعدون، نطالب بالعودة الفورية للرهائن، حتى لو كان ذلك على حساب وقف فوري للأعمال العدائية .