متفرقات، دراسة جليسات الكلاب والقطط أكثر عاطفية مما كان يعتقد سابقًا،دراسة جليسات الكلاب والقطط أكثر عاطفية مما كان يعتقد سابقًا الكلاب والقطط .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر دراسة: جليسات الكلاب والقطط أكثر عاطفية مما كان يعتقد سابقًا، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

دراسة: جليسات الكلاب والقطط أكثر عاطفية مما كان...
دراسة: جليسات الكلاب والقطط أكثر عاطفية مما كان يعتقد سابقًا الكلاب والقطط

لم يكن لجنس القطط والكلاب أو سلالتها أو عمرها أو لونها تأثير كبير على التقييمات العاطفية للمشاركين.

قامت مجموعة من الباحثين من جامعة لينكولن بالمملكة المتحدة، والمتخصصين في علم الأعصاب والإدراك وسلوك الحيوان، بإجراء دراسة بناءً على ردود 438 مالكًا أو مقدم رعاية للكلاب والقطط لتحديد كيفية تفسيرهم لمشاعر حيواناتهم. 

كشفت النتائج، التي نُشرت في مجلة الحيوانات، أن الحراس قادرون على جمع حالات عاطفية أكثر مما كان يعتقد سابقًا ويعيش مائتان وسبعة وعشرون من المشاركين مع كلب، وثلاثة وتسعون لديهم قطة وثمانية وستون مشاركًا في منزل مع كلا النوعين.

من خلال دراسة استقصائية عبر الإنترنت، كان على الحائزين تقييم ما مجموعه 22 عاطفة، ستة منها ابتدائية وستة عشر ثانوية، والإشارة إلى الإشارات السلوكية التي استندوا إليها للتعرف عليهم.  

وكشفت النتائج بشكل عام، أن المشاركين نسبوا مشاعر للكلاب أكثر من القطط ، سواء أولئك الذين يمتلكون نوعًا واحدًا فقط أو أولئك الذين يمتلكون كليهما. قال جليسات الكلاب إن حيواناتهم الأليفة اختبرت حوالي 14 عاطفة مختلفة ، بينما قال جليسات القطط إن حيواناتهم الأليفة عانت من حوالي 10 مشاعر في المتوسط.

قد يكون هذا ، كما أوضح مؤلفو الدراسة ، بسبب تحيز الأنواع ، لأن مالكي القطط كانوا أكثر ترددًا في اعتبار قططهم أفرادًا في الأسرة مقارنةً بمالكي الكلاب ، مما يشير إلى أنه ، بشكل عام ، قد يكون هناك أقل ارتباطًا بين المتعايشين مع القطط مقارنة مع المتعايشين مع الكلاب.

على الرغم من أن المشاركين أبلغوا عن إشارات سلوكية مماثلة للكلاب والقطط عند التعبير عن نفس المشاعر (وضعية الجسم ، وتعبيرات الوجه) ، كانت هناك مجموعات مختلفة مرتبطة بمشاعر محددة في كلا النوعين. علاوة على ذلك ، لوحظ أن عدد المشاعر التي أبلغ عنها أصحاب الكلاب كان مرتبطًا بشكل إيجابي بتجربتهم الشخصية مع الكلاب ، ولكنه مرتبط بشكل سلبي بتجربتهم المهنية (الأطباء البيطريون والمدربون)، في حالة القطط، كان عدد المشاعر المبلغ عنها أعلى في الأسر التي لديها قطط فقط مقارنة بتلك التي لديها كلاب أيضًا.

في استنتاجهم، أصدر المؤلفون العلميون في الدراسة تحذيرًا مثيرًا للجدل مفاده أن هناك احتمال أن يتم المبالغة في القدرات العاطفية للكلاب أو يساء تفسيرها بسبب زيادة التجسيم وإضفاء الطابع الإنساني على الكلاب وسلوكياتها.

يظهر مثال واضح على ذلك في إسناد الشعور بالذنب والعار بين الكلاب في الدراسة ، حيث أبلغ المشاركون عن إشارات مثل وضع الرأس المنخفض ، وتقلص الجسم ، وتجنب ملامسة العين. ومع ذلك ، فإن هذه السلوكيات هي أكثر شيوعًا لكلب يعاني من الخوف أو يعبر عن الخضوع ، لذا فإن إساءة تفسير لغة جسده وتوبيخ الكلب عندما يعرض هذه السلوكيات قد يؤدي إلى تفاقم خوفه وقلقه ، مما يؤثر سلبًا على رفاهه ويؤثر على علاقة الثقة المتبادلة.

بالإضافة إلى ذلك ، فإن الميل إلى إضفاء الطابع الإنساني على مشاعر الكلاب والقطط يزيد أيضًا من المخاطر على البشر ، حيث يمكن إساءة تفسير إشارات الانزعاج ، مما قد يؤدي إلى مواقف تؤدي إلى رد فعل دفاعي من جانب الحيوان.

الكلمات الدالة : الكلاب والقطط جامعة لينكولن مقدم رعاية للكلاب والقطط

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل دراسة: جليسات الكلاب والقطط أكثر عاطفية مما كان يعتقد سابقًا وتم نقلها من بوابه اخبار اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الدفاع المدني الفلسطيني: الاحتلال يترك جثامين شهداء غزة في الشوارع لتنهشها الكلاب الضالة

ذكر جهاز الدفاع المدني الفلسطيني، اليوم السبت، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي تواصل قتل المواطنين في قطاع غزة، وتترك جثامينهم في الشوارع والطرقات، لتنهشها الكلاب الضالة، وتمنع الطواقم والفرق الإغاثة الطبية من الوصول إليها وإجلائها، رافضة دفنها حفظاً لكرامة الشهداء والأموات.

وأضاف الدفاع المدني الفلسطيني في بيان: « أن جيش الاحتلال الإسرائيلي في كل منطقة يتوغل فيها يمنع طواقم الدفاع المدني والفرق الطبية من الوصول إلى جثامين الشهداء، بزعم أنها مناطق قتال خطرة، ويطلق نيرانه مباشرة على الطواقم كلما اقتربت من تلك المناطق».

وتابع: « أن هذه الإجراءات التي ينتهجها الاحتلال الإسرائيلي تتنافى مع الشرائع السماوية ومع القوانين الدولية والإنسانية، حيث أدت هذه السياسة غير القانونية إلى تعريض جثامين الشهداء لتنهشها الكلاب الضالة الجائعة التي وجدت فيها طعاماً تتغذى عليها، تحت نظر جنود الاحتلال الإسرائيلي».

وواصل: «في تقارير وإفادات عديدة لطواقمنا لدى تعاملها مع عشرات جثامين الشهداء في حالات انسحاب الجيش الإسرائيلي من بعض المناطق وجدت هذه الجثامين عبارة عن (هياكل عظمية)، وفي حالات أخرى شاهدت هذه الكلاب تنهش جثامين أخرى، وكان ذلك في مناطق مثل حي الزيتون والشجاعية وتل الهوا ومنطقة جباليا وتل الزعتر وبيت حانون وفي بعض المناطق الشرقية لخان يونس ورفح».

وأردف: « أن المواثيق والأعراف الدولية تقر بالحماية القانونية للقتلى، وتمنح ذويهم الحق في معرفة مصيرهم من خلال جمع المعلومات والبيانات وكافة الوثائق المتعلقة بالقتلى، إذ يجب أن يمكن ذويهم من البحث والاستقصاء لمعرفة مصيرهم أو طلب معلومات دقيقة ومفصلة عن أماكن دفنهم، وهذا ما أكدت عليه المادة (17) من اتفاقية (جنيف) الأولى لعام 1949، وكذلك في البرتوكول الإضافي الأول الملحق بهذه الاتفاقيات الصادر عام 1977 أكدت المادة (32) على هذه الأحكام وكفلت أحكام القانون الدولي الإنساني العرفية حماية خاصة للقتلى نفسهم، واحترام قدسية جثث القتلى وعدم المساس بها أو تشويهها أو التلاعب بها أو حرقها».

واستكمل: « أن اتفاقيات (جنيف) واضحة، حيث تقضي بوجوب معاملة الموتى بكرامة وإنسانية، وتحظر بشكل صارم الأفعال التي تشوه أو تحط من قدر الجثث، وكذلك فإن نظام روما الأساسي يصنف أفعال الاعتداء على الكرامة الشخصية بما في ذلك المعاملة المهينة والحاطة بكرامة الموتى، باعتبارها جرائم حرب».

وأوضح: « أن جيش الاحتلال الإسرائيلي يمنع تمكين طواقم الدفاع المدني أيضا من الوصول إلى جثامين آلاف الشهداء بعد أن تحللت تحت أنقاض المنازل التي دمرها فوق سكانها، وعمد على تدمير كافة الأجهزة ومعدات الحفر الثقيلة للحيلولة دون الوصول إليها ودفنها بكرامة».

وأكد: «أن أمام هذه الجرائم التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي التي تحط من آدمية الإنسان وكرامته في قطاع غزة، توجب على الدول الأطراف السامية الموقعة على اتفاقية جنيف الرابعة بالتحرك العاجل، وإلزام الاحتلال الإسرائيلي بصفته القوة القائمة بالاحتلال باحترام التزاماتها بموجب القانون الدولي الإنساني».

وشدد جهاز الدفاع المدني الفلسطيني، على مطالبة اللجنة الدولية للصليب الأحمر بممارسة الضغط على الاحتلال الإسرائيلي لتطبيق دليل التعامل مع الجثث في أوقات الحروب، لما يضمن استمرار تقديم خدماتنا الإنسانية، كما دعا منظمة الصحة العالمية بالضغط على الاحتلال، لاتباع الإجراءات المعيارية والمقياسية لإدارة الجثث والجثامين، بما يضمن كرامة الموتى وفق الأدلة المعيارية الصادرة عن منظمات الأمم المتحدة.

واختتم: «نشدد على ضرورة منح طواقم الدفاع المدني وفرق الإغاثة الطبية حقها في التحرك بحرية في مناطق النزاع وفق البروتوكولات الدولية، والتعامل الفوري مع جثامين الشهداء المنتشرة في شوارع قطاع غزة، والذين بات جزء منهم شهداء بعد أن كانوا مصابين».

اقرأ أيضاًالدفاع المدني الفلسطيني يسجل 12 شهيدا في طواقمه منذ بدء العدوان الإسرائيلي

الدفاع المدني الفلسطيني: صعوبات في انتشال أشلاء شهداء القصف الإسرائيلي على حي الدرج

الدفاع المدني الفلسطيني: 2700 شهيد في 50 يوما جراء القصف الإسرائيلي شمال قطاع غزة

مقالات مشابهة

  • 4 أبراج تواجه تحديات كبيرة في بداية 2025: مشاكل عاطفية ومالية وصحية
  • سلا..مواطنون يدقون ناقوس الخطر بسبب انتشار الكلاب الضالة
  • غرامة 10 آلاف جنيه عقوبة مخالفة ضوابط تنزه الكلاب.. تفاصيل
  • الكلاب وجثث الفلسطينيين والعدالة الدولية
  • عادل حمودة: نظام الأسد كان أضعف مما كان يعتقد البعض
  • بالفيديو .. دفتر عائلة أردنية من السلط يعتقد أنها مسجونة في فرع فلسطين بسوريا
  • العدو الصهيوني يقتل المواطنين في غزة ويترك جثامينهم في الشوارع لتنهشها الكلاب
  • الدفاع المدني بغزة: العدو يقتل المواطنين ويترك جثامينهم في الشوارع لتنهشها الكلاب
  • الدفاع المدني الفلسطيني: الاحتلال يترك جثامين شهداء غزة في الشوارع لتنهشها الكلاب الضالة
  • غير الكلاب والقطط.. 6 حيوانات أليفة تناسب طفلك