شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن تعميم هام عن وزارة التربية، عمّان السّوسنةأصدرت وزارةُ التربية والتّعليم تعميمًا يطلب من جميع موظَّفيها الدخولَ إلى الرابط أسفله؛ للاستعلام والتّحقق من متطلباتِ .،بحسب ما نشر صحيفة السوسنة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تعميم هام عن وزارة التربية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
عمّان- السّوسنة
أصدرت وزارةُ التربية والتّعليم تعميمًا يطلب من جميع موظَّفيها الدخولَ إلى الرابط أسفله؛ للاستعلام والتّحقق من متطلباتِ الترفيعاتِ الوجوبيّة والجوازيّة من حيث الدورات التدريبيّة الإجبارية والاختيارية المطلوبة من أجل التنافس على الترفيعات لعام 2023.وطلبت الوزارة ضرورة متابعة الكتب الرّسمية الصادرة عن إدارة الاشراف والتدريب التربوي فيما يخص التدريب لغايات الترفيع.
الرابط:
//apps.moe.gov.jo/app1/upgrade/
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تعميم هام عن وزارة التربية وتم نقلها من صحيفة السوسنة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مع سبق الإصرار والتَّرصد
عائض الأحمد
سمعت كثيراً ولعلي استحسنت ذلك "أبدا حديثك بدون مُقدمات"، وكأنَّه يقول الوقت لم يعُد ملكًا لك وحدك أريد أن تصل إلى أهدافك وتكون مباشراً وتضع النقاط إن أمكن قبل الحروف، فمن وضع تلك السلسلة أو الهيكل كان يرى ذلك في عصره وأوانه ولم يكن يعلم بأنَّ هناك من اختصر "نصرا" علمياً في فقرات معدودة، فما بال حديثه يأخذ كل هذه المراجعات والتمهيد والتكلف ثم يختم كل هذا بما يشبه إحالته لأهل الاختصاص وكأنَّ كل ما سبق مضيعة للوقت فجعله "حشفا وسوء كيلة".
جعلت من نفسك شاهد عصر فقل ما شئت بروايته وأديباته ولغته البسيطة التي تصل إلى العامة، الخاصة ليسوا بحاجتك لديهم ما يظنون بأنه أهم مما ستأتي به ولو كنت سيبويه عصرك.
حينما تجول بنظرك في شتى المجالات تجدها مؤطرة بشكل مُعين وعليك استقبالها بطريقتك وفهمك الخاص، وقبل هذا وذاك أنت تعلم بأن من وضعها بشر يصيب ويخطئ فجعل من ذلك باباً تطرقه بإعمال عقلك وإدراكك وسأل بين فينة وأخرى هل وصلت إلى درجة مقبولة من التكيف مع محيطك وذاتك؟ وليس استدعاء ما يرهقك بأن من سبقك فعل ولم تفعله أنت.
ختامًا.. لا تأخذ الأشياء بظاهرها فقط، ويستحيل بناء رأي أو المضي قدمًا في نقد دون الأخذ باعتبارات أخرى، وعلينا أن نعلم بأنَّ المباح فيما نطرح نقد العمل وليس شخص من يعمل.
شيء من ذاته: العودة للماضي ملاذ جبناء الحاضر.
لها: طلبك المباح كالسير في ربيع لا نهاية له، كلما أعيانا المسير نظرنا حولنا فكرهنا الوقوف والتقاط الأنفاس.
نقد: لن تجد فرداً يفرض رأياً أحادياً في مجتمع سوي.
رابط مختصر