الصبيحي .. راتب وفاة ونفقات جنازة لممرضة سقطت من طابق في المستشفى المؤسس
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
#سواليف
كشف خبير التأمينات والحماية الاجتماعية موسى الصبيحي، أن حادث وفاة ممرضة سقطت عن الطابق السادس في مستشفى الملك المؤسس الذي وقع اليوم الثلاثاء، يُكَيَّف في قانون الضمان الاجتماعي كحادث عمل (إصابة عمل) بصرف النظر عن السبب الذي أدّى إلى وقوعه.
وأضاف الصبيحي في منشور له عبر فيسبوك، أن الوفاة تُكيّف بناء على ذلك، أنها وفاة ناشئة عن إصابة العمل، ما يُرتّب للمؤمّن عليها الحق بتخصيص راتب تقاعد الوفاة الناشئة عن إصابة العمل وهو بنسبة 75% من أجرها الخاضع لاقتطاع الضمان بتاريخ وقوع الإصابة.
وبين أنه يضاف للراتب الزيادة العامة للرواتب التقاعدية عند تخصيصها وهي بمقدار (40) ديناراً، ويُستحَق الراتب من بداية الشهر الذي حدثت فيه وفاتها ويتم توزيعه على ورثتها المستحقين وفقاً للجدول رقم (4) الملحق بقانون الضمان.
مقالات ذات صلة الاحتلال يرتكب مجزرة جديدة لنازحين برفح / فيديو 2024/05/28واوضح أنه يصرف لذويها نفقات جنازة من مؤسسة الضمان بمقدار (700) دينار.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف
إقرأ أيضاً:
بطعنة في صدره.. وفاة طالب جامعي في مشاجرة بين عائلتين بالمنيا
توفي طالب جامعي متأثرًابإصابته بطعنة نافذة بالصدر، إثر وقوع مشاجرة بين عائلتين بإحدى قرى مركز مطاي شمال محافظة المنيا.
البداية عندما تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن المنيا، إخطارًا من غرفة عمليات النجدة يتضمن وقوع مشاجرة بين عائلتين بقرية منبال التابعة لمركز مطاي، ووفاة طالب، تم نقله إلي مشرحة المستشفى تحت تصرف جهات التحقيق.
انتقل رجال الشرطة وسيارة الاسعاف علي الفور إلي مكان البلاغ، وبالفحص تبين نشوب مشادة كلامية بين عائلتي «الزراتين» و«الدونة»، تطورت إلى مشاجرة بالأسلحة البيضاء بسبب خلافات على الارض الزراعية.
أسفرت المشاجرة عن وفاة أحمد، ع، ش، 22 سنة طالب بكلية التربية الرياضية جامعة المنيا، من عائلة «الزراتين»، متأثرًا بطعنة نافذة بالصدر عقب وصول المستشفى، وتم إيداع الجثمان بالمشرحة للعرض علي الطبيب الشرعى.
عززت الأجهزة الأمنية من تواجدها بالقرية، وفرضت كردون أمني تجنبا لتجدد المشاجرة، وتم القبض علي عدد من المتهمين وتحرر محضر بالواقعة، وأخطرت النيابة العامة للتحقيق.
وتحولت صفحات التواصل الاجتماعي «الفيس بوك» إلي سرادق عزاء حزنا علي هذا الشاب الذي كان محبوباً من الجميع لحسن خلقه.
وكان آخر ما كتبه الضحية قبل وفاته: يَا اللَّه..
لقَد سَلكنا دروبًا شتَّى..
وَما وَجدنا الرَّاحة فِي غيرِ دَربك، فَردنَا إليكَ.. !