حضن وائل كفوري ونوال الزغبي يثير الشكوك من جديد.. تفاصيل قصة الحب الصامت
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
تداول مقطع فيديو للمطربين نوال الزغبي ووائل كفوري عبر مواقع التواصل الإجتماعي، من كواليس حفلهما في لاس فيجاس بالولايات المتحدة الأمريكية، ليثير جدلًا واسعًا وسط رواد السوشيال ميديا ويعيد الشكوك مرة آخرى عن قصة حبهما في السابق.
وظهرا الثنائي وائل كفوري ونوال الزغبي وهما يتبادلون الأحضان، بعد فترة طويلة لم يلتقيا فيها، وأقيم الحفل وسط حضور جماهيري كبير من الجاليات العربية، وقدم وائل كفوري مجموعة من أجمل أغانيه، كما قدمت نوال الزغبي مجموعة كبيرة من أغانيها.
حقيقة قصة حب وائل كفوري ونوال الزغبي
وبعد انتشار مقطع الفيديو حول مواقع السوشيال ميديا، أثار جدلًا واسعًا، ليرى البعض أن شائعة قصة حبهما حقيقة، على الرغم من أن نوال الزغبي قد ظهرت في لقاء تليفزيوني سابق، لتؤكد أن ليس هناك قصة حب مثلما يظن الكثير قائلة: " كان في حب بيني وبيان وائل كفوري ولكن لم يكن عشقًا"، موضحة أن وائل كفوري يستحق الحب كفنان وكإنسان طيب القلب.
لمشاهدة الفيديو اضغط هنا
كشفت نوال الزغبي عن سر خجل وائل كفوري، حيث قالت إنه يشعر بالخجل بشدة على المسرح وهذا الأمر لا يعرفه الجميع، موضحة أن هذا الجانب الحساس في شخصية وائل كفوري يضيف له سحراً وجاذبية خاصة.
وعلى الصعيد الفني، طرح وائل كفوري أحدث أعماله الغنائية على اليوتيوب، والمنصات الموسيقية، ومحطات الراديو، فيديو كليب أغنيته الجديدة "لآخر دقة" وهي من كلمات وألحان رامي شلهوب وميكس وماستر جمال ياسين، ومن إخراج عبد الله غانم، ومن إنتاج شركة And Beyond ومن توزيع شركة Digital Sound.
وتم تصوير الفيديو كليب في بيروت على مدار يوم كامل، حيث ينقل العمل الأجواء الصيفية على شواطئ لبنان وحياة الشباب من خلال سلسلة مواقف وأنشطة يقومون بها خلال الصيف، ويطل وائل كفوري بلوك صيفي أيضاً بعيداً عن قصص الحب التي عهدناها في أعمال سابقة.
كلمات أغنية "من باريس"
وطرحت أيضًا نوال الزغبي أغنية غنينة بإسم "من باريس" وكان أجواءها باللهجة الخليجية، التي تميزت فيه نوال الزغبي خلال مشوارها، من كلمات خالد فرناس، ألحان ياسر نور، توزيع : عمر عبد الفتاح.
وتقول كلمات الأغنية: "من حلاه العقل طاير قلبا يشبه قلبي صاير يدلل حقا يآمر لي حياتي كلها من باريس عطره يجيلا كل شي فيه مافي مثيلا وسامة وجهه كفيله تَبهِر العالم لها حبيبي سوى بلبلا زينه صاير مشكلا وانا جايا احلها قولولا جالك الطبيب انت عيونك سحرها وانا حيل أحبها مفتون بعشقها انت ياعمري رهيب بكل مكان ليه معجباته من جماله ومن حلاته جنن الناس بصفاته..اه يا ويلي من هواه مشيته كلها هيبه عيونه مره يا ناس غريبه تسحر القلب وتصيبه من اول لحظه لقا".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نوال الزغبي نوال الزغبی
إقرأ أيضاً:
كاميرات المراقبة.. الشاهد الصامت فى كشف الجرائم
في عالم الجرائم، حيث يختفي المجرمون خلف ستار الليل أو يتلاعبون بالأدلة، أصبحت كاميرات المراقبة أقوى شاهد صامت، لا يكذب ولا ينسى. من سرقات المحال التجارية إلى الجرائم الكبرى، باتت هذه العيون الإلكترونية تلعب دورًا حاسمًا في كشف الجناة وإعادة رسم تفاصيل الجرائم التي كادت أن تبقى لغزًا.
فكيف تحولت كاميرات المراقبة إلى بطل حقيقي في ساحة التحقيقات الجنائية؟
-كيف غيرت كاميرات المراقبة عالم التحقيقات؟
في السابق، كانت التحقيقات تعتمد على الشهادات البشرية، التي قد تكون غير دقيقة بسبب الخوف أو النسيان.
لكن مع انتشار الكاميرات الأمنية، أصبح بالإمكان تتبع تحركات الجناة بدقة، مما زاد من سرعة القبض عليهم وجمع الأدلة القاطعة ضدهم.
اليوم، تعتمد الشرطة على أنظمة المراقبة الذكية التي تستخدم الذكاء الاصطناعي وتقنيات التعرف على الوجه، مما يجعل من الصعب على المجرمين الإفلات من العدالة.
*قضايا شهيرة كشفتها كاميرات المراقبة في مصر
- "سفاح الإسماعيلية".. جريمة في وضح النهار
في واحدة من أبشع الجرائم التي وثقتها الكاميرات، أقدم شخص على قتل شاب في وضح النهار بشارع مزدحم في الإسماعيلية، وظهر في الفيديو وهو يقطع رأسه وسط ذهول المارة.
انتشر المقطع على وسائل التواصل الاجتماعي، مما سهل عملية القبض على القاتل خلال ساعات.
- مقتل نيرة أشرف.. لحظة صادمة أمام الكاميرات
في قضية هزت الرأي العام، وثقت كاميرات جامعة المنصورة لحظة اعتداء الشاب محمد عادل على الطالبة نيرة أشرف أمام بوابة الجامعة.
كانت هذه المشاهد الدليل القاطع الذي حسم القضية وأدى إلى صدور حكم بالإعدام بحق الجاني.
- حادث سرقة "السايس" في الجيزة
انتشر فيديو رصدته إحدى الكاميرات لرجل يعتدي على سايس سيارات ويقتله لسرقة أمواله.
بفضل وضوح التسجيل، تمكنت الشرطة من تحديد هوية القاتل وإلقاء القبض عليه خلال 48 ساعة.
-كيف تفشل الكاميرات أحيانًا في كشف الجرائم؟
رغم فعاليتها، إلا أن بعض المجرمين أصبحوا أكثر ذكاءً في تجنب الكاميرات، مثل:
* إخفاء وجوههم بالأقنعة أو القبعات.
* تعطيل الكاميرات أو إتلافها قبل تنفيذ الجريمة.
* اختيار أماكن غير مزودة بأنظمة مراقبة.
لكن مع التطور التكنولوجي، أصبحت هناك كاميرات ذكية قادرة على التصوير في الظلام، والتقاط تفاصيل الوجه حتى مع محاولات التنكر.
مشاركة