متخصصون: الرضاعة الطبيعية تعزز مناعة الأطفال
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن متخصصون الرضاعة الطبيعية تعزز مناعة الأطفال، ت + ت الحجم الطبيعي أكدت عدد من المتخصصات في قطاع الطب، وتزامناً مع الأسبوع العالمي للرضاعة الطبيعية، الذي ينطلق في الأول من أغسطس من .،بحسب ما نشر صحيفة البيان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات متخصصون: الرضاعة الطبيعية تعزز مناعة الأطفال، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ت + ت - الحجم الطبيعي
أكدت عدد من المتخصصات في قطاع الطب، وتزامناً مع الأسبوع العالمي للرضاعة الطبيعية، الذي ينطلق في الأول من أغسطس من كل عام، أهمية الرضاعة الطبيعية، ونبهوا إلى ضرورة تعزيز ثقافة الأمهات بالفوائد المتعددة لها، بالإضافة إلى الفوائد الكبيرة، التي تنعكس على الطفل وخصوصاً في الأشهر الـ 6 الأولى من عمره.
وقالت الدكتورة مريم المسافري أخصائي طب أسرة في شركة أبوظبي للخدمات الصحية «صحة»: «تعمل الجهات المعنية في قطاع الطب والصحة والمعتمدة في الدولة على رفع مستوى الوعي بين الأمهات بفوائد الرضاعة الطبيعية، وتشجيعهن على مباشرة إرضاع أطفالهن، خلال الساعات الأولى بعد الولادة، والاستمرار في الاعتماد على الرضاعة، خلال الأشهر الستة الأولى من عمر الرضيع».
وأوضحت أن من أبرز مميزات وفوائد الرضاعة الطبيعية للرضيع توفير العناصر الغذائية اللازمة والضرورية، وتسهيل عملية الهضم، وتعزيز مناعة الطفل، وتقليل الإصابة بالمغص والإسهال، وتقليل خطر الإصابة بالسمنة والسكري، ودعم النمو العقلي والجسدي للطفل.
ولفتت إلى أن الرضاعة الطبيعية الخالصة لمدة 6 أشهر المفتاح للمحافظة على حياة الرضيع، والفرصة كي ينمو، وتسهم بتنشئة الطفل بشكل صحي وذهني سليم، وأكدت أنه لا تزال الجهود متواصلة ومستمرة لرفع الثقافة الصحية للرضاعة الطبيعية، وطرح كل ما يعود بالفائدة على صحة المجتمع.
كما قالت الدكتورة مريم المازمي: «إن الرضاعة الطبيعية رحلة مليئة بالتجارب والترابط الجسدي والعاطفي بين الأم وطفلها، وتجربة لا تخلو من الإنجازات والأخطاء أيضاً، وهي مرحلة تتخللها مشاعر مختلطة ما بين حب لا مشروط وتعب وجهد».
وأضافت: «هناك أيضاً عوامل عديدة عند الأم، والطفل، لها تأثير على نجاح عملية الرضاعة الطبيعية، منها العوامل الصحية والجسدية والنفسية، ونصحت كل أم تمر في تجربة رضاعة طبيعية متعبة أو صعبة، بأن تستمر قدر المستطاع، وألا تتردد في استشارة طبيبتها المختصة»، ووجهت نصيحتها للأم المرضعة.
وأضحت سارة حمود الشملي، مديرة وحدة التمريض في شركة أبوظبي للخدمات الصحية «صحة» أن الأسبوع العالمي للرضاعة الطبيعية من أبرز الفعاليات السنوية، التي تحرص الجهات المعنية على المشاركة بها، إلى جانب استثمارها منصة توعية من خلال تنظيم الحملات وبرامج التوعية حول الأسبوع العالمي للرضاعة الطبيع
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل متخصصون: الرضاعة الطبيعية تعزز مناعة الأطفال وتم نقلها من صحيفة البيان نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس للرضاعة الطبیعیة
إقرأ أيضاً:
كيف تعزز الشعور بالرضا؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
الحياة رحلة مليئة بالتحديات والمواقف اليومية التي قد تجعل البعض يشعرون بأن اللحظة الحاضرة تفلت من أيديهم دون ترك أثرٍ مُرضٍ، مع ذلك، فإن السعي نحو الشعور بالرضا هو مسار متعرج ولكنه يستحق الجهد، لأنه ليس هدفاً نهائياً بقدر ما هو مهارة حياتية تتطلب التدريب والممارسة، الشعور بالرضا رحلة تستحق الجهد، ابدأ بتبني هذه الاستراتيجيات البسيطة لتحسين جودة حياتك وزيادة مستوى الرضا عن الذات تدريجياً، ولتشعر بالرضا هناك عدة نصائح وفقا لـPsychology Today:
ما هو الرضا؟
الرضا هو الشعور بالراحة الداخلية والسعادة العميقة. على عكس السعادة التي تُعتبر شعوراً مؤقتاً، يُمنح الرضا إحساساً أكثر دواماً وإشباعاً. إنه حالة ذهنية تعكس تقدير اللحظة الراهنة والاطمئنان لما لديك، بدلاً من التوق إلى ما ينقصك.
كيف يمكنك تعزيز شعورك بالرضا؟
إليك تسع استراتيجيات عملية يمكن اعتمادها كعادات يومية لتعزيز شعورك بالرضا:
1. تبني الامتنان:
ممارسة الامتنان تعني التوقف للحظة لتقدير الأمور الصغيرة التي تمتلكها في حياتك، سواء كانت لحظات جميلة أو ذكريات ثمينة. يمكنك إنشاء عادة يومية لتسجيل الأشياء التي تشعر بالامتنان لها في مفكرة خاصة.
2. التفكير الإيجابي:
التحلي بعقلية إيجابية يساعدك على التغلب على الأفكار السلبية، ركز على استبدال النقد الذاتي بأفكار بناءة، وابحث عن الأنشطة التي تشعرك بالسعادة مثل مساعدة الآخرين أو التطوع.
3. التعاطف مع الآخرين:
ابدأ بالتعاطف مع ذاتك من خلال معاملتها بلطف، ثم وسع هذا الشعور ليشمل الآخرين من خلال تقديم المساعدة أو المشاركة في الأنشطة الخيرية.
4. تجنب المقارنات:
قارن نفسك اليوم بنفسك في الماضي بدلاً من مقارنة حياتك بحياة الآخرين، لكل شخص ظروفه الخاصة، والمقارنة لن تضيف سوى مشاعر سلبية.
5. التحكم في النزعة الاستهلاكية:
الإنفاق بحكمة على تجارب تضيف لك ذكريات قيمة أفضل من الإسراف في شراء مقتنيات قد تمنحك سعادة مؤقتة فقط.
6. تقدير اللحظات البسيطة:
الاستمتاع بأبسط الأمور، مثل قراءة كتاب مفضل أو قضاء وقت ممتع مع العائلة، يعزز شعورك بالرضا عن الحياة.
7. التحلي بالصبر:
الصبر يُخفف من وطأة التوتر والإحباط الناتجين عن المواقف اليومية، حاول تبني أنشطة مثل التأمل أو التركيز على التنفس لمواجهة لحظات التوتر.
8. الإيمان بهدف أسمى:
وجود قِيَم أو معتقدات تُحفزك وتدفعك للاستمرار في مواجهة الصعاب يعزز شعورك بالمعنى والرضا.
9. العيش في اللحظة الراهنة:
الانغماس في الحاضر دون الانشغال بالماضي أو القلق بشأن المستقبل يعزز شعورك بالسلام الداخلي، حاول ممارسة أنشطة مثل اليقظة الذهنية أو التركيز على التنفس.