طلعت عبد القوي: لدينا رؤية فى الحوار الوطنى لتجفيف منابع الطلاق
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
قال الدكتور طلعت عبد القوي، عضو مجلس أمناء الحوار الوطنى، إن الطلاق شئ بغيض وغير محبب للنفس، ونحن لدينا رؤية فى الحوار الوطنى لتجفيف منابع الطلاق بقدر المستطاع، ونسعى لمعرفة الأسباب ونتكاتف جميعا للتقليل من هذه النسبة التى أصبحت مرتفعة بشكل غير طبيعى.
وأضاف طلعت عبد القوى، خلال مداخلة هاتفية بقناة إكسترا نيوز، أن من ضمن أسباب الطلاق زواج الأطفال لأنه ينتهى بنسبة كبيرة بالطلاق، وزواج الصفقة، لافتا إلى أن وزارة الصحة قامت بمبادرة الكشف ما قبل الزواج وهى غاية فى الأهمية للزوجين.
ولفت طلعت عبد القوى إلى أن ما يهمنا أن تنتهى بألا تكون الأطفال هى الضحايا، لافتا إلى أن تدخلات الحوار الوطنى فى الأمر محسوبة وبحسابات معينة، والاقتراحات مطروحة أمام الجميع لحل هذه المشاكل.
أخبار متعلقة
«التنسيقية» تنظم صالونا حول قضايا المحور الاقتصادي بالحوار الوطني
غدًا.. جلسة خاصة بالمحور المجتمعي في الحوار الوطني
الدكتور طلعت عبد القوي عضو مجلس أمناء الحوار الوطنىالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين زي النهاردة الحوار الوطنى طلعت عبد
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الفرنسي: العراق القوي المستقل عن إيران يشكل ركيزة لاستقرار المنطقة
آخر تحديث: 23 أبريل 2025 - 11:58 صبغداد/ شبكة أخبار العراق- قال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره العراقي فؤاد حسين، إن “دعم باريس لبغداد نابع من قناعة راسخة بأن عراقاً قوياً ومستقلاً يمكن أن يشكل ركيزة للاستقرار في منطقة الشرق الأوسط، التي تعيش اليوم حالة من الاضطراب نتيجة النزاعات المتجددة”.وأضاف أن “اتفاق الشراكة الاستراتيجية، الذي تم توقيعه في كانون الثاني/يناير 2023 بين الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، يعكس هذا الالتزام السياسي العميق بدعم العراق في خياراته السيادية، ومساعدته في بناء مستقبله على أسس مستقرة ومتكاملة”.وأشار إلى أن “فرنسا كانت من أوائل الداعمين لمؤتمر بغداد بمراحله المختلفة، لما يمثله من صيغة فريدة في المنطقة، حيث يجمع العراق مع جيرانه والدول المؤثرة إقليميًا مثل تركيا وإيران، بالإضافة إلى المنظمات الإقليمية، بهدف تعزيز الحوار والتعاون الجماعي لضمان استقرار الشرق الأوسط”.كما أوضح الوزير الفرنسي، أن “التحضير جارٍ لعقد مؤتمر بغداد بنسخته الجديدة قريباً”، مشيراً إلى “أهمية هذا المؤتمر في مواجهة التحديات الأمنية والسياسية التي تمر بها المنطقة”.وعلى الصعيد الاقتصادي، شدد على “التزام فرنسا بدعم طموحات العراق في تنويع اقتصاده وتحقيق التنمية الصناعية”، مشيراً إلى أن “استقرار البلاد وطاقات شبابه الإبداعية تمنح العراق إمكانات هائلة للنهوض الاقتصادي”.وتابع: “نشجع الشركات الفرنسية على استئناف نشاطها وتعزيز علاقاتها التجارية مع العراق، وإعادة الروابط التي ضعفت في السنوات الماضية”.وفي الشأن الأمني، أكد وزير الخارجية الفرنسي، استمرار التعاون العسكري الثنائي مع العراق، من خلال تعزيز قدرات القوات المسلحة العراقية، وتنظيم دورات تدريبية إضافية للقضاة، والأمن المدني، وقوات الشرطة، بهدف تطوير البنى المؤسساتية ورفع كفاءة الأداء الأمني والعدلي.