محمد محسن يكشف سبب غيابه عن السوشيال ميديا
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
كشف الفنان محمد محسن سبب غيابه على مواقع التواصل الاجتماعي، خلال الفترة الأخيرة، وذلك من خلال منشور له عبر حسابه الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات "انستجرام".
كتب "محسن"، عبر خاصية الاستوري:"كل ما الوقت بيمر بشعر أني كنت صح لما أخذت قرار من فترة طويلة جدًا أني أقلل من ظهوري على السوشيال ميديا، وأقلل من استخدامها وتواجدها في حياتي، الأحداث الأخيرة أثبتت بما لا يدع مجال للشك أن الإنسان العاقل لا يمكن بأي حال من الأحوال تكون السوشيال ميديا هي مصدر معرفته الوحيد بالأخبار والأحداث العامة".
وحذر "محسن" جمهوره ومتابعيه من السوشيال ميديا قائلا: "ولا ينفع تكون المصدر الوحيد لتعليمه، وتطوره وتثقيفه، السوشيال ميديا سلاح جديد ذو حدين سهل جدًا يجرحك دون ما تشعر، وهو جزء لا يتجزأ من أسلحة الحروب اللي دايرة في الكوكب، السوشيال ميديا سلاح فتاك احذروه".
يذكر أن آخر أعمال الفنان محمد محسن الفنية، هي أغنية "تجاوز"، التي تم طرحها عبر قناته الرسمية بموقع الفيديوهات "يوتيوب"، وهي من ألحان مصطفى إبراهيم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنان محمد محسن المطرب محمد محسن اخبار محمد محسن
إقرأ أيضاً:
باحث يكشف عن سرقة عقد أثري من الذهب عمره 2700 عام من مخازن متحف سيئون
كشف الباحث اليمني المهتم بعلم الآثار عبدالله محسن، عن تعرض مخزن متحف سيئون للسرقة في ديسمبر 2023 في مدينة سيئون بمحافظة حضرموت (شرق اليمن).
وقال محسن في منشور بصفحته على فيسبوك إن "من بين المسروقات عقد من الذهب من مملكة حضرموت من آثار اليمن مكون من 20 قطعة صغيرة أسطوانية الشكل، ومزخرف عند أطرافه الخارجية بحبيبات صغيرة ، كل قطعة منها مستقلة عن الأخرى".
وأفاد أن أحد مخازن متحف سيئون تعرض للسرقة في 29 ديسمبر 2023م، وأبلغت إدارة المتحف مباشرة الجهات الرسمية بالصور والسجلات المتحفية للقطع المسروقة، وتولت النيابة التحقيق في الحادثة، وتقريباً، ما تزال الإجراءات مستمرة.
وحسب الباحث محسن فإن إدارة متحف سيئون تبذل الكثير من الجهود للحفاظ على مقتنيات المتحف واستمرار العمل فيه على الرغم من قلة الإمكانات وعدم توفر الدعم الكافي من الحكومة وعدم التزام الشركات العاملة في حضرموت بسياسات المسئولية المجتمعية التي توجب عليها دعم المتاحف والمواقع الأثرية والتراثية.
وأشار إلى أن متحف ظفار يريم في محافظة إب تعرض لسرقة قطعتين أثريتين في 2 فبراير 2021م.
ودعا الحكومة لتوفير الدعم اللازم للمتاحف والمواقع الأثرية في عموم الجمهورية واستشعار المسئولية الوطنية على عاتقها.
وتتعرض آثار اليمن، لعمليات نهب واسعة وتهريب لبيعها في الخارج، وسط تراشق الاتهامات بين الحكومة والحوثيين حول تهريب الآثار من البلاد لدول الإقليم والعالم.