لبنان ٢٤:
2024-09-18@16:35:25 GMT

توقيف سوري.. هل اغتصب طفلاً لبنانيا عمره 7 سنوات؟

تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT

توقيف سوري.. هل اغتصب طفلاً لبنانيا عمره 7 سنوات؟

أفادت مندوبة "لبنان 24" أن قوة من فرع المعلومات أوقفت السوري أ. ز. بعد أن داهمت منزله في نحلة - بعلبك، وذلك بعد الاشتباه به في جريمة اغتصاب طفل لبناني يبلغ من العمر 7 سنوات.   وبدأ التحقيق معه بإشراف القضاء المختص.

.

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: بعلبك نحلة

إقرأ أيضاً:

توقيف تسع خلايا داعشية

تقوم وحدات الجيش ومديرية المخابرات فضلاً عن بقية الأجهزة المعنية بسلسلة من العمليات الاستباقية التي مكّنتها من ضبط خلايا لتنظيم "داعش" لم يُكشف عنها بغية عدم خلق بلبلة في الشارع اللبناني. وأوقف أعضاء 9 خلايا متفرقة منذ بداية السنة الجارية وأفرادها من اللبنانيين ما عدا واحدة تضمّ عراقيين وهم على ارتباط برؤوس إرهابية في إدلب السورية وغيرها. وأظهرت التحقيقات معهم أنهم كانوا يخططون لتنفيذ عمليات إرهابية من دون الكشف عن الأهداف التي كانت موضوعة على أجنداتهم بحسب معلومات لـ"النهار".
وجاء في مقال رضوان عقيل: وتفيد المصادر المواكبة أن توقيف هذه المجموعات قبل تنفيذها عمليات إرهابية يتطلب بذل المزيد من التنبه وأعمال مراقبة المتأثرين والمستعدين لسلوك خيارات إرهابية مع ملاحظة عدم وجود بيئات لبنانية في الشمال والبقاع تحتضن هؤلاء مع الإشارة الى أن وحدات الجيش في طرابلس وعكار وأكثر من منطقة في الشمال تلاحظ ارتفاع عدد الإشكلات والمشاجرات اليومية من دون أن تكون أسبابها سياسية أو إرهابية. ولا يخفى هنا الى أن مهمات وحدات المؤسسة العسكرية تشغلها وتتطلب مشاركة أعداد كبيرة من الضباط والجنود لحفظ الأمن وفضّ هذا النوع من الإشكالات.
 
أما في البقاع فكان من الملاحظ أيضاً بحسب مصادر أمنية أن بلداته تشهد وضعاً أمنياً جيداً نتيجة مطاردة المطلوبين والعصابات التي كانت تنشط في المحافظة وامتداد خطوط عملياتها الى سوريا ولو أن أعمال التهريب ما زالت ناشطة من البقاع الى الشمال.
ويسجل مسؤول أمني هنا أن القوى السياسية في البقاع، فضلاً عن الزعامات العشائرية، رفعت أيديها عن المطلوبين. ولم يعد قادة المؤسسات العسكرية يتلقون اتصالات تطالب بالإفراج عن الموقوفين الذين يخضعون للتحقيقات العسكرية في البداية ثم يُحالون على القضاء.
 
وتبقى الخاصرة الأمنية الرخوة في المشهد الأمني العام في البلد هي ازدهار سوق الاتجار بالمخدرات والممنوعات وانتشار روّاد أوكارها في أماكن معروفة في الضاحية الجنوبية وهم على تواصل مع مخيمات برج البراجنة وصبرا وشاتيلا ومحيط بئر حسن. وتفيد المصادر أن القائمين والعاملين في هذا الحقل ازدادت أعدادهم وهم من اللبنانيين والفلسطينيين والسوريين ويتعاونون مع "زملاء" لهم في جبل لبنان والشمال وبدرجة أقل في الجنوب.
 
ويستغل هؤلاء انشغال القوى الأمنية بمهمات الأمن ليستفيدوا من أي ثغرة تساعدهم في تعزيز اتجارهم في بث السموم. ورغم كل هذه المناخات لا توفر الأجهزة للناشطين في الإرهاب والمخدرات فرصة النوم على حرير.

مقالات مشابهة

  • حل لغز عمره 50 عاما.. اكتشاف نظام جديد لفصائل الدم (تفاصيل)
  • حل لغز عمره 50 عامًا.. باحثون يكتشفون نظامًا جديدًا لفصائل الدم
  • زرع منظّم التدفق الأذيني لطفل عمره 5 سنوات
  • نيجيريا.. حادث سير يودي بحياة 25 طفلاً بمأساة المولد النبوي
  • إعلام سوري: وصول عدة إصابات إلى مستشفيات دمشق جراء تفجير أجهزة اتصال
  • مقتل 25 طفلاً في حادث مروري بنيجيريا
  • إعلام سوري: 4 إصابات بانفجار جهاز اتصال لاسلكي في دمشق
  • مقتل عشرات الأطفال النيجيريين بمأساة المولد النبوي
  • الوادي.. حملة جماعية لختان 61 طفلاً تزامناً والمولد النبوي الشريف
  • توقيف تسع خلايا داعشية