كندة علوش تشارك بفيلمين في مهرجان سينماس للأفلام المستقلة بأبو ظبي
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أتاح مهرجان سينماس للأفلام المستقلة بأبو ظبي فرصة لجماهيره لمشاهدة الفنانة السورية كندة علوش في فيلمين من بطولتها يشاركان في المهرجان: باص 22، وهو إنتاج دولي مشترك بين الولايات المتحدة والهند والإمارات العربية المتحدة والأردن للمخرجة ويندي بيدنارز، في عرضه الأول بالإمارات، وفيلم نزوح، إنتاج المملكة المتحدة وسوريا وفرنسا للمخرجة سؤدد كنعان.
في فيلم باص 22، تقدم كندة دور مديرة المدرسة المسؤولة عن حادث وفاة طفلة في حافلة مدرسية. في محاولة لحماية مدرستها من الفضيحة، تقدم الدية لعائلة الطفلة وتتقرب من أخت الطفلة المتوفية الباقية على قيد الحياة، ربما كوسيلة لإعفاء نفسها من ذنبها الذي لا تقدر على حمله.
في فيلم نزوح، تقدم كندة دور والدة زينة البالغة من العمر 14 سنة، التي عندما يتحطم سقف غرفتها بصاروخ خلال النزاع السوري، تضطر إلى النوم لأول مرة تحت النجوم وتكوين صداقات مع عامر الصبي بالمنزل المجاور. ومع تصاعد العنف تُصر والدتها هالة (كندة علوش) على الرحيل وتدخل في صراع مع زوجها معتز (سامر المصري) الذي يرفض أن يتحول للاجئ ويمنع عائلته من ترك المنزل.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مهرجان
إقرأ أيضاً:
المملكة تشارك في جلسة محكمة العدل الدولية بشأن الوضع الإنساني في فلسطين
شاركت المملكة في الجلسة المنعقدة بمقر محكمة العدل الدولية في مدينة لاهاي الهولندية، وذلك بشأن طلب الرأي الاستشاري المقدم للمحكمة بخصوص “التزامات إسرائيل تجاه الوجود والأنشطة للأمم المتحدة وغيرها من المنظمات الدولية والدول الأخرى فيما يتعلق بالأراضي الفلسطينية المحتلة”.
ومثل المملكة، مدير عام الإدارة العامة للشؤون القانونية بوزارة الخارجية محمد بن سعود الناصر، حيث ألقى بيانًا جدد خلاله مطالبة المملكة بوجوب التزام إسرائيل باعتبارها قوة محتلة بأحكام القانون الدولي الإنساني، وتوفير الاحتياجات الأساسية للشعب الفلسطيني في الأراضي الفلسطينية المحتلة بما في ذلك الغذاء والماء والملاجئ والمواد الطبية. 9
وقال: “على إسرائيل واجب احترام وحماية حقوق الإنسان الأساسية للشعب الفلسطيني في الأراضي الفلسطينية المحتلة”، لافتًا إلى أن عرقلة إسرائيل للجهود المبذولة من المنظمات الدولية كالأمم المتحدة أو الدول الأخرى في توفير الاحتياجات الأساسية للشعب الفلسطيني تعد انتهاكًا لحقوق الإنسان.
وأشار إلى أن ميثاق الأمم المتحدة يفرض على إسرائيل واجب التعاون بحسن نية مع الأمم المتحدة وأجهزتها بما فيها “الأونروا”, وأنه من الواجب على إسرائيل السماح وتشجيع من لديه الاستعداد لتقديم المساعدات الإنسانية والتنموية التي تعزز من قدرة الشعب الفلسطيني على تحقيق تقرير مصيره, واحترام هذا الحق باعتباره من القواعد الآمرة في القانون الدولي وهو جوهر السؤال المطروح أمام المحكمة.