بجاية: الإطاحة بشبكة أنشأت وكرا للفسق والدعارة بسوق الإثنين
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
تمكنت عناصر الشرطة التابعة لأمن دائرة سوق الإثنين ببجاية من الإطاحة بجماعة أشرار تتكون من 16 شخصا. 09 نسوة و 07 رجال تتراوح أعمارهم بين 19 و 48 سنة. ينحدرون من ولايات مختلفة أنشؤوا وكرا لممارسة الفسق والدعارة بمدينة سوق الإثنين الساحلية.
جاء ذلك بعد قيام عناصر الشرطة بتنظيم عمليات مداهمة شملت مختلف الشقق والأحياء المشبوهة بقطاع الإختصاص.
حيث أسفرت العملية على توقيف 9 نسوة ينحدرن من مختلف ولايات الوطن، بالإضافة كذلك إلى توقيف 7 رجال أغلبهم يقيم بولاية بجاية. وقد تم إنجاز ملف جزائي ضد المشتبه فيهم لأجل قضية إنشاء محل لممارسة الدعارة والسماح لأشخاص يحترفون الدعارة بالإعتياد على ممارسة الفسق سرا. تسهيل ومساعدة وحماية دعارة الغير، القيام بأعمال الوساطة بين الأشخاص يحترفون الدعارة. وكذا إقتسام متحصلات دعارة الغير، العيش مع محترف الدعارة بالإعتياد، الإغراء العلني على الدعارة، العجز عن تبرير الموارد التي تتفق وطريقة العيش.
وتم تقديمهم أمام الجهات القضائية المختصة، وبعد جلسة المثول الفوري صدر ضد 6 نسوة. و 2 رجال أمر إيداع، فيما تم وضع 03 نسوة و 05 رجال تحت إجراءات الرقابة القضائية.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
عائلات الأسرى الصهاينة تعلن الإضراب عن الطعام يوم الإثنين
#سواليف
دعت أن #عائلات #أسرى #الاحتلال في #غزة ، إلى #الإضراب عن #الطعام، اليوم الاثنين، للمطالبة بالإفراج عن بقية الأسرى في غزة بعد 500 يوم من الأسر.
وأكدت هذه العائلات أن على مجلس وزراء الاحتلال الإسرائيلي العمل على الإفراج الفوري عن الأسرى الـ73 المتبقين في غزة، وأضفت، نريد أن نكون صرخةً أولئك الذين لا يسمع صوتهم، لم يعد هناك وقت، ويجب أن نتحرك على الفور لإعادة الجميع.
وقالت العائلات أن إضرابهم عن الطعام يوم الإثنين، لا شيء مقارنة بالمعاناة التي يعيشها الأسرى الإسرائيليون في قطاع غزة، لا ينبغي السماح للاتفاق بالانفجار، يجب أن نتحرك على الفور
مقالات ذات صلة أبو حمزة .. الأوضاع الصحية الصعبة لأسرانا المحررين تظهر وحشية العدو 2025/02/15وأضافت : يتعين علينا أن نواصل الاستفادة من هذا الزخم للتوصل إلى اتفاق سريع ومسؤول للجميع
يُشار إلى أنه اليوم، وفي المرحلة السادسة من عملية تبادل الأسرى، تم وضع ثلاثة أسرى صهاينة في المكان المخصص لتبادل الأسرى لتسليمهم لقوات الصليب الأحمر، ومن ثم تسليمهم لقوات الصليب الأحمر.