الإسعافات الأولية للمصاب باحتشاء عضلة القلب
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
يقدم الدكتور ألكسندر مياسنيكوف نصائح مهمة لتقديم الإسعافات الأولية في حالة احتشاء عضلة القلب، ويؤكد ضرورة التصرف بسرعة وفعالية لإنقاذ حياة المصاب.
إقرأ المزيد طريقة جديدة لتشخيص احتشاء عضلة القلب
ووفقا له، احتشاء عضلة القلب حالة تهدد الحياة وتتطلب تدخلا طبيا فوريا. يمكن أن يكون الألم في حالة احتشاء عضلة القلب نمطيا، أي ألم في الصدر وينتشر إلى الذراع اليسرى والرقبة والفك.
ويتضمن طلب المساعدة الطبية الفورية:
- استدعاء سيارة الإسعاف على الفور لأن توفير الرعاية الطبية خلال 120 دقيقة بعد ظهور الأعراض يمنع تطور الإصابة أو على الأقل يخفف من شدتها.
- إعطاء المصاب حبة أسبيرين لمنع الجلطات الدموية.
- وضع قرص نيتروغليسيرين تحت لسان المصاب لتجنب فقدان الوعي، وتخفيف الألم والثقل على القلب.
- وضع المصاب في حالة الجلوس أو الاستلقاء والتأكد من أن نيتروغليسيرين خفف الأعراض.
- عدم محاولة تشخيص أسباب الأعراض وترك الأمر للطبيب.
المصدر: فيستي. رو
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الصحة العامة امراض القلب معلومات عامة احتشاء عضلة القلب
إقرأ أيضاً:
ما عقوبة الامتناع عن علاج عامل حال إصابته أثناء العمل؟.. القانون يُجيب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يلزم قانون التأمينات الاجتماعية والمعاشات الصادر بالقانون رقم 148 لسنة 2019، صاحب العمل بعلاج الموظف عند حدوث إصابة أثناء العمل، على أن تتحمل الجهة المختصة صرف تعويض الأجر.
وتنص المادة 167، علي أن يعاقب الموظف المختص في الجهات الحكومية أو القطاع العام أو قطاع الأعمال العام أو المسئول الفعلي عن الإدارة لدى صاحب العمل، بالحبس مدة لا تجاوز سنة، وبغرامة لا تقل عن خمسين ألف جنيه ولا تجاوز مائة ألف جنيه، أو بإحدى هاتين العقوبتين، في حالة عدم نقل المصاب إلى مكان العلاج بالمخالفة لحكم المادة (50) من هذا القانون، وعدم إبلاغ الشرطة بغير عذر مقبول بأي حادث يصيب أحد العاملين الخاضعين لأحكام هذا القانون.
ووفقا للقانون، تكون العقوبة الحبس مدة لا تجاوز ثلاث سنوات، وغرامة لا تجاوز مليون جنيه، إذا ترتب على عدم نقل المصاب وفاته أو تخلفت لديه نسبة عجز تجاوز (50%).
وتنص المادة 50، على أن يلتزم صاحب العمل عند حدوث الإصابة بنقل المصاب إلى مكان العلاج، وتتحمل الجهة المختصة بصرف تعويض الأجر بأداء مصاريف انتقال المصاب بوسائل الانتقال العادية من محل الإقامة إلى مكان العلاج إذا كان يقع خارج المدينة التي يقيم بها وبأداء مصاريف الانتقال بوسائل الانتقال الخاصة داخل المدينة أو خارجها متى قرر الطبيب المعالج أن حالة المصاب لا تسمح باستعماله وسائل الانتقال العادية.