المعارضة تتهم جماعة الدار البيضاء بـ”بيع” المدينة بالتقسيط
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
انتقدت المعارضة بمجلس مدينة الدار البيضاء، فرض رسوم إضافية على شهادات مطابقة التصاميم لتهيئة المحلات لأغراض تجارية وصناعية ومهنية، مقابل تسليم هذه الجهات لمطبوع يتم منحه للراغبين في الإصلاح والبناء بالدار البيضاء، وفق مبلغ مالي ينطلق من 5000 درهم.
واعتبرت المعارضة بأن تضريب الأنشطة ليست من اختصاص الجماعات الترابية بل من اختصاص المديرية الجهوية للضرائب والخزينة، مشيرة إلى أن العمدة اعتمدت مفهوم “الغدر الجبائي” في التعامل مع احتياجات المرتفقين استعداد للاستحقاقات المقبل على تنظيمها المغرب.
وينضاف الرسم المهني الذي تفرضه جماعة الدار البيضاء إلى الضرائب المكلفة التي استحدثتها الجماعة من أجل الحصول على هذه الشهادات، انضاف إليها مؤخرا رسم إعادة تهيئة محل تجاري لإعداده في شكل قاعة للأفراح.
المصدر: مملكة بريس
إقرأ أيضاً:
«الدار» تطلق مجمّع «ماندارين أورينتال رزيدنسز» بجزيرة السعديات
أبوظبي (الاتحاد)
أعلنت مجموعة الدار العقارية «الدار» عن إطلاق أول مجمّع سكني يحمل علامة «ماندارين أورينتال» في أبوظبي ضمن المنطقة الثقافية في جزيرة السعديات.
ويضمّ المجمّع، الذي ستتولى إدارته مجموعة فنادق ماندارين أورينتال، 226 منزلاً فاخراً من تصميم مجموعة «بيارك إنجلز»، حيث سيتم تُطرح وحداته للبيع في 21 نوفمبر الجاري.
وقال جوناثان إيمري، الرئيس التنفيذي لشركة الدار للتطوير: يعتبر مجمّع ماندارين أورينتال رزيدنسز خياراً استثنائياً تقدّمه الدار لعملائها في دولة الإمارات وحول العالم ممن يرغبون بشراء منازل فاخرة والعيش في الوجهة الثقافية بأبوظبي.
ومن جانبه، قال لوران كليتمان، الرئيس التنفيذي لمجموعة فنادق ماندارين أورينتال: يُسعدنا تعزيز شراكتنا مع مجموعة الدار العقارية من خلال مجمّع «ماندارين أورينتال رزيدنسز» ذي الموقع المميز في المنطقة الثقافية بجزيرة السعديات في أبوظبي.
وتواصل المنطقة الثقافية في جزيرة السعديات ترسيخ مكانتها لتكون الوجهة الأبرز للأنشطة والتجارب الثقافية في دولة الإمارات، وموطناً لمجموعة من أبرز المؤسسات الثقافية، حيث وتوفر المنطقة لقاطنيها فرصة العيش على مقربة من متحف اللوفر أبوظبي، ومتحف التاريخ الطبيعي أبوظبي المقرر افتتاحه قريباً، ومتحف جوجنهايم أبوظبي، إلى جانب مجموعة واسعة من المطاعم والمقاهي الراقية التي تمتد على مساحة 3500 متر مربع على طول ممشى متحف زايد الوطني، و60 ألف متر مربع من خيارات التسوق والترفيه في مجمّع سعديات غروف المجاور.