أفضل الوجهات السياحية في روسيا خلال الصيف
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
عدد الخبير في مجال السياحة أرسيني أريدوف بعض المناطق التي يمكن أن تكون وجهة سياحية ممتازة في روسيا خلال فترة الصيف.
حول الموضوع قال الخبير:"توجد في روسيا العديد من المناطق التي تمتاز بطبيعتها الخلابة وتعتبر وجهة ممتازة لمحبي الرحلات والتخييم، ومنها مناطق كامتشاتكا وألتاي. شهدت هذه المناطق في السنوات الأخيرة إقبالا سياحيا كبيرا، وتوجد فيها العديد من الفنادق وأماكن التخييم التي يمكن الذهاب إليها خلال الموسم الصيفي".
وأضاف:"تحظى الرحلات الاستكشافية للمدن والمناطق الروسية بشعبية كبيرة أيضا، إذ يزور السياح عادة مدنا سياحية، مثل نيجني نوفغورود وتولا وكالوغا وغيرها، كما يفضل بعض السياح الذهاب لحضور المهرجانات".
وأشار أريدوف إلى أن الكثير من المواطنين الروس يفضلون أيضا الذهاب في إجازات إلى سواحل البحر الأسود ويتوجهون إلى إقليم كراسنودار بواسطة القطار، أو يذهبون إلى شبه جزيرة القرم عبر جسر القرم بالسيارة".
إقرأ المزيدووفقا للخبير، فإن أشهر مناطق السياحة الداخلية بالنسبة للروس هي موسكو، وبطرسبورغ، وإقليم كراسنودار، إضافة إلى مناطق جمهوريات القوقاز، وأوسيتيا الشمالية، وإنغوشيا، وقبردينو بلقاريا، وجبال الأورال، وكامتشاتكا، وألتاي، ومناطق الشرق الأقصى الروسي، وبريموريه وإقليم خاباروفسك.
المصدر: زفيزدا
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: ألتاي البحر الأسود السياحة في العالم السياحة في روسيا بطرسبورغ تولا سوتشي شبه جزيرة القرم كامتشاتكا معلومات عامة موسكو
إقرأ أيضاً:
نداء كردي لتوحيد الصفوف.. ضرورة تعزيز التنسيق الأمني لسد ثغرات الخطر
بغداد اليوم - السليمانية
طالب عضو الاتحاد الوطني الكردستاني محمد الحاج عمر، اليوم السبت (22 شباط 2025)، إلى زيادة مستوى التنسيق الأمني بين قوات الجيش والبيشمركة.
وقال الحاج عمر في حديث لـ "بغداد اليوم" إنه "يجب زيادة مستوى التنسيق الأمني بين الجيش العراقي وقوات البيشمركة لتأمين الوضع الأمني في المناطق الفاصلة بين ديالى والسليمانية، ومناطق حمرين ووادي الشاي".
وأضاف، أن "عناصر تنظيم داعش يستغلون الفراغات الأمنية في مناطق خط التماس في المناطق المشتركة بين الجيش والبيشمركة في المناطق المتنازع عليها، وخاصة في المناطق القريبة من وادي الشاي وتلال حمرين، لمنع أي تحرك للتنظيم الإرهابي".
في السنوات الأخيرة، شهدت المناطق المتنازع عليها بين الحكومة الاتحادية وإقليم كردستان، وخاصة في مناطق ديالى والسليمانية وحمرين، توترات أمنية كبيرة نتيجة لهجمات تنظيم داعش الإرهابي.
وتتمثل إحدى أبرز القضايا في التنسيق بين الجيش العراقي وقوات البيشمركة، حيث تتداخل مهام القوات في مناطق فاصل جغرافي قد يشهد تحديات في التنسيق بين الجانبين. ويعتبر تعزيز التعاون بين الطرفين ضروريا لتحسين الوضع الأمني في هذه المناطق، وتفادي أي محاولات لشن هجمات من قبل عناصر داعش، الذين يستغلون الثغرات الأمنية للتحرك بحرية في هذه المناطق.