الوزيرة بنعلي تنفي صلتها بالصورة المزعومة مع رجل أعمال أسترالي
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
نفت وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، ليلى بنعلي، الثلاثاء، صلتها بصورة نشرتها صحيفة « The Australian » تتضمن شخصين، رجل وامرأة في وضع حميمي، مصحوبة بتعليق مفاده أن الأمر يتعلق بوزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة في الحكومة المغربية ورجل أعمال أسترالي.
في بلاغ صحفي، اعتبرت الوزيرة عن حزب الأصالة والمعاصرة، الأمر « لا يعدو أن يكون مجرد ادعاء زائف وعار من الصحة تماما »، مؤكدة « التزامها التام بكرم الأخلاق وحسن السلوك ومقومات السمعة الطيبة، وحرصها على مراعاة الشرف والاعتبار والوقار المميز لشخصيتها كامرأة وأم مغربية أصيلة من جهة، وكوزيرة مسؤولة في الحكومة ».
وحول الجدل الذي صاحب الصورة بشأن وجود تضارب مصالح حول رجل الأعمال الاسترالي، الذي حصل على صفقات في الطاقة بالمغرب، شددت الوزيرة أن الصفقات العمومية وطلبات العروض في مجال الاستثمارات الطاقية التي تشرف على إسنادها المؤسسات والمنشآت العمومية الموضوعة تحت وصاية الوزارة « خاضعة لقواعد وضوابط الحكامة الجيدة في إطار استقلالية قرارات المؤسسات والمنشآت العمومية المعنية ».
كلمات دلالية استراليا المغرب بنعلي طاقة قبلةالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: استراليا المغرب بنعلي طاقة قبلة
إقرأ أيضاً:
أرض الصومال تنفي وجود محادثات مع أي طرف بشأن توطين سكان غزة
قال وزير خارجية أرض الصومال عبد الرحمن ظاهر ادان، اليوم الجمعة، إنه لا توجد محادثات مع أي طرف بشأن توطين فلسطينيين من غزة.
وتابع، "لم أتلق أي مقترح بهذا الشأن، ولا محادثات مع أي شخص بشأن الفلسطينيين".
وأتى تعليق ظاهر بعد تقارير أمريكية عن محادثات مشتركة بين واشنطن وتل أبيب لإجبار الفلسطينيين في غزة على الخروج منها إلى شرق أفريقيا.
أمريكا وإسرائيل تقترحان إعادة توطين سكان غزة في أفريقيا - موقع 24قال مسؤولون لوكالة "أسوشيتد برس"، اليوم الجمعة، إن الولايات المتحدة وإسرائيل تواصلتا مع مسؤولين من 3 حكومات في شرق أفريقيا، لمناقشة استخدام أراضيها كوجهات محتملة لإعادة توطين الفلسطينيين النازحين من قطاع غزة.قال مسؤولون لوكالة "أسوشيتد برس"، اليوم، إن الولايات المتحدة وإسرائيل تواصلتا مع مسؤولين من 3 حكومات في شرق أفريقيا، لمناقشة استخدام أراضيها كوجهات محتملة لإعادة توطين الفلسطينيين النازحين من قطاع غزة.
وحسب الوكالة، تعكس الاتصالات مع السودان والصومال ومنطقة الصومال الانفصالية المعروفة باسم (أرض الصومال)، تصميم الولايات المتحدة وإسرائيل على المضي قدماً في خطة أُدينت على نطاق واسع، وأثارت قضايا قانونية وأخلاقية خطيرة.