شويغو: روسيا وإيران ستواصلان التعاون على المستوى الدولي
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
أكد سكرتير مجلس الأمن الروسي سيرغي شويغو خلال مكالمة هاتفية مع أمين مجلس الأمن القومي الإيراني علي أحمديان، أن روسيا وإيران ستواصلان التعاون على المستوى الدولي.
إقرأ المزيد رئيس مجلس الدوما الروسي يشارك في مراسم تشييع الرئيس الإيرانيوكتبت هيئة التلفزيون الإيراني IRIB في صفحتها على "تلغرام": "أشار سيرغي شويغو أثناء مكالمة هاتفية مع أمين مجلس الأمن القومي الإيراني إلى مواصلة التعاون بين البلدين على المستوى العالي في مختلف المجالات".
وأضافت أن شويغو عبر أيضا عن تعازيه في الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي ورفاقه الذين قتلوا بحادث تحطم مروحيتهم في 19 مايو الجاري.
وأعرب أحمديان عن شكره لنظيره الروسي على مواساته لإيران، وتمنى له النجاح في منصبه الجديد ودعاه لزيارة طهران.
كما أكد "استعداده للمساعدة في ضمان تمكن المجلسين من تحقيق الأهداف الاستراتيجية للبلدين ومواصلة تطوير العلاقات الثنائية".
المصدر: IRIB
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: إبراهيم رئيسي سيرغي شويغو طهران مجلس الأمن الروسي
إقرأ أيضاً:
مجلس الأمن الدولي يدين الهجمات الإسرائيلية على قوات(اليونيفيل)
آخر تحديث: 14 نونبر 2024 - 2:45 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- دان مجلس الأمن الدولي مساء أمس الأربعاء الهجمات التي تعرّضت لها في الأسابيع الأخيرة قوة الأمم المتحدة الموقتة في لبنان (يونيفيل)، داعيا “كل الأطراف” إلى ضمان سلامة عناصرها.وندد المجلس في إعلان بالهجمات التي وقعت في 29 أكتوبر و7 نوفمبر و8 نوفمبر وأدت إلى إصابة عدة عناصر من اليونيفيل، دون تحميل مسؤوليتها لأحد.وحض المجلس “كل الأطراف على اتخاذ كافة التدابير اللازمة لاحترام سلامة وأمن عناصر اليونيفيل ومقراتها”.وكانت قوة الأمم المتحدة قد أعلنت في 29 أكتوبر عن سقوط صاروخ على مقر اليونيفيل في جنوب لبنان “يُرجح” أن حزب الله أو أحد حلفائه أطلقه. وقالت النمسا إن ثمانية من جنودها أصيبوا.وفي 7 نوفمبر، أصيب خمسة عناصر من قوة حفظ السلام في جنوب لبنان. وفي اليوم التالي اتهمت اليونيفيل الجيش الإسرائيلي بإلحاق الضرر بأحد مواقعها في الجنوب في عمل “متعمد ومباشر”.وشدد مجلس الأمن على أن عناصر اليونيفيل “ينبغي ألا يكونوا أبدا هدفا لهجوم”، مقدما “دعمه الكامل” لهم.وأعرب أعضاء المجلس أيضا عن “قلقهم العميق إزاء الخسائر البشرية والمعاناة بين المدنيين” في النزاع بشكل عام، فضلا عن “تدمير البنى التحتية المدنية” و”الأضرار التي لحقت بمواقع التراث الثقافي في لبنان”.وأبدى المجلس قلقه بشكل خاص إزاء “تعريض مواقع التراث العالمي لليونسكو في بعلبك وصور للخطر، وارتفاع عدد النازحين داخليا”.