زيلينسكي: الأشهر الستة المقبلة مهمة لأوكرانيا
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن زيلينسكي الأشهر الستة المقبلة مهمة لأوكرانيا، صراحة نيوز 8211; أعلن الرئيس الأوكراني، فلاديمير زيلينسكي، في اجتماع طارئ مع السفراء الأوكرانيين اليوم، أن الأشهر الستة المقبلة ستكون مهمة .،بحسب ما نشر صراحة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات زيلينسكي: الأشهر الستة المقبلة مهمة لأوكرانيا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
صراحة نيوز – أعلن الرئيس الأوكراني، فلاديمير زيلينسكي، في اجتماع طارئ مع السفراء الأوكرانيين اليوم، أن الأشهر الستة المقبلة ستكون مهمة لكييف على خلفية “موسم سياسي جديد في البلدان الشريكة”.
وقال زيلينسكي: “اليوم لدينا اجتماع خاص، ويمكن القول إنه اجتماع طارئ. الآن، الأشهر الستة القادمة هي الأكثر أهمية. بعد شهر سيبدأ موسم سياسي جديد في البلدان الشريكة. يجب أن تصبح مؤيدة لأوكرانيا، مثل المواسم السياسية السابقة. هناك وقت للاستعداد”. روسيا اليوم
45.195.74.231
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل زيلينسكي: الأشهر الستة المقبلة مهمة لأوكرانيا وتم نقلها من صراحة نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس صراحة نیوز
إقرأ أيضاً:
خبير سياسي روسي لـ"البوابة نيوز": الحرب الطائفية قادمة في سوريا والنزاع سيستمر بسبب الجماعات الإرهابية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال جيفورج ميرزايان، أستاذ العلوم السياسية في الجامعة المالية التابعة لحكومة الاتحاد الروسي، أن مستقبل سوريا يبدو غير واعد بالمرة، مشيرًا إلى أن سوريا لن تشهد استقرارًا في المستقبل القريب بسبب تنامي تأثير المجموعات الإرهابية المتطرفة.
وأوضح ميرزايان في تصريحات خاصة " للبوابة نيوز " أن هذه الجماعات الإرهابية ستكون السبب الرئيس في تقسيم سوريا إلى دويلات متناحرة أو مناطق متنازعة، مشابهة للوضع الذي تشهده ليبيا في الوقت الراهن.
وأضاف "من المتوقع أن تندلع حرب طائفية داخل سوريا بين القطاعات والإثنيات المختلفة، حيث ستتحول البلاد إلى مستعمرة لصراعات مستمرة تتغذى على المصالح الخارجية".
وتحدث ميرزايان عن تدخلات القوى الإقليمية في الشأن السوري، مثل إيران وتركيا وقطر، مؤكدًا أن سوريا ستظل ساحة لصراع مستمر بين هذه القوى، وهو ما سيعقد أي محاولات لتحقيق الاستقرار. وأشار إلى أن “التدخل التركي والقطري ما زال مستمرًا، بينما طرد الجولاني لإيران من سوريا ليس كافيًا لتحقيق الاستقرار”.
وبخصوص الإدارة الحالية في سوريا، أشار إلى أن هناك تهميشًا للمكونات الأخرى داخل البلاد، مؤكدا أن "سوريا الجديدة لن تشهد مشاركة حقيقية بين المكونات المختلفة". كما أعرب عن قناعته بأن السلطة السورية الحالية ستواصل أسلمة مؤسسات الدولة السورية رغم الاختلافات الداخلية، محذرًا من أن ممارسات الإرهاب ستستمر في ظل سيطرة الجماعات المتطرفة.
وأكمل ميرزايان قائلاً: "قد تجرى بعض المناقشات حول المستقبل السوري، لكننا لا نتوقع نتائج مثمرة، حيث إن الحكومة السورية تتبع قوانين قديمة تنتمي إلى عصور ماضية، بعيدًا عن روح العصر الحالي.
وأكد أن الوضع في سوريا لن يشهد أي تغيير إيجابي، حتى وإن أعلنت الحكومة السورية عن نواياها لتحقيق مساواة بين كافة الأطياف.
وشدد ميرزايان على أن التعايش مع الواقع السوري الجديد سيكون تحديًا كبيرًا، مع وجود قوى إرهابية متطرفة تعمل على تنفيذ مخططاتها في ظل غياب الأمل في تحقيق السلام والاستقرار.