التربية: نحتاج لبناء 30 مدرسة جديدة في الأردن سنويا لاستيعاب الطلبة الجدد
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن التربية نحتاج لبناء 30 مدرسة جديدة في الأردن سنويا لاستيعاب الطلبة الجدد، سواليف قالت وزارة التربية والتعليم، الأربعاء، إن المدارس الحكومية تستوعب سنويا قرابة 25 ألف طالب جديد، ما يتطلب .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات التربية: نحتاج لبناء 30 مدرسة جديدة في الأردن سنويا لاستيعاب الطلبة الجدد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
#سواليف
قالت وزارة التربية والتعليم، الأربعاء، إن المدارس الحكومية تستوعب سنويا قرابة 25 ألف طالب جديد، ما يتطلب إنشاء 30 مدرسة جديدة على الأقل في الأردن.
وأوضح مدير إدارة الأبنية والمشاريع الدولية في وزارة التربية والتعليم عصام أبو أحمدة، لـ”المملكة”، أن “الاستيعاب سنويا 25 ألف طالب” جديد في المدارس، وهذا “يتطلب إنشاء نحو 30-33 مدرسة موزعة على جميع محافظات المملكة”.
وتحدث عن إطلاق وزارة التربية قبل أسبوعين خطة استراتيجية “تتضمن تأمين بيئة مدرسية تؤمن الوصول لجميع الفئات، ويترتب على ذلك توفير بيئة مدرسية آمنة”، ما يعني أن وزارة التربية “ملتزمة بأبنية مدرسية سنويا سواء ببناء متكامل أو إضافات صفية أو إنشاء رياض للأطفال”.
والممولون لإنشاء مدارس جديدة 3 جهات هي مجالس المحافظات وموازنة وزارة التربية والمنح الخارجية، على ما ذكر أبو أحمدة.
وبحسب أبو أحمدة، فإن تنفيذ الخطة الاستراتيجية يتطلب “الاستغناء عن الأبنية المستأجرة في هذه الخطة”، مشيرا إلى أن وزارة التربية تدفع نحو 15 مليون دينار كلفة لاستئجار المدارس وهي “كلفة عالية”.
وقال إن الكلفة السنوية لصيانة مدارس تبلغ 14 مليون دينار، لافتا النظر إلى أن أعمال الصيانة مستمرة.
وفي محافظة الكرك، 60 مدرسة مستأجرة تشكل 19% من عدد المدارس الكلي، وفق أبو أحمدة.
وقدر كلفة صيانة مدارس وإنشاء أبنية مدرسية في الكرك خلال أربع سنوات بنحو 31 مليون دينار بينها 3 ملايين دينار للصيانة على ما ذكر أبو أحمدة.
وقامت وزارة التربية بصيانة 39 مدرسة وإنشاء 6 مبانٍ في 2020. وفي 2021 تم صيانة 51 مدرسة وتم إنشاء 9 مبانٍ جديدة، وفي 2022، تم صيانة 42 مدرسة و12 مدرسة تم استلامها كمبانٍ جديدة سواء إضافات صفية أو مدارس متكاملة، على ما شرح أبو أحمدة.
وقال في 2023 “هناك مدارس قيد الإنشاء وسيتم استلامها مع بداية العام الدراسي الجديد”.
54.218.103.240
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل التربية: نحتاج لبناء 30 مدرسة جديدة في الأردن سنويا لاستيعاب الطلبة الجدد وتم نقلها من سواليف نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس وزارة التربیة
إقرأ أيضاً:
«الصحة» تحقق إنجازات نوعية في «مسار»
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة مقرر أكاديمي في علم الأوبئة لإعداد قادة الصحة بالدولة ميرا الكعبي: «عام المجتمع» مبادرة استراتيجية ترسّخ القيم الوطنيةكشفت وزارة الصحة ووقاية المجتمع عن تحقيق إنجازات نوعية في المشروع الوطني «مسار» حياة صحية ونشطة لطلاب المدارس، والذي يهدف إلى تعزيز أنماط الحياة الصحية لدى طلبة المدارس في الدولة، أحد المشاريع الوطنية التحولية للحد من السمنة، وتعزيز الوعي الصحي، من خلال أنشطة وبرامج تثقيفية، تشمل الغذاء الصحي، النشاط البدني، وإدارة الوزن، مما يسهم في تحسين صحة أجيال المستقبل.
جاء ذلك خلال مشاركة الوزارة في معرض ومؤتمر الصحة العربي الذي يستمر إلى 30 يناير الجاري. وشهد المشروع منذ انطلاقه في عام 2022 تطوراً نوعياً، حيث ارتفع عدد المدارس المشاركة من 15 مدرسة تضم 12.600 طالب في العام الأول لانطلاقها، إلى 83 مدرسة بمشاركة 137.828 طالباً في 2024. وتم توسيع نطاق المبادرة لتشمل مدارس في مختلف إمارات الدولة، مع التركيز على توفير بيئات مدرسية تشجع الطلبة على تبني أنماط حياة صحية. وأظهرت نتائج استبيان العادات الصحية وقياسات الوزن (KAP survey 2022 - 2023) أن 42% من الطلبة المشاركين انخفضت أوزانهم، مع تحسن واضح في السلوكيات الصحية.
وبلغت نسبة الطلبة الذين حققوا ساعات النوم الموصى بها أكثر من 50%، فيما زاد استهلاك الفواكه والخضراوات لدى أكثر من 20% منهم، وقلل 10% من استهلاك الوجبات السريعة والمشروبات المحلاة.
كما سجلت المبادرة ارتفاعاً في نسبة الطلبة الذين خفضوا ساعات مشاهدة الشاشات وبدأوا بممارسة النشاط البدني خلال البرنامج.
يشمل مشروع «مسار» ستة محاور هي: الغذاء الصحي، والنشاط البدني، والتثقيف الصحي المدرسي، بالإضافة إلى إدارة الوزن، والتوعية الصحية، إلى جانب نظام المكافآت لتشجيع الطلبة على تبني السلوكيات الإيجابية، وبناء قدرات الكادر المدرسي عبر تثقيف المعلمين لدعم صحة الطلبة، وتعزيز دورهم موجهين صحيين، حيث تم تدريب أكثر من 2.000 معلم ومعلمة خلال عام 2024.
وتنفذ وزارة الصحة ووقاية المجتمع المشروع التحولي «مسار» بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم، وهيئات التعليم المحلية، مثل هيئة الشارقة للتعليم الخاص، وهيئة المعرفة والتنمية البشرية بدبي، إلى جانب القطاع الخاص.
وأكد الدكتور حسين الرند، الوكيل المساعد لقطاع الصحة العامة، أن المشروع التحولي الوطني «مسار» يأتي في إطار توجيهات القيادة الحكيمة، لإيلاء صحة الأطفال واليافعين أولوية في محور السياسات التنموية، إيماناً بأن الاستثمار في صحتهم هو استثمار في مستقبل الوطن.
وقال: «تحرص الوزارة على تطبيق أفضل الممارسات العالمية في مجال الرعاية الصحية المدرسية، لتحسين صحة طلاب المدارس الحكومية والخاصة، بما يتماشى مع معايير منظمة الصحة العالمية ومنظمة اليونيسف، ما يسهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، ويلبي طموحات مئوية الإمارات 2071، لإعداد أجيال تتمتع بأفضل مستويات الصحة والجاهزية للمشاركة في بناء مستقبل مستدام».
بدورها، أشارت نوف خميس العلي، مدير إدارة تعزيز الصحة في وزارة الصحة ووقاية المجتمع، إلى تضافر جهود جميع الجهات الصحية والتعليمية والاجتماعية في الدولة لتعزيز صحة طلاب المدارس، في الحد من الأمراض غير السارية، من خلال تعزيز النشاط البدني، وتناول الأطعمة الصحية، وتنظيم ساعات النوم، والتحكم بمشاهدة الشاشات الإلكترونية، وتعزيز التحصيل الدراسي للطلبة، بما ينسجم مع رؤية الدولة لتحقيق مجتمع صحي ومستدام، مؤكدة الدور الحيوي للبرامج الوطنية في الدولة، ومنها البرنامج الوطني لمكافحة السمنة وبرنامج التطعيمات لتعزيز صحة أجيال المستقبل.