تقديم رياض الأطفال 2024.. حالات يسمح فيها للأم بإنهاء الإجراءات المطلوبة
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
تفتح وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني باب تقديم رياض الأطفال 2024 للمدارس الرسمية والرسمية لغات يوم السبت 1 يونيو عبر الموقع الرسمي لوزارة التربية والتعليم عبر بوابة مركز المعلومات، وذلك ضمن الاستعدادات للعام الدراسي المقبل.
تقديم رياض الأطفال 2024وأوضحت وزارة التربية والتعليم أن سن تقديم رياض الأطفال 2024 هو 4 سنوات وذلك في أول أكتوبر 2024 وحتى 6 سنوات إلا يوم، مؤكّدة أنه يسمح للأم بتقديم الأوراق في الحالات الآتية:
- وفاة الأب: يرفق شهادة الوفاة وقرار الوصاية وصورة منهما.
- سفر الأب للخارج: يرفق صورة من التوكيل الرسمي + صورة من جواز السفر.
- انفصال الوالدين: (يرفق صورة من قرار المحكمة بالولاية التعليمية للأم).
- في حالة وجود نزاع بين الأم والأب على قيد الطفل أو لعدم تواجد الأب لأي سبب من الأسباب (سفر - طلاق - أو خلافه) فإنّه يتمّ تفعيل الكتاب الدوري رقم 1 لسنة 2008 بشأن القواعد الحاكمة الأحوال التلاميذ في حالة حدوث مشاكل بين الوالدين أو انفصالهما والذي جاء بمضمونه: ضمن حرص الوزارة على مصلحة التلميذ في حالة النزاعات والخلافات التي قد تنشأ بين الأب والأم حول قيده بالمدارس التي تشرف عليها الوزارة سواء كانت مدارس حكومية أو خاصة وحرصا في ذات الوقت على علم مخالفة القانون فإنّه يتعين الالتزام بالقواعد التالية:
* حق الحضانة للام بقوة القانون حتى يبلغ الصغير أو الصغيرة السن المقرر طبقا للمادة 20.
* اختيار نوع التعليم ومستواه يكون للأب باعتباره الولي الطبيعي على نجله عند بدأيه الحاقه بالتعليم، وعليه إذا كان الطفل في حضانة الأمر أن يختار الطفل مدرسة قريبة من محل سكن الحضانة.
* في حالة حدوث نزاع بين الوالدين فإن الطالب يظل مقيدًا بالمدرسة المقيد بها إلى أن يحكم بغير ذلك.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تقديم رياض الأطفال 2024 تقديم رياض الأطفال التعليم رياض الأطفال تقدیم ریاض الأطفال فی حالة
إقرأ أيضاً:
«الإفتاء» توضح 3 حالات يجوز فيها الكذب.. تعرف عليها
قالت دار الإفتاء المصرية، إن الله سبحانه وتعالى أمر عباده الصدق في القول والعمل، وحثهم عليه، ومع ذلك هناك بعض الحالات التي يجوز الكذب فيها، وهو ما توضحه الإفتاء تيسيرا على المسلمين الراغبين في معرفة أحكام وأمور دينهم.
التزام الصدق وقول الحقوقالت دار الإفتاء، إن الشرع الشريف حث أتباعه على التزام الصدق وقول الحق في الأمور كلها، دون مواربة أو مداهنة؛ فقال تعالى: {وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُوا وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى} [الأنعام:152].
وأوضحت دار الإفتاء في بيان لها نشرته عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك» أن الشرع رخص في تترك ذلك في مواضع؛ منها: الإصلاح بين الناس، وذلك للمصلحة العليا المبتغاة من ذلك التي لا يكون فيها تضييعا للحقوق.
الحالات التي يجوز الكذب فيهاواستشهدت دار الإفتاء المصرية، بما جاء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم حينما قال: «لَيْسَ الْكَذَّابُ الَّذِي يُصْلِحُ بَيْنَ النَّاسِ، وَيَقُولُ خَيْرًا وَيَنْمِي خَيْرًا». أخرجه مسلم، وكذلك في حديث الرجل لزوجته، والمرأة لزوجها؛ جبرًا للخواطر وتطييبًا للقلوب، والحالة الثالثة هي كذب الأسير لعدم الإفصاح عن أسرار البلاد لما فيها من عموم الخراب على الجميع.