أنقرة (زمان التركية) – زعم البرلماني التركي المعارض عن حزب المساواة والديمقراطية للشعوب، عمرو فاروق جرجرلي أوغلو، أن السلطات السعودية سجنت موظفا بالقنصلية التركية قبل ستة أشهر.

وتقدم جرجرلي أوغلو بمذكرة استفهامية إلى البرلمان، تضمنت ستة أسئلة موجهة إلى وزير الخارجية، هاكان فيدان.

وجاءت المذكرة الاستفهامية على النحو التالي:

– هل ادعاءات حبس عصمت علي باي في السعودية صحيحة؟
– ما سبب حبس عصمت علي باي؟
– هل هناك مبادرات مقدمة للجهات السعودية بشأن وضع عصمت علي باي؟ وما هى تلك المبادرات؟
– هل هناك معلومات بشأن الوضع الصحفي لعصمت علي باي؟ هل أسفرت طلبات الحصول عن معلومات بشأن وضعه الصحي عن أية نتائج؟
– متى تم تعيين محام لعصمت علي باي؟ وكيف تمت عملية تعيين المحامي؟
– هل لتركيا خطط مستقبلية لضمان حق عصمت علي باي في محاكمة عادلة وإخلاء سبيله؟

Tags: البرلمان التركيالعلاقات التركية السعوديةالقنصلية التركية في السعوديةعمرو فاروق جرجرلي أوغلوهاكان فيدان.

المصدر: جريدة زمان التركية

كلمات دلالية: البرلمان التركي العلاقات التركية السعودية هاكان فيدان

إقرأ أيضاً:

ترامب سيقترح على نتنياهو التطبيع مع السعودية.. بهذا المقابل

قالت هيئة البث الإسرائيلية الاثنين، إن "رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يستعد لتلقي مقترح من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، للتطبيع مع السعودية" مقابل استكمال اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة.

ونقلت هيئة البث عن مصدر مقرب من نتنياهو لم تسمه، قوله، "يستعد رئيس الوزراء الإسرائيلي لتلقي مقترح من ترامب غدا للدفع نحو التطبيع مع السعودية".

وأضافت الهيئة، "يعترف مقربون من نتنياهو بأن الأمريكيين عازمون على استكمال اتفاق وقف إطلاق النار (بغزة) وتبادل الأسرى حتى النهاية".

وأردفت، أن "نتنياهو سيحصل في المقابل على الترويج للاتفاق مع السعودية، أو حتى وعد يتعلق بالبرنامج النووي الإيراني".

وأشارت إلى أن "نتنياهو وقبيل زيارته للولايات المتحدة، تحدث مع زعماء أحزاب الائتلاف الحاكم في إسرائيل حول إمكانية تحقيق تقدم كبير في محادثات التطبيع مع السعودية، وأعرب عن أمله في أن يتمكن من إقناع شركائه بتقديم التنازلات المختلفة التي قد تكون مطلوبة".

ومن المقرر أن يلتقي نتنياهو وترامب الثلاثاء في البيت الأبيض، في أول لقاء للرئيس الأمريكي مع مسؤول أجنبي منذ تنصيبه.

واشترطت السعودية في أكثر من مناسبة، موافقة الحكومة الإسرائيلية على قيام دولة فلسطينية على حدود 1967، مقابل تطبيع العلاقات معها.

وفي ذات السياق، قال وزير المالية بتسلئيل سموتريتش في اجتماع التكلة البرلمانية لحزبه "الصهيونية الدينية”: “ندعم اتفاق سلام مع الدول العربية وفي مقدمتها السعودية، ولكن بشرط ألا يكون مبنيا على حقوق عربية في أرض إسرائيل، وألا يأتي ذلك على حساب أمن سكان إسرائيل"، وفق هيئة البث.

وأضاف سموتريتش، "لا يمكن أن يأتي الاتفاق مع السعودية في الوقت الذي نمنح فيه الأمل للسلطة الفلسطينية التي تدعم الإرهاب وللعرب في الضفة الغربية، بشأن احتمال إقامة دولة فلسطينية في قلب إسرائيل"، وفق قوله.



وكان من المفترض أن تُستأنف المفاوضات بشأن المرحلة الثانية من صفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار الاثنين، إلا أن نتنياهو قرر عدم إرسال فريق التفاوض إلى قطر قبل اجتماعه مع ترامب، وفق موقع “والا” العبري.

وقال مسؤول "إسرائيلي" للموقع، إن "المفاوضات بشأن المرحلة الثانية من الصفقة “ستكون مختلفة للغاية عن المفاوضات بشأن المرحلة الأولى، ومن المتوقع أن تتعامل مع قضايا استراتيجية مثل مستقبل حكم حماس في قطاع غزة وإنهاء الحرب".

وينص الاتفاق بين إسرائيل وحماس على أن تبدأ المفاوضات بشأن المرحلة الثانية من الصفقة في اليوم الـ16 من وقف إطلاق النار الذي بدأ في 19 كانون الثاني/ يناير الجاري، بوساطة قطر ومصر والولايات المتحدة.

ويتكون الاتفاق من ثلاثة مراحل مدة كل منها 42 يوما، يتم خلالها التفاوض لبدء مرحلة ثانية وثالثة وصولا لإنهاء حرب الإبادة.

مقالات مشابهة

  • السعودية تعدم مواطنين اثنين بتهم بينها إفشاء معلومات سرية
  • عهود الرومي: لم يتم تلقّي أي طلب من أي موظف بشأن تحديات أنماط العمل
  • تنبيه من تأشير بشأن رسوم التأشيرة الى السعودية
  • سؤال برلماني بشأن تأخر تنفيذ مشروعات حياة كريمة بأسيوط
  • مخالف للدستور.. تحرك برلماني بشأن تجاوزات مركز طب أسرة الشيخ زايد
  • ترامب سيقترح على نتنياهو التطبيع مع السعودية.. بهذا المقابل
  • برلماني يسأل الحكومة عن تحركاتها بشأن تصدير التعليم العالي للخارج
  • برلماني: التعليم والبحث العلمى يحظى باهتمام ودعم القيادة السياسية
  • برلماني ينتقد "ازدواجية" الجامعات الخاصة والحكومية في البحث العلمي
  • برلماني بالشيوخ لوزير التعليم العالي: ماذا قدمت الجامعات الخاصة للبحث العلمي