RT Arabic:
2025-03-15@00:19:11 GMT

مناضلات من أجل السلام

تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT

بعد بدء العملية العسكرية الخاصة لم تستطع العديد من الروسيات البقاء على الهامش وبدأن في تقديم المساعدة الفعالة للمقاتلين على الجبهة.

تعرف مؤلفو الفيلم على ثلاث سيدات أعمال ناجحات قمن بإعادة توجيه أعمالهن لتلبية احتياجات الخطوط الأمامية. تشارك هؤلاء النساء في الإنتاج وجمع الطرود بالمساعدات الإنسانية، كما يلتقين بزوجات الجنود، يفعلن كل ما بوسعهن لجعل حياة الجنود في الجبهة أكثر سهولة.

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الأزمة الأوكرانية الجيش الروسي العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا المرأة في روسيا نساء

إقرأ أيضاً:

ضابط إسرائيلي يقر باستخدام الفلسطينيين دروعا بشرية في غزة

نشرت صحيفة هآرتس الإسرائيلية مقال رأي لضابط رفيع المستوى في وحدة قتالية بالجيش النظامي الإسرائيلي تطرق فيه إلى ظاهرة استخدام الفلسطينيين دروعا بشرية خلال العمليات القتالية في قطاع غزة، إذ وصفها بالجريمة وقال إنها أكثر انتشارا مما يُروى عنها لعامة الإسرائيليين.

وانتقد الضابط -الذي طلب عدم نشر اسمه- فتح الشرطة العسكرية الإسرائيلية التحقيق في 6 ملفات في هذه الشبهات، وقال إنه يتم استخدام الفلسطينيين دروعا بشرية 6 مرات على الأقل يوميا.

وأضاف أنه إذا أرادت الشرطة العسكرية التحقيق بجدية فعليا فهناك 2190 تحقيقا على الأقل، مشيرا إلى أنها لا تريد سوى أن نقنع أنفسنا والعالم بأننا نجري تحقيقات، لذا وجدت بعض أكباش الفداء، وتلقي باللوم عليهم في القضية برمتها.

"إجراء البعوض"

وقال الضابط إنه قاتل في غزة لمدة 9 أشهر، وإنه رأى عددا لا بأس به من الإجراءات الجديدة هناك، ومن أسوأ هذه الإجراءات "إجراء البعوض" حيث يتم إجبار الفلسطينيين الأبرياء على دخول المنازل في غزة وفحصها بدقة، أي التأكد من عدم وجود أي إرهابيين أو متفجرات فيها، على حد تعبيره.

وأضاف أنه جرى إطلاق تسميات عدة على هذا الإجراء، منها "الشاويش" و"العبيد" و"المنصات".

إعلان

وأكد أنه اكتشف استخدام الفلسطينيين الأبرياء دروعا بشرية منذ ديسمبر/كانون الأول 2023 بعد نحو شهرين من بدء العملية البرية قبل وقت من بروز النقص في الكلاب البوليسية المستخدمة في وحدة عوكتس، والذي أصبح ذريعة لاستخدام الدروع البشرية.

وأضاف الضابط أن هآرتس كشفت في أغسطس/آب الماضي نقلا عن مصدر قوله إن رئيس الأركان وقائد القيادة الجنوبية كانا على علم بهذا الإجراء الذي ما زال متبعا، معتبرين أنها ضرورة تشغيلية نظرا للسرعة في تنفيذ المهمة مقارنة بتفعيل الكلاب البوليسية والطائرات المسيرة الاستكشافية.

لا مبالاة

وأكد الضابط أن الإجراء واجه معارضة من قبل ضباط وجنود إسرائيليين، لكنه كان ينفذ بسبب عدم مبالاة القيادة العسكرية أو اكتراث القيادة السياسية.

وقال إن هذا يحدث عندما تكون اليد خفيفة على الزناد والجهد العملياتي الذي يسحق الجنود في ذروته وعندما يجد الجنود أنفسهم في حرب لا تنتهي ويفشلون في إعادة الرهائن، وعندها تصبح الاعتبارات الأخلاقية غير واضحة.

وختم الضابط مقاله بأنه لا يريد التفكير في تأثير هذا على نفسية أولئك الذين يتعين عليهم دخول المنزل ويموتون من الخوف بدلا من الجنود المسلحين، بل إنه خائف أكثر من مجرد التفكير في تأثير ذلك على الجنود الإسرائيليين أو على كل أم جندي ترسل ابنها إلى القتال ليجد نفسه يختطف فلسطينيا في عمر أبيه أو أخيه الصغير ويجبره بالقوة على الركض أمامه أعزل إلى منازل أو أنفاق مشبوهة.

مقالات مشابهة

  • بوتين: على السلطات في أوكرانيا إصدار أوامر بالاستسلام
  • ‎بوتين عن المحادثات الأمريكية الروسية: الوضع بدأ يتغير
  • ترامب: حياة آلاف الجنود الأوكرانيين في خطر
  • رصد إسرائيلي لتزايد اعتداءات الاحتلال على الفلسطينيين.. مقلقة وغير مفاجئة
  • حزب «الجبهة الوطنية» يعتمد نصف مليون مؤسس ويقبل عضويتهم
  • حزب الجبهة الوطنية يعتمد نصف مليون مؤسس ويقبل عضويتهم
  • ضابط إسرائيلى يقر باستخدام الفلسطينيين دروعا بشرية فى غزة
  • ضابط إسرائيلي يقر باستخدام الفلسطينيين دروعا بشرية في غزة
  • اتفاقية سلام جوبا: التمادي في بذل العهود المستحيلة (3)
  • الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ترحب بالموقف اليمني الشجاع