إجازة نهاية العام 2024.. مع اقتراب انتهاء امتحانات نهاية العام الدراسي، يبحث العديد من الطلاب عن موعد بداية إجازة نهاية العام 2024 لطلاب الجامعات الحكومية والأهلية والخاصة.

موعد بداية إجازة نهاية العام 2024

طبقًا لخريطة العام الجامعي الحالي 2023-2024، تبدأ إجازة نهاية العام 2024 لطلاب كافة الجامعات «الجامعات الحكومية - الجامعات الأهلية - الجامعات الخاصة»، نهاية شهر مايو الجاري.

إجازة نهاية العام 2024امتحانات الجامعات للفصل الدراسي الثاني

وبدأت الجامعات في عقد امتحانات الفصل الدراسي الثاني للعام الدراسي الحالي، بداية من منتصف شهر مايو الجاري، وتستمر امتحانات الجامعات للفصل الدراسي الثاني حتى نهاية شهر مايو الجاري.

خريطة العام الجامعي 2023 - 2024

- يبدأ العام الجامعي الجديد يوم السبت الموافق 30 سبتمبر 2023.

- تستمر الدراسة بالفصل الدراسي الأول للعام الجامعي الجديد لمدة 14 أسبوعًا.

- تنتهى الدراسة بالفصل الدراسي الأول للعام الجامعي الجديد يوم الخميس الموافق 4 يناير 2024.

- تبدأ امتحانات الفصل الدراسي الأول للعام الجامعي الجديد يوم الثلاثاء الموافق 9 يناير 2024.

- تنتهى امتحانات الفصل الدراسي الأول للعام الجامعي الجديد يوم الخميس الموافق 25 يناير 2024.

- تبدأ إجازة منتصف العام اعتبارًا من السبت الموافق 27 يناير 2024.

- تنتهى إجازة منتصف العام يوم الخميس الموافق 8 فبراير 2024.

- يبدأ الفصل الدراسي الثاني للعام الجامعي الجديد اعتبارًا من السبت الموافق 10 فبراير 2024.

- تستمر الدراسة في الفصل الدراسي الثاني للعام الجامعي الجديد لمدة 16 أسبوعًا.

- تنتهى الدراسة بالعام الدراسي الجديد يوم الخميس الموافق 30 مايو 2024.

- تبدأ امتحانات الفصل الدراسي الثاني للعام الجامعي الجديد خلال شهر يونيو 2024، طبقًا لطبيعة الدراسة والامتحانات بكل كلية.

اقرأ أيضاً9 أيام متواصلة للموظفين.. موعد عيد الأضحى والإجازات المتبقية في 2024

أولها وقفة عرفات.. الإجازات المتبقية حتى نهاية العام 2024

موعد انتهاء الفصل الدراسي الأول بالعام الجامعي 2023-2024

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: إجازة نهاية العام 2024 الفصل الدراسی الأول للعام الجامعی الجدید الفصل الدراسی الثانی للعام امتحانات الفصل الدراسی إجازة نهایة العام 2024 یوم الخمیس الموافق الجامعی الجدید یوم العام الجامعی ینایر 2024

إقرأ أيضاً:

«الصحافة الحكومية».. الصوت والصدى

لم يعد هناك ما يسمى بـ«صحافة الدولة»، أو «الإعلام الرسمي» -بمفهومه الضيق والمحصور في وجهة نظر واحدة- لقد عفا الزمن عن مثل هذه التسميات التي تؤطر دور الإعلام، وتحصره في مسار واحد، وتقيد حريته، ونشاطه، وتقصر متابعاته الخبرية على الأنشطة الحكومية، لقد تحولت الصحافة إلى الشمولية، والتعددية، وأصبحت أداة للرقابة، وكشف المستور، وإجراء التحقيقات الهادفة، والاستقصائية، وهو ما يعطيها دفعتها للحياة، والبقاء، والنزاهة، فهي يد وعين للحكومة لتنفيذ مشروعاتها، وكشف أوجه القصور، والتقصير فيها، ومتابعة تنفيذها، وهي بذلك تقوم بدورها التنموي بمفهومه غير التقليدي، وكذلك تقوم بدروها في توجيه بوصلة الحكومة، كما تعين الدولة على تقليل هامش الفساد، ووقف إهدار المال العام، وتوجيه موارد الدولة إلى مكانها الصحيح.

إن الحكومات في أي دولة -تسعى إلى المستقبل- لا تحتاج لمن يردد خلفها «آمين»، أو أن يكون مجرد صدى لصوتها، بل تحتاج إلى من يعينها على أداء واجباتها، ومسؤولياتها تجاه مواطنيها، وتقدم لها صورة واضحة، وحقيقية، ومحايدة للمشهد العام، فالصحافة -بكل قنواتها سواء إذاعة أو تلفزيون أو جرائد- قادرة على النزول إلى الشارع، ومعرفة همس الناس، ونقل قضاياهم، ووجهات نظرهم إلى المسؤولين في الحكومة، ونبش خبايا أمور قد لا تظهر أحيانا للجهات الرسمية، ولذلك يبقى صوت الصحافة مؤثرًا ومحوريًا في عملية التنمية، سواء بشرية أو مادية، وفي كل الأحوال يبقى لصوت الحكومة ودعايتها لمشاريعها، وأجندتها التي تعمل عليها هامش واسع لكي تنقل وجهة نظرها للجمهور، وتركز على أهدافها المشروعة، وتوصل صوتها إلى الناس، وتعكس جهودها، فهذا من حقها، وجزء من رسالتها المجتمعية، مع عدم إغفال وجود مساحة واسعة كذلك للرأي الشعبي العام، ونقل وجهات نظر الناس في الشارع، فهم المعنيون بكل تنمية، لذا يجب فهم آرائهم، وجس نبضهم، وفهم مدى رضاهم عمّا تقدمه الحكومة، والذي سيساعد ولا شك في إشراك الجمهور في خريطة بناء الدولة، وتنمية المجتمع بكل صدق، وشفافية.

لقد حلّت وسائل التواصل الاجتماعي بشتى منصاته مكان الصحافة الحكومية، وغدا الناس يتابعون تلك القنوات؛ لأنهم يرون أنها تنقل ما يعانونه، وتسهم في «تفريغ» الغضب، أو عدم الرضا عن قرار معين، أو مشروع غير ذي جدوى بالنسبة لهم، ولذلك انحسرت متابعة الجمهور للصحافة الرسمية؛ لأنهم يرون أنها تنقل وجهة نظرة واحدة، ووحيدة، وأصبح كثير من وسائل الخبر الحكومية لا تؤدي الغرض منها في نقل صورة حقيقية وواقعية للمشهد في المحيط العام، وهذا منحنى خطير على التنمية البشرية بالذات، وهو بحاجة إلى معالجات حاسمة، وحلول جذرية تعيد الصحافة الرسمية إلى مكانتها، وتعمل على تشكيل وعي مجتمعي مؤثر، وقادر على التغيير الذي تسعى إليه أي حكومة في العالم، وهو يأتي عبر إتاحة مساحة جيدة لسماع صوت المواطن في تلك الدول.

إن تأثير الصحافة على الرأي العام أمر مهم، وضروري، ولا يأتي هذا التأثير من خلال «الطريق ذي الاتجاه الواحد»، بل يكون عبر إتاحة مسارات مختلفة، ومتعددة تنقل كل ما يدور في الشارع، وتتيح الفرصة للجميع -سواء الحكومة أو الجمهور- للتعبير بشكل أكثر شفافية، واحترافية، ومهنية عن آرائهم، وهذا التوازن الإيجابي أحد أهم مرتكزات التنمية المستقبلية لأي مجتمع يسعى إلى بناء نفسه، دون أن يخل بأحد طرفي المعادلة البشرية «الحكومة والشعب».

مقالات مشابهة

  • ننشر نصوص المواد الخاصة بتشغيل النساء في قانون العمل الجديد.. 4 أشهر إجازة وضع
  • التربية في غزة تعلن السبت موعدًا لبدء العام الدراسي
  • جامعة الإمام تعلن نتائج القبول في برامج التجسير للفصل الدراسي الثالث
  • مجلسُ جامعة السُّلطان قابوس يعقد اجتماعه الثاني للعام الأكاديمي 2024 /2025
  • موعد أذان الفجر.. مواقيت الصلاة غدا الجمعة 21 فبراير 2025
  • «الصحافة الحكومية».. الصوت والصدى
  • جامعة قناة السويس تعلن موعد امتحانات الفصل الدراسي الثاني
  • فلكيا.. موعد إجازة عيد الفطر 2025
  • وزارة الصناعـة والمعـادن تُسجـل زيـادة ملحوظـة فـي إيراداتهـا للعام الماضي
  • الأحد القادم.. إجازة بالمدارس الحكومية والخاصة بمناسبة يوم المعلم