كاجو بارفي طبق حلوى هندي تقليدي يتميز بشكله الماسي تتكون من الكاجو والسكر ومسحوق الهيل والزبدة والسمن
المقادير اللازمة
2 كوب (250 جم) كاجو كامل نيء
ملعقتان كبيرتان (15 جم) مسحوق حليب بودرة
1/2 ملعقة صغيرة من الهيل الناعم
10 ملاعق كبيرة بالإضافة إلى 1 1/2 ملعقة صغيرة (125 جم) سكر
1/4 كوب (60 مل) ماء
1/2 ملعقة صغيرة سمن
أوراق من الفضة الصالحة للأكل اختيارية
طريقة العمل
في الخلاط اطحني الكاجو حتى يصبح مسحوق ناعم مع الحرص على عدم طحنه تمامًا حتى لا تفرز المكسرات الزيت
ضعي مسحوق الكاجو في وعاء خلط متوسط الحجم ثم اخفقي معه الحليب المجفف والهيل
في قدر سخني السكر والماء على نار متوسطة حتى يذوب السكر
استمري في الطهي حتى يصل الخليط إلى 230 درجة فهرنهايت (110 درجة مئوية) على ميزان حرارة حوالي 4 دقائق
بدلاً من ذلك يمكنك معرفة مدى نضج شراب الحلوى عن طريق وضع قطرة منه على إصبعك مع التأكد من تركه يبرد بما يكفي أولاً حتى لا تحرقي نفسك
اتركي قطرة الشراب تبرد حتى تصل إلى درجة حرارة الغرفة ثم اضغطي عليها بين إبهامك وسبابتك وافصليهما عن بعضهما
يتم التأكد من عمل الشراب عندما تمتد خصلة واحدة بين أصابعك دون أن تنكسر
أخفضي الحرارة وأضيفي خليط الكاجو مع التقليب المستمر باستخدام ملعقة
يجب أن ينسحب الخليط بعيدًا عن جوانب القدر ويشكل كرة سائبة
يضاف له السمن ويخلط جيداً لبضع ثوان ثم يرفع القدر عن النار
ضعي ورقة من ورق الزبدة على سطح عمل نظيف واسكبي عجينة الكاجو بحرص
ضعي قطعة ثانية من ورق الزبدة فوق عجينة الكاجو
افردي عجينة الكاجو الساخنة بين الورق باستخدام شوبك
ارفعي طبقة ورق الزبدة العلوية
دعي العجين يرتاح دقيقة
إذا رغبتي في ذلك ضعي بعناية أوراق الفضة صالحة للأكل في جميع أنحاء العجين
بعد ذلك باستخدام سكين حاد قطعي العجين إلى قطع على شكل ماسة
اتركيه يرتاح في درجة حرارة الغرفة لمدة 30 دقيقة قبل التقديم
ثم يقدم
.المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
هل أخطأ العلماء في حساب معدل الاحترار العالمي؟
حددت اتفاقية باريس للمناخ في عام 2015 هدفا طموحا وضروريا يتمثل في الحفاظ على درجات الحرارة العالمية عند 1.5 درجة مئوية فوق درجات الحرارة قبل الثورة الصناعية، لكن دراسة تقول، إننا ربما تجاوزنا هذه العتبة قبل عدة سنوات.
درس علماء في معهد المحيطات بجامعة غرب أستراليا الإسفنجيات الصلبة طويلة العمر في منطقة البحر الكاريبي، وأنشأوا جدولا زمنيا لدرجة حرارة المحيط، يعود تاريخه إلى القرن 18، ويمثل أول سجل آلي لدرجة حرارة المحيط قبل الثورة الصناعية، وتوصلوا إلى أن ارتفاع درجة الاحترار العالمي وصل إلى 1.7%.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2هل هناك علاقة بين التغير المناخي والزلازل؟list 2 of 2"صدمة" مناخية تضرب كبرى مدن العالم بينها عواصم عربيةend of listوفي حين تقول الدراسة في مجلة "نيتشر كلايمت تشينج" (Nature Climate Change) إننا تجاوزنا عتبة 1.5% من الاحترار العالمي منذ عام 2020. يتساءل علماء آخرون عمّا إذا كانت البيانات من جزء واحد فقط من العالم كافية لالتقاط التعقيد الحراري الهائل لمحيطاتنا.
وتوصلت الدراسة إلى هذا الاستنتاج بتحليل ست إسفنجات صلبة، وهي نوع من الإسفنج البحري، يلتصق بالكهوف تحت الماء في المحيط. ويُشار إليها باسم "الأرشيفات الطبيعية" لبطء نموها. بطء نموها بمقدار جزء من المليمتر سنويا ما يسمح لها بحفظ بيانات المناخ في هياكلها الحجرية الجيرية، على غرار حلقات الأشجار أو عينات الجليد.
إعلانوبتحليل نسب السترونشيوم (Sr) إلى الكالسيوم (Ca) في هذه الإسفنجيات، تمكن الفريق من حساب درجات حرارة المياه بدقة تعود إلى عام 1700 وكان وجود الإسفنجيات في منطقة البحر الكاريبي ميزة إضافية، إذ لا تُشوه تيارات المحيطات الرئيسية قراءات درجات الحرارة. وقد تكون هذه البيانات مفيدة بشكل خاص، إذ يعود تاريخ القياس البشري المباشر لدرجة حرارة البحر إلى عام 1850 تقريبا.
وقد فُحصت العينات لتحديد عمرها باستخدام تأريخ سلسلة اليورانيوم، إضافة إلى نسب السترونشيوم إلى الكالسيوم، ونظائر الكربون والبورون (يُستخدم البورون لحساب مستويات الرقم الهيدروجيني).
ورغم أن الدراسة الجديدة تمكنت من إقناع المتشككين في نتائجها خلال مرحلة مراجعة الأدلة، فمن غير المرجح أن تنجح بمفردها في إزاحة تقديرات الإجماع الحالية عن مقدار الاحتباس الحراري العالمي الذي حدث فعلا والمقدرة بنحو 1.2 درجة مئوية وفقا للعديد من التقديرات الحالية.
وقالت الدكتورة هالي كيلبورن، عالمة جيولوجيا المحيطات في مركز جامعة ماريلاند للعلوم البيئية، لصحيفة نيويورك تايمز: "أودُّ تضمين المزيد من السجلات قبل المطالبة بإعادة بناء درجة الحرارة العالمية"، ومع إجراء المزيد من الأبحاث، حيث يدرس فريق في اليابان إسفنجيات أوكيناوا – قد نحصل على هذه السجلات قريبًا.