تقسيم أيام المؤتمر العلمي لجامعة عين شمس
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تهتم جامعة عين شمس بجميع القطاعات التعليمية لرفع شأن الطلاب التعليمي لذا قررت ادارة الجامعة تقسيم ايام المؤتمر العلمي لجامعة عين شمس للتركيز على كل قطاع على حدة.
يبدأ اليوم الأول من المؤتمر،جلسات حول موضوعات متنوعة، منها الدرجات المزدوجة في قطاع الهندسة وعلوم الحاسب الآلي، والشراكات في مجالات مثل اللغويات، الحكم والمساءلة، الصناعة، الابتكار، التدريب والتطوير الوظيفي، والقطاع الطبي والصحي، بالإضافة إلى جلسة حول المعهد الدولي للتعليم عبر الإنترنت - مركز مصر.
كما سيتم توقيع عدد من البروتوكولات ومذكرات التفاهم مع مختلف المؤسسات الأكاديمية والإنتاجية الوطنية والإقليمية والدولية خلال الجلسة الافتتاحية .
جدول الاعمالوتنطلق فعاليات المؤتمر العلمي الثاني عشر تحت عنوان “التحالف والشراكات”، والذي سيعقد في الفترة من الخميس 30 مايو إلى الجمعة 31 مايو 2024 في أحد فنادق القاهرة. يأتي تنظيم هذا المؤتمر استنادًا إلى حرص إدارة الجامعة على تعزيز التواصل العلمي بين مختلف قطاعات الجامعة وكلياتها، وتعزيز التعاون والشراكة مع مؤسسات وجهات متعددة. سيشهد المؤتمر عدة جلسات تشارك فيها نخبة من المتخصصين من مختلف المجالات العلمية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الجلسة الافتتاحية التدريب والتطوير المؤتمر العلمي لجامعة عين شمس
إقرأ أيضاً:
اتحاد مجالس البحث العلمي العربية يشارك في المؤتمر الإقليمي الثاني لرؤساء الجامعات الفرنكوفونية
شارك الأمين العام لاتحاد مجالس البحث العلمي العربية الدكتور عبد المجيد بنعمارة، ممثل عن الاتحاد في المؤتمر الثاني الإقليمي لرؤساء الجامعات الفرنكوفونية الذي استضافته جامعة الشارقة تحت رعاية سمو الشيخ سلطان بن حمد القاسمي نائب حاكم الشارقة، وبحضور رئيس جامعة الشارقة حميد النعيمي والمدير الإقليمي للوكالة الجامعية للفرنكوفونية في الشرق الأوسط جان نويل باليو، ورئيس مؤتمر رؤساء الجامعات في منطقة الشرق الأوسط الأب سليم دكاش اليسوعي وعميد الوكالة الجامعية للفرنكوفونية البروفيسور سليم خلبوس.
وفي كلمته أكد الأمين العام للاتحاد الدكتور عبد المجيد بنعمارة علي تشجيع ودعم مشاركة المؤسسات العربية والفرانكفونية في المشاريع الأوروبية وخاصة Horizon Europe و Erasmus Plus؛ ودعم النشر المتعدد اللغات في المجلات العلمية ذات الجودة؛ فضلا عن الدعم المالي للمجلات التي تنشر باللغة العربية و/أو الفرنسية؛ بالإضافة لدعم الحركية الجامعية (أساتذة وباحثون وموظفون وإداريون) بين الجامعات والمراكز البحثية العربية والفرانكوفونية، والتعريف بالتجارب الناجحة في مجال الرقمنة في التعليم العالي والبحث العلمي.
والجدير بالذكر أن هذا اللقاء جمع نحو خمسين شخصيةً أكاديمية، معظمها من رؤساء الجامعات، بإجراء عملية تأمّل جماعية حول توجّهات الوكالة الجامعية للفرنكوفونية واستراتيجيتها المستقبلية.