وزير الاتصالات يغادر إلى سنغافورة للمشاركة فى قمة أسيا تك Asia Tech Summit
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
غادر الدكتور عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات القاهرة اليوم متوجهًا إلى سنغافورة فى زيارة تستغرق يومين للمشاركة فى فعاليات "قمة أسيا تك "Asia Tech Summit والتي يفتتحها رئيس جمهورية سنغافورة؛ حيث تعد القمة حدثاً تكنولوجياً رائداً فى أسيا، يجمع القيادات العالمية من الجهات الحكومية والقطاع الخاص فى المجالات التكنولوجية، كما تعد منصة للاقتصادات الرقمية الأسرع نموا فى العالم.
ويأتي مشاركة الدكتور عمرو طلعت في فعاليات القمة تلبية للدعوة الموجهة له من جوزفين تيو وزيرة الاتصالات والمعلومات بدولة سنغافورة.
ومن المقرر أن يشارك الدكتور عمرو طلعت فى حلقة نقاشية حكومية حول السياسات والإجراءات المطلوبة لتحقيق السلامة على الانترنت ضمن فعاليات "قمة أسيا تك ".
كما سيلتقى الدكتور عمرو طلعت على هامش فعاليات القمة مع مسؤولين حكوميين لبحث تعزيز التعاون المشترك فى مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.
الجدير بالذكر أن "قمة أسيا تك "Asia Tech تهدف هذا العام الى عقد حوار هادف حول السياسات ذات الصلة بالذكاء الاصطناعى والحوكمة والسلامة والحوسبة الكمية والاستدامة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدکتور عمرو طلعت
إقرأ أيضاً:
وزير الاتصالات يناقش مع العاملين في هيئة الاستشعار عن بُعد دورها في دعم القرارات الاستراتيجية
دمشق-سانا
ناقش وزير الاتصالات وتقانة المعلومات المهندس حسين المصري مع العاملين في المراكز العلمية التابعة للهيئة العامة للاستشعار عن بعد مختلف جوانب العمل، وسبل تعزيز دور الهيئة الحيوي في دعم القرارات الاستراتيجية والتنموية.
وركز الاجتماع الذي عقد اليوم في مبنى الهيئة على التخصصات المتنوعة التي تعمل وفقها المنصّات الإلكترونية للهيئة، مثل: مراقبة المناخ وحماية الغابات، مع التركيز على شرح التحديات والصعوبات التي تواجه سير عملها.
وأكد وزير الاتصالات ضرورة تكامل جهود جميع أقسام المراكز لتحقيق أهداف المنصّات الإلكترونية، بما يسهم في تحسين جودة الخدمات المقدمة ورفع كفاءتها، مع الإشارة إلى ضرورة متابعة إنجازات العمل بصورة شهرية من قبل المسؤولين عنها.
بدورهم، شدد المجتمعون على أهمية مواكبة التطورات العالمية في مجالات الاستشعار عن بُعد، وتوظيف هذه التقنيات المتقدمة في مختلف المشاريع التنموية والبيئية التي تخدم المجتمع، وتسريع وتيرة العمل في مراكز الاستشعار عن بُعد، وتوفير بيئة عمل مناسبة، وتعزيز فعاليّة العمل الحكومي في مواجهة التحديات البيئية.