حملات أمنية لضبط حائزى ومتجرى المواد المخدرة والأسلحة النارية بالمحافظات
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
قام قطاع الأمن العام بمُشاركة الأجهزة الأمنية بمديريات أمن (أسيوط - أسوان – دمياط – الإسكندرية) بتوجيه حملات أمنية بعدد من دوائر أقسام ومراكز الشرطة، حيث أسفرت جهودها عن تحقيق النتائج الإيجابية.
مديرية أمن أسيوط
ضبط عدد (35) قضية حيازة أسلحة نارية.. عبارة عن (23 بندقية آلية - 17 بندقية خرطوش- 21 فرد محلى- عدد من الطلقات مختلفة الأعيرة).
ضبط عدد (8) قضايا "اتجار" فى المواد المخدرة.. ضُبط خلالهم (3،180 كجم لمخدر الحشيش- كمية لمخدر الشابو - عدد من الأقراص المخدرة) بحوزة (11 متهم "لـ 9 منهم معلومات جنائية).
تنفيذ عدد (672) حكم قضائى متنوع.
مديرية أمن أسوان
ضبط عدد (3) قضايا اتجار فى المواد المخدرة.. ضُبط خلالهم (8،500 كجم لمخدر الحشيش- كمية لمخدرى "الشابو، الهيروين").. بحوزة (4 متهمين "لـ 3 منهم معلومات جنائية").
ضبط (5) قطع سلاح نارى.. عبارة عن (بندقية آلية – بندقية خرطوش– 3 فرد محلى- عدد من الطلقات مختلفة الأعيرة).
تنفيذ عدد (743) حكم قضائي متنوع.
مديرية أمن دمياط
ضبط عدد (5) قضايا اتجار فى المواد المخدرة والأسلحة النارية.. ضُبط خلالهم (7،700 كجم لمخدر الحشيش- 8 كجم لمخدر البانجو – 11 كجم لمخدر الهيدرو- كمية لمخدر الهيروين).. وكذا عدد (4) قطع سلاح نارى عبارة عن (بندقية خرطوش - 3 فرد محلى وعدد من الطلقات مختلفة الأعيرة) بحوزة (7 متهمين "لهم معلومات جنائية").
مديرية أمن الإسكندرية
ضبط عدد (2) قضية "اتجار" فى المواد المخدرة.. ضُبط خلالهما (كمية من مخدر الحشيش)..بحوزة (متهمان).
ضبط عدد (2) قضية سلاح أبيض..ضُبط خلالهما (2 قطعة سلاح أبيض).. بحوزة (متهمان).
تم اتخاذ الإجراءات القانونية، وجارى إستمرار الحملات الأمنية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مديرية أمن أسيوط قطاع الامن حملات تجار حيازة الاسكندرية حكم قضائي أمن أسيوط محافظات مخدر الحشيش أجهزة الأمن
إقرأ أيضاً:
استخدام الألعاب النارية تحول الشوارع في رمضان لساحات ملغمة.. حملات بالمحافظات تكشف محال ومخازن تبيع مواد غير مصرح بها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحولت الشوارع في المحافظات لساحات خطر محدقة بالمارة، بسبب استخدام الألعاب النارية بشكل عشوائي، ودون مراعاة لسلامة وأمن المارة، حيث تحولت ليالي رمضان الكريمة لليالي أحيانا تعسة.
ففي الغردقة مثلا في شارع الحجاز بالغردقة إلى ساحة فوضى، حيث أقدم مجموعة من الشباب على استخدام الألعاب النارية بشكل عشوائي وخطير، مما أسفر عن إصابة طالب جامعي بإصابات بالغة، مستخدمين الزجاجات والصواريخ، وإلقائها على المارة، و أثناء انتظار الطالب الجامعي "ز.ي" لسيارة أجرة، قام الشباب بإلقاء الزجاجات وأكياس المياه عليه وعلى السيارة.
وعندما عاتبهم الطالب على تصرفهم غير المسؤول، تعرض لاعتداء بالضرب من قبلهم، وأسفر الاعتداء عن إصابة الطالب بعشر غرز وكسر مضاعف، وتم نقله إلى مستشفى الغردقة العام لتلقي العلاج.
ما يثير التخوف هل تحولت شوارع مصر لساحات بلطجة بدعوى الفرح والمرح، وأيضا لإستخدام أطفال لمفرقعات خطيرة غير مرخصة قانونيا لا يعرفون مضاعفاتها.
ضبط مليون قطعة بالقاهرة
أعنت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرةتمكنها، أمس، من ضبط ( 9 أشخاص) من مُتجرى الألعاب النارية، وبحوزتهم أكثر من مليون قطعة ألعاب نارية مختلفة الأشكال والأحجام، وبمواجهتهم إعترفوا بحيازتهم المضبوطات بقصد الإتجار.
3 ملايين قطعة ألعاب بالفيوم
تمكن قطاع الأمن العام بالإشتراك مع مديرية أمن الفيوم من ضبط عامل "له معلومات جنائية"- مقيم بدائرة مركز شرطة الشواشنة، لقيامه بإدارة ورشة لتصنيع الألعاب النارية بدائرة المركز والإتجار بها، وبحوزته (قرابة 3 ملايين قطعة ألعاب نارية مختلفة الأشكال والأحجام - مجموعة من أدوات وخامات التصنيع).
حملات بالمحافظات
تمكنت مديرية تموين سوهاج من إحباط محاولة بيع وتداول 12 ألف عبوة من الألعاب النارية في حملة مسائية موسعة استهدفت مركزي جهينة والمنشأة، لمكافحة بيع الألعاب النارية الممنوعة حفاظًا على سلامة المواطنين.
وصرح وكيل وزارة التموين بسوهاج، سامح فاروق التوني، بأن الحملة التي شُنت تنفيذا لتوجيها اللواء عبدالفتاح سراج محافظ سوهاج، و تحت إشرافه وبالتنسيق مع إدارة التموين في مركزي جهينة والمنشأة، أسفرت عن ضبط 12 ألف عبوة من الألعاب النارية الممنوعة من التداول، والتي كانت تُباع في محال تجارية ومخازن غير مرخصة وأضاف أن الحملة استهدفت الأماكن التي تشتبه في بيع هذه الألعاب بشكل غير قانوني، خاصة في الفترة التي تسبق الأعياد والمناسبات.
كما تمكنت مديرية التموين بالغربية، من ضبط 46 ألفا و545 عبوة ألعاب نارية داخل محل لعب أطفال فى منطقة مسجد السيد البدوي بمدينة طنطا، والمحظور تداولها أو بيعها لخطورتها على أروح المواطنين خصوصا الأطفال.
شبكات تجارية عبر الإنترنت
كما تم الكشف عن شبكات تجارية عبر الإنترنت من الجهات الأمنية، فقد تم اكتشاف منشورات على مواقع التواصل الاجتماعي تدعو لبيع الألعاب النارية عبر الشحن لجميع محافظات مصر، ليتم ضبط المتورطين في هذا النشاط الإجرامي، حيث كان بحوزتهم أكثر من 631 ألف قطعة نارية.
مخاطر تصل إلى فقدان البصر أو الأطراف
حذرت مديرية أوقاف شمال سيناء من الألعاب النارية، وذلك ضمن حملة رمضانك أجمل، والتي تنفذها المديرية على مدار شهر رمضان المبارك، تحت رعاية الدكتور أسامه الأزهري، وزير الأوقاف.
وقالت المديرية في بيان اليوم الأربعاء، إن الألعاب النارية عبارة عن متعة زائفة واضرار حقيقة، حيث تبدو الألعاب النارية في ظاهرها وسيلة للفرح والاحتفال، لكنها في الواقع تحمل مخاطر كبيرة.
أضافت المديرية أن كثيرٌ من الحوادث وقعت بسبب استخدامها العشوائي، مخلفة إصابات وحروق قد تصل إلى فقدان البصر أو الأطراف، فالمتعة لا تكون على حساب الأمان، والاحتفال لا يعني تعريض حياتك وحياة من حولك للخطر.
أشارت المديرية إلى انه بخلاف وجود اضرار هناك بعض السلبيات الأخرى منها إزعاج للناس وانتهاك للسكينة، مشيرة إلى أن الصوت العالي الناتج عن الألعاب النارية ليس مجرد ضوضاء، بل هو مصدر قلق وإزعاج للمرضى وكبار السن والأطفال. كما أنه يثير الفزع في نفوس الناس، خاصة في أوقات الراحة والليل.
تابعت المديرية أن الإسلام يدعو إلى احترام الآخرين وعدم التسبب في أذيتهم، فكيف نفرح بشيء يؤذي غيرنا؟، لافته إلى أن إنفاق الأموال على الألعاب النارية تبذير بلا فائدة، في حين أن هناك من يحتاج إلى دعم حقيقي، وما أجمل أن يُستبدل هذا الإنفاق بمساعدة المحتاجين أو إدخال السرور على الفقراء بطرق نافعة! فلنجعل أفراحنا وسيلة للخير، لا بابًا للهدر والأذى.
عقوبات بالقانون المصري
بحسب قانون الجمارك، فإن استيراد أو تهريب الألعاب النارية دون الحصول على التصاريح اللازمة يُعد جريمة تهريب يُعاقب عليها القانون بعقوبات تصل إلى الحبس، بالإضافة إلى غرامات مالية تتراوح بين ١٠ آلاف ونصف مليون جنيه، مع مصادرة البضائع المهربة.
كما يعاقب القانون المصري بشدة على حيازة وتداول الألعاب النارية، حيث ينص قانون العقوبات رقم 58 لسنة 1937 على أن كل من أحرز أو حاز أو استورد أو صنع مفرقعات أو مواد متفجرة بدون ترخيص يُعاقب بالسجن المؤبد، وتصل العقوبة إلى الإعدام إذا كان الهدف من الجريمة هو تنفيذ غرض إرهابي.
كما يعاقب القانون بشدة كل من استخدم هذه المفرقعات بشكل يعرض حياة الناس أو الممتلكات للخطر، وهو ما يعكس جديّة الدولة في مكافحة هذه الظاهرة المدمرة.