الكنيسة السريانية الأرثوذكسية تهنئ البطريرك مار اغناطيوس بتذكار تنصيبه العاشر
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تهنئ الكنيسة السريانية الأرثوذكسية في مصر، البطريرك مار اغناطيوس أفرام الثاني، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق، والرئيس الأعلى للكنيسة السريانية الأرثوذكسية في العالم أجمع، بمناسبة ذكرى تنصيبه العاشر على كرسي الرسول مار بطرس، عرش أنطاكية العظيم.
وأعرب الأب الربان فيليبس عيسى، كاهن الكنيسة السريانية الأرثوذكسية في مصر، عن خالص محبته وتهانيه لقداسته قائلاً: "نتهلل جداً بسرور في ظل مناسبة مجيدة، حيث نحتفل بعشرة أعوام من العطاء والحب والأبوة الحكيمة، من قداسة سيدنا البطريرك الكلي الطوبى، ونرى دائماً في قداسته قائداً أميناً لبيعة الله المقدسة، وراعياً صالحاً للأغنام الناطقة.
وتابع، حسنٌ أن نذكر أن تلك الذكرى السنوية قد أصبحت عيداً لعصر جديد، تتمتع فيه كنيستنا برعاية عظيمة وتدبير روحاني دقيق ونهضة كبيرة، وكل ذلك خلال مدة قصيرة ولكن مليئة بالثمر؛ لذا تتمنى الكنيسة في مصر لقداسته دوام الصحة والعافية، والمدد من يد الرب الإله بالحكمة والقوة والنعمة، لتصل الكنيسة مكرمة ممجدة إلى ميناء الخلاص".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: البطريرك مار إغناطيوس أفرام الثاني الكنيسة السريانية الارثوذكسية بطريرك أنطاكية وسائر المشرق أنطاكية الذكرى السنوية السریانیة الأرثوذکسیة
إقرأ أيضاً:
معاودة التواصل بين بكركي وحزب الله
افادت المعطيات عن تسجيل رسائل متبادلة وحركة موفدين بين البطريركية المارونية والمجلس الاسلامي الشيعي الاعلى لانهاء الالتباسات التي شابت العلاقة بينهما على خلفية ما ورد في عظة البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي قبل ايام.
وبحسب مصادر مطلعة فإن تصريحات المسؤول الاعلامي في بكركي وليد غياض امس، ليست سوى جزءا من مسار التواصل والوساطات بين حارة حريك وبكركي والتي تأخذ اتجاهات ايجابية للغاية.
وبحسب المصادر فان هناك رغبة من الطرفين بإنهاء سوء التفاهم الحاصل والبناء على الوساطات الحالية للقيام بنقلة نوعية في علاقة الطرفين ببعضهما البعض، وقد تظهر للعلن اتصالات مباشرة بينهما في المرحلة المقبلة.
وكان غياض قال أمس في تصريح تلفزيوني "إن لا نية باستهداف "حزب الله" ولا بوصفه بالإرهابي، والبطريرك الراعي لم يقصد "حزب الله" ولا المقاومة في الجنوب التي نقدّر كل تضحياتها وما أنجزته من انتصارات كانت محقة"، موجّهاً التحية "الى كل الشهداء الذين يسقطون في الجنوب".
وكشف غياض، انّ "التواصل بين بكركي وحزب الله مستمر، ولو كان البطريرك الراعي يعتبر حزب الله ارهابياً لأوقف التواصل معه، لأنّه لا يحاور إرهابيين"، كاشفاً انّ "سفراء طلبوا من البطريرك الراعي وصف حزب الله بالإرهابي، وقد رفض هذا الأمر رفضاً قاطعاً، مؤكّداً انّ الحزب فريق لبناني".
المصدر: لبنان 24