الهيئة العامة للنقل تعقد اختبارات الكفاءة للضباط المهندسين البحريين
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
عقدت الهيئة العامة للنقل اختبارات الكفاءة التحريرية لـ 26 ضابطًا بحريًا مهندسًا، وذلك وفقًا لمتطلبات القاعدة 3/1 من الاتفاقية الدولية لمعايير التدريب، منح الشهادات وأعمال النوبة للعاملين بالبحر لعام 1978م وتعديلاتها.
وتأتي هذه الاختبارات في إطار التزام الهيئة بتأهيل الكوادر الوطنية المؤهلة والمدربة وفقًا للمستويات العالمية للعمل في صناعة النقل البحري؛ بهدف ضمان سلامة وفعالية تشغيل وصيانة السفن البحرية.
وعقدت الاختبارات بعد استيفاء المتقدمين لمتطلبات الدخول، من تأهيل أكاديمي، دورات تأهيلية بحرية، وخدمة بحرية على متن السفن البحرية المعتمدة، وسيتم منح المتقدمين بعد اجتيازهم هذه الاختبارات والاختبارات الشفهية، شهادة الكفاءة البحرية كضباط بحريين مهندسين.
وتعد هذه الخطوة ضمن الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية لتطوير قطاع النقل البحري.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الهيئة العامة للنقل
إقرأ أيضاً:
باحثون: الأنف يكشف خطر الزهايمر مبكراً
طوّر باحثون اختبارات شم، يشم فيها المشاركون علامات الروائح الموضوعة على بطاقة، لتقييم قدراتهم على تمييز الروائح وتحديدها وتذكرها.
ووجدوا أن المشاركين تمكنوا من إجراء الاختبار بنجاح في المنزل، وأن كبار السن الذين يعانون من ضعف إدراكي سجلوا درجات أقل في الاختبار مقارنةً مع البالغين الأيوياء إدراكياً.
وحسب "ساينس دايلي"، طوّر باحثون في مستشفى ماساتشوستس العام هذا الاختبار، بالتعاون مع مختبر الترجمة العصبية الشمية، ومركز ماكناس لصحة الدماغ.
ولتقييم اختبار الشم، قارن الباحثون نتائج اختبارات المشاركين مع نتائج اختبارات الذين فقدوا حاسة الشم، ونتائج اختبارات أخرى مع آخرين طبيعيين إدراكياً.
تراجع تمييز الروائحووجد فريق البحث أن القدرة على تمييز الروائح والذاكرة والتمييز تتراجع مع التقدم في السن.
كما وجدوا أن كبار السن الذين يعانون من ضعف إدراكي خفيف سجلوا درجات أقل في تمييز الروائح والتعرف عليها مقارنةً مع كبار السن الطبيعيين إدراكياً.
وبشكل عام، وجد الباحثون أن المشاركين أجروا الاختبار بنجاح متساوٍ بغض النظر عما إذا كانوا تحت إشراف مساعد باحث أم لا، ما يعني إمكانية إجراء الاختبار في المنزل.
وقال الباحث الرئيسي مارك ألبرز: "تشير نتائجنا إلى إمكانية استخدام اختبار الشم في بيئات البحث السريري، وبين كبار السن، للتنبؤ بالأمراض العصبية التنكسية وتطور الأعراض السريرية".