الحياة، بساعتين يوميًا الصين تسعى لتقليل استخدام الأطفال للهواتف الذكية،قالت هيئة تنظيم الفضاء الإلكتروني في الصين، اليوم الأربعاء، إنه يتعين تحديد استخدام .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بساعتين يوميًا.. الصين تسعى لتقليل استخدام الأطفال للهواتف الذكية، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

بساعتين يوميًا.. الصين تسعى لتقليل استخدام الأطفال...

قالت هيئة تنظيم الفضاء الإلكتروني في الصين، اليوم الأربعاء، إنه يتعين تحديد استخدام الأطفال، تحت الـ 18 عامًا، للهواتف الذكية بساعتين في اليوم كحد أقصى، في ارتفاع معدلات ضعف البصر وإدمان الإنترنت بين صغار السن في السنوات الأخيرة.

وأضافت الهيئة، أنها تريد من شركات تصنيع الهواتف الذكية تقديم ما يسمى ببرامج خاصة بالقُصّر، التي من شأنها أن يمنع المستخدمين دون 18 عامًا، من الولوج لشبكة الإنترنت على الأجهزة من العاشرة مساءًا حتى الـ 6 صباحًا.

وسيُسمح للمستخدمين، الذين تتراوح أعمارهم بين 16 و18 عاما، بساعتين في اليوم، وللأطفال، الذين تتراوح أعمارهم بين 8 و16 عاما، بساعة واحدة، بينما يُسمح للأطفال دون سن الثامنة بـ 8 دقائق فقط.

وأعطت الهيئة الحرية للآباء بعدم تقييد أطفالهم بالحدود الزمنية المذكورة.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بساعتين يوميًا.. الصين تسعى لتقليل استخدام الأطفال للهواتف الذكية وتم نقلها من صحيفة اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

يستهدف 940 طفلا.. برنامج لإعادة التأهيل السمعي لأطفال سوريين بتركيا

غازي عنتاب- لم تكن الطفلة رغد تعلم أن ضجيج الحياة الذي سمعته للمرة الأولى هو الأمل الوحيد الذي كانت تتعلق به والدتها وتتمناه، لتصبح قادرة على السمع بشكل جيد، بعد العمل الجراحي الذي خضعت له لزراعة القوقعة في أذنها.

واستفادت رغد وأقرانها من برنامج التأهيل السمعي، الذي اعتبر الأكبر من نوعه على مستوى العالم، بتنفيذ الجمعية الدولية لرعاية ضحايا الحروب والكوارث "منظمة الأمين" بدعم من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية.

رغد تمكنت من السماع لأول مرة أثناء إجراء تجربة الصوت بعد الخروج من عملية زراعة قوقعة (الجزيرة) ضجيج الحياة

طفت مشاعر مختلفة عند مشاهدة ردة فعل الأطفال عندما تمكنوا من السماع لأول مرة، والتي تنوعت بين الصراخ أو الصمت أو البكاء، لكن ردة فعل ذويهم تشابهت بانهمار دموع الفرح، حيث كانوا ينتظرون هذه اللحظات التي ستفتح باب الحياة لأطفالهم.

ولم تتمالك والدة براء دموعها عندما بدأ طفلها بالبكاء بعد أن أجرى له الأطباء تجربة لقياس سمعه فور خروجه من العملية التي تكللت بالنجاح، وأضافت أن هذه العملية ستنقذ طفلها الذي كان الجميع ينزعج منه أثناء زيارتهم، لأنه عندما كان يلعب بشيء أو يحمله يقوم بكسره لأنه لا يستجيب لطلب تركه.

بل تمنت في المستقبل أن يكون طفلها طبيبا مختصا في جراحة الأذن، ليشارك في علاج من يعانون مثله، ولعله يساعدها في تحسين ظروف حياتها، فهي تتلقى أجر 600 ليرة تركية (18 دولارا تقريبا) أسبوعيا مقابل عملها خارج مقر إقامتها في ريف حلب الشمالي، لا تكفي لتوفير احتياجات الحياة اليومية الأساسية.

مشاعر الأطفال امتزجت أثناء إجراء تجارب الفحص بين الحزن والفرح والبكاء والصمت (الجزيرة) جهود البرنامج

وفي حديث خاص للجزيرة نت، أوضح المنسق الطبي لبرنامج التأهيل السمعي الطبيب علاء الخطيب أن جمع بيانات الأطفال بدأ منذ ما يقارب الشهرين في كل من سوريا وتركيا، ومن ثم تم تحليلها، لتتم دعوة الأطفال لمقابلات بعد اعتماد المعايير الطبية لقبولهم، من حيث العمر ودرجة نقص السمع والحس العصبي ومستوى تأهيل النطق السابق.

وأضاف الطبيب أن بداية المشروع كانت بإجراء عمليات لـ30 طفلا تكللت بالنجاح، تم فيها تركيب القطعة الخارجية وإجراء المعايرة الأولية، قبل الانتقال للمرحلة الثانية الحالية، والتي استهدفت 85 طفلا.

وأشار إلى أن برنامج "سمع" السعودي التطوعي الذي أعلنت عنه المنظمة يعد من الأكبر على مستوى العالم للتأهيل السمعي وزراعة القوقعة، وسيتم من خلاله تنفيذ 24 برنامجا طبيا تطوعيا متخصصا في زراعة القوقعة، وسيستمر على مدار عامين كاملين.

ويستهدف البرنامج 940 طفلا، بينهم 690 طفلا من الشمال السوري، و250 طفلا سوريا من المقيمين في تركيا، وسيتم تنفيذه على عدة مراحل لتتم الاستجابة لكل الأطفال المحتاجين لزراعة أجهزة القوقعة.

ونوه الخطيب إلى أن علاج الأطفال لا يتوقف عند تركيب الجهاز الذي يعد الأفضل من نوعه، إنما يستمر ببرنامج لمعالجة النطق وتأهيل الأطفال في مراكز منتشرة بالشمال السوري.

ويتم تنفيذ البرنامج بواسطة فريق كبير من أطباء سعوديين ماهرين، يقدمون خدماتهم بشكل تطوعي، بالإضافة لجراحين وممرضين وأخصائي السمع والنطق، ويشمل البرنامج توزيع 3 آلاف سماعة طبية ذات جودة عالية للأطفال المحتاجين، كما قدرت تكلفة البرنامج بما يقارب 90 مليون دولار.

مقالات مشابهة

  • استشاري غذائي: استخدام الأكل في الترغيب و الترهيب لدى الأطفال من أخطر أسباب السمنة
  • يستهدف 940 طفلا.. برنامج لإعادة التأهيل السمعي لأطفال سوريين بتركيا
  • 5 نصائح طبية لحماية الأطفال من مخاطر التكييف.. يُسبب نزلات البرد وجفاف الجلد
  • نظرية جديدة حول سبب وجودنا وحدنا في الكون
  • ماسك يحذر من استخدام واتس آب
  • رابط نتيجة تنسيق رياض الأطفال بالإسكندرية 2024
  • استشاري: العديد من الدراسات أثبتت خطورة استخدام الأطفال للهواتف الذكية لمدة طويلة
  • أستاذ طب نفسي: السوشيال ميديا من أسباب إصابة الأطفال بالاكتئاب
  • 78% من الأطفال يستخدمون وسائل التواصل الاجتماعي.. فما هي الأسباب؟
  • دليلك لأساسيات النسخ الاحتياطي للهواتف الذكية