بساعتين يوميًا.. الصين تسعى لتقليل استخدام الأطفال للهواتف الذكية الحياة
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
الحياة، بساعتين يوميًا الصين تسعى لتقليل استخدام الأطفال للهواتف الذكية،قالت هيئة تنظيم الفضاء الإلكتروني في الصين، اليوم الأربعاء، إنه يتعين تحديد استخدام .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بساعتين يوميًا.. الصين تسعى لتقليل استخدام الأطفال للهواتف الذكية، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
قالت هيئة تنظيم الفضاء الإلكتروني في الصين، اليوم الأربعاء، إنه يتعين تحديد استخدام الأطفال، تحت الـ 18 عامًا، للهواتف الذكية بساعتين في اليوم كحد أقصى، في ارتفاع معدلات ضعف البصر وإدمان الإنترنت بين صغار السن في السنوات الأخيرة.
وأضافت الهيئة، أنها تريد من شركات تصنيع الهواتف الذكية تقديم ما يسمى ببرامج خاصة بالقُصّر، التي من شأنها أن يمنع المستخدمين دون 18 عامًا، من الولوج لشبكة الإنترنت على الأجهزة من العاشرة مساءًا حتى الـ 6 صباحًا.
وسيُسمح للمستخدمين، الذين تتراوح أعمارهم بين 16 و18 عاما، بساعتين في اليوم، وللأطفال، الذين تتراوح أعمارهم بين 8 و16 عاما، بساعة واحدة، بينما يُسمح للأطفال دون سن الثامنة بـ 8 دقائق فقط.
وأعطت الهيئة الحرية للآباء بعدم تقييد أطفالهم بالحدود الزمنية المذكورة.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بساعتين يوميًا.. الصين تسعى لتقليل استخدام الأطفال للهواتف الذكية وتم نقلها من صحيفة اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الساعات الذكية تساعد في الحد من انتشار الأوبئة
وكالات
كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون من جامعات ألتو الفنلندية وستانفورد وتكساس الأمريكية، أن الساعات الذكية تمتلك قدرة عالية على اكتشاف العدوى الفيروسية بدقة كبيرة قبل ظهور الأعراض بفترة طويلة، مما يجعلها أداة فعالة في الحد من تفشي الأمراض قبل انتشارها على نطاق واسع.
ووفقًا لما نشره موقع “ساينس دايلي”، فإن الكشف المبكر عن العدوى يعد عاملًا حاسمًا في السيطرة على انتشار الأمراض، سواء كانت كوفيد-19، الأنفلونزا، أو نزلات البرد الشائعة.
وتشير الأبحاث إلى أن 44% من حالات الإصابة بفيروس كورونا انتقلت قبل ظهور أي أعراض على المصاب، ما يؤكد أهمية أدوات المراقبة الصحية المتطورة مثل الأجهزة القابلة للارتداء.
وفي هذا السياق، أوضح الدكتور مارت فيسينورم من جامعة ألتو أن التكنولوجيا القابلة للارتداء أصبحت أكثر تطورًا ودقة في اكتشاف العلامات الفسيولوجية المبكرة للعدوى، مما يساعد في تحسين الاستجابة للحد من انتشار الأمراض.
وبيّنت الدراسة أن الساعات الذكية اليومية أن تخبر بدقة 88% – من التنفس ومعدل ضربات القلب ودرجة حرارة الجلد وعلامات أخرى- إذا كان الشخص مصاباً بكوفيد، كما أنها يمكنها تحديد الأنفلونزا بنسبة 90%.
كما أظهرت النتائج أن الأشخاص يقللون من تواصلهم الاجتماعي بنسبة تتراوح بين 66 و90% عند إدراكهم لإصابتهم بالمرض، حتى في الأوضاع الطبيعية، مما يقلل بشكل كبير من انتقال العدوى.
وأشار الباحثون إلى أنه حتى في أدنى مستويات الامتثال، فإن تلقي تحذير مبكر عبر الساعات الذكية والتصرف بناءً عليه، مثل العزل الذاتي، يمكن أن يقلل من انتقال المرض بنسبة تتراوح بين 40 و65%. أما في حالات الامتثال العالي، كما يحدث خلال الأوبئة، فقد تساهم هذه التقنية في وقف انتشار المرض تمامًا، مما يعزز دور التكنولوجيا في حماية الصحة العامة.