هيئة البث الإسرائيلية: تل أبيب سلمت الوسطاء مقترح صفقة تبادل الأسرى والمحتجزين
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
قالت هيئة البث الرسمية الإسرائيلية، عن مصادر، إن إسرائيل سلمت الوسطاء اليوم مقترحها بشأن صفقة تبادل الأسرى والمحتجزين، وفق نبأ عاجل لقناة القاهرة الإخبارية.
وفي وقت سابق، أعلنت هيئة البث الإسرائيلي، أن 4 ألوية تنفذ عملية رفح الفلسطينية فى هذه الأثناء و6 ألوية شاركت فيها منذ بدايتها.
اقرأ أيضاً«القاهرة الإخبارية» تكشف مفاجأة عن مصدر الصواريخ التى استهدفت تل أبيب
رويترز: مصر رفضت مقترح الشاباك للتنسيق بين القاهرة وتل أبيب لإعادة فتح معبر رفح
أعضاء بالكونجرس يطالبون بايدن بحظر بيع أسلحة لتل أبيب
.المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تل أبيب رفح اليوم عملية رفح الفلسطينية غزة اليوم
إقرأ أيضاً:
حساني بشير: تعاقدت مع "القاهرة الإخبارية" ولم يكن معي سوى 30 جنيها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الإعلامي القدير حساني بشير : «اتعينت فى الإخبارية ، وحسيت بالسعادة وأن ربنا لما كلمته استجاب لدعواتى ودعوات أمي وأبويا والطيبين فى المقابر اللى كنت بكلمهم بصوت عالى، (يا ناس يا مشايخ يا طيبين يا صالحين أرجوكم لو كان بتسمعونى كلموا ربنا زى ما بكلمه وسبحان الله وكأن السماء كانت مفتوحة واستجاب، لأنى ولا مرة يأست من جيوش الهموم والتعب والضيق الا جاءنى فرج الله سبحانه».
وأشار «حساني»، خلال حواره لبرنامج «كلم ربنا»، الذي يقدمه الكاتب الصحفي أحمد الخطيب، عبر الراديو «9090» إلى أنه لا يعترف بالفشل، وكان يعمل بدون واسطة، وعمل فى الإذاعة الرابعة فى مصر، وأحسن مذيع 5 مرات فى التليفزيون، بدون واسطة، وكله لما كنت بقول:( يارب أنا بكلمك.. أنت المطلع الرحيم)، وفى مرة اتجهت لأمي فى الصعيد تدعيلى عشان في حد ضايقنى، كان المدير بتاعى، كنت مذيع فى الراديو، وبعدين نجحت فى التلفزيون وعايز أنقل ومرضيش وعرقلنى اضايقت جدا جدا، وقتها كلمت أمى تدعيلى، قالت لى قوله اسمى، راح فجأة هذا الرجل بعد أسبوع من كلامى لأمى راح يدى محاضرة وقع مات، أنا استغربت روحت جريت ع المستشفى قالوا مات».
وأوضح، أنه بعد دعائه ( يا رب طبطب عليا وأنا ببص على الفجر والنجوم والمقابر)، جاء الفرج، بعدها تم إنشاء قناة القاهرة الإخبارية، ولأني كنت وجه مصرى أفريقي روحت، الغريب لما روحت ماكنش معايا غير 30 جنيه، يعنى أروح ممكن مرجعش، ومفيش فلوس، لكن الحمد لله التحقت بالمتحدة، شعرت إن دعوتى اتقبلت، وربنا طبطب عليا».