مقتل عنصر شديد الخطورة فى إطلاق رصاص مع الشرطة بأسيوط
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
واصلت أجهزة وزارة الداخلية جهودها لمكافحة الجريمة بشتى صورها، لاسيما ملاحقة وضبط العناصر الجنائية شديدة الخطورة الإجرامية.
أكدت معلومات وتحريات الأجهزة الأمنية قيام ) عنصر إجرامى شديد الخطورة- سبق إتهامه فى العديد من القضايا أبرزها "قتل- إتلاف – حيازة أسلحة نارية وذخيرة - مشاجرة وإطلاق أعيرة - "ومحكوم عليه بالإعدام فى جناية قتل عمد") بالإتجار فى الأسلحة النارية والذخائر والمواد المخدرة متخذاً من دائرة مركز شرطة ساحل سليم بأسيوط مسرحاً لمزاولة نشاطه.
باستهدافه بادر بإطلاق الأعيرة النارية تجاه القوات، وأسفر التعامل عن مصرعه وعُثر بحوزته وبمسكنه على (9 بنادق آلية – 11 بندقية خرطوش – 19 فرد محلى – 9 خزينة – عدد من الطلقات مختلفة الأعيرة – كمية من مخدر الحشيش) تم إتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: عنصر شديد الخطورة اطلاق رصاص جهاز الشرطة اسيوط
إقرأ أيضاً:
عنصر في البلاستيك يؤثر على نمو دماغ الجنين
أظهرت دراسة حديثة ارتباط مادة الفثالات بانخفاض مستوى مواد كيميائية رئيسية في دماغ الجنين، مثل السيروتونين، وحثت النتائج النساء على تقليل تعرضهن للبلاستيك وبعض منتجات العناية الشخصية.
وأفادت الدراسة التي أجريت في جامعة إيموري في أتلانتا، بأن المواد الكيميائية الشائعة المستخدمة في البلاستيك ومنتجات العناية الشخصية قد تؤثر على نمو أدمغة الأجنة.
ووفق "هيلث داي"، توجد الفثالات في عديد من المنتجات اليومية، مثل: عبوات الطعام، والشامبو، والألعاب، وأرضيات الفينيل.
وقال دونغهاي ليانغ الباحث الرئيسي: "أجرينا هذه الدراسة لأن الفثالات موجودة في كل مكان في حياتنا اليومية". ومن هنا جاء لقبها "المواد الكيميائية المنتشرة في كل مكان".
وشارك في الدراسة 216 زوجاً من الأمهات والأطفال في أتلانتا.
وفحص الباحثون بول الأمهات أثناء الحمل للكشف عن الفثالات، وفحصوا دم الأطفال بعد ولادتهم.
نتائج الفحصوكشفت الاختبارات أن الأطفال الذين تعرضوا للفثالات كانت لديهم مستويات منخفضة من التيروزين والتريبتوفان، وهما حمضان أمينيان يساعدان في إنتاج مواد كيميائية رئيسية في الدماغ. كما سجل هؤلاء الأطفال نتائج أقل في اختبارات الانتباه والاستجابة.
ووجد الباحثون أن الأجنة الذين تعرضوا للفثالات في الرحم لديهم مستويات أقل من المواد الكيميائية المهمة في الدماغ، بما في ذلك السيروتونين والدوبامين.
وتساعد هذه المواد على التحكم في مزاج الطفل وقدرته على التعلم وردود أفعاله.