بن ناصر يغيب عن مواجهة ميلان و روما لهذا السبب
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
سيغيب متوسط الميدان الدولي الجزائري، إسماعيل بن ناصر، عن مواجهة فريقه ميلان أمام روما الودية، التي ستلعب بتاريخ 31 ماي الجاري.
بمدينة بيرث الأسترالية، تكريما للاعب أجوستينو دي بارتولومي، في الذكرى الثلاثين لرحيله.
وحسب موقع “milannews.it” المهتم بشؤون “الروسونيري، فإن متوسط الميدان إسماعيل بن ناصر، سيغيب عن هذه المواجهة، بعد إعفائه من طرف المدرب المؤقت بونيرا، والذي إكتفى بالاستدعاء لاعبي خط الوسط: عدلي، لوفتوس تشيك، موسى، بوبيجا، رايندرز، زيرولي لخوض هذه المواجهة.
وجاء إعفاء المدرب المؤقت لميلان بونيرا للاعبه بن ناصر، من هذه المواجهة، بسبب إلتحاق اللاعب المنتظر بتربص المنتخب الوطني لشهر جوان، والذي ستتخلله مواجهتي غينيا وأوغندا بتاريخ 6 و 10 جوان في إطار تصفيات إفريقيا لكأس العالم 2026 ضمن الجولتين الثالثة والرابعة للمجموعة السابعة.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: بن ناصر
إقرأ أيضاً:
لهذا السبب.. تحرك سعودي سريع لاستئناف المفاوضات السياسية في اليمن
الجديد برس|
اعادت السعودية، السبت، تحريك ملف المفاوضات في اليمن بعد اشهر من الجمود، فما ابعاد الخطوة؟
في بيان المجلس الوزاري الخليجي الذي انعقد نهاية الأسبوع بالرياض ، دعت السعودية لاستئناف المفاوضات السياسية في اليمن وأعلنت لأول مرة دعمها خارطة الطريق الأممية التي تتضمن صرف المرتبات ووقف اطلاق النار على مستوى البلد.
هذه الدعوة تأتي رغم قرار أمريكا تصنيف حركة انصار الله على لائحة العقوبات وتهديد اي دولة تتعامل معهم مع أن السعودية سبق وامتثلت للطلب الأمريكي بتجميد المفاوضات مع اليمن وربط التقدم فيها بوقف العمليات اليمنية المساندة لغزة.
من حيث التوقيت تعكس الدعوة السعودية، وفق خبراء، مخاوف من ان تدفع الضغوط الامريكية صنعاء لتصعيد اكبر لا يستثنيها خصوصا وان القرار الأمريكي الأخيرة بتفعيل قرار التصنيف جاء عقب لقاء جمع وزير الدفاع السعودي وكذا السفير السعودي لدى اليمن باعتبارهما المسؤولان عن الملف اليمني بوزيرا الخارجية والدفاع الامريكيان خلال زيارة لواشنطن قبل أسبوع.
من الناحية الفعلية، كان بإمكان السعودية، لو جادة، ابرام اتفاق سلام مبكر قبل دخول الوضع في المنطقة منعطف جديد في مرحلة ما بعد طوفان الأقصى ، لكنها فضلت انتظار المعركة المصيرية بين اليمن والقوى الكبرى على راسها الولايات المتحدة ، لكن الان وقد انتصرت اليمن ، تجد السعودية نفسها محصورة تماما وفي مأزق جديد خصوصا اذا ما قررت أمريكا التصعيد عسكريا فتلك يعني ، وفق ما يقوله المسؤولين بصنعاء، فتح بوابة الجحيم ضد المصالح الامريكية بما فيها تلك الموجودة في السعودية.
قد تكون الدعوة السعودية عبر المجلس الوزاري الخليجي مجرد مناورة باعتبارها جزء من حملة دعائية تحاول السعودية اضفائها في كل مرة تحتضن فيها اجتماع او قمة، لكن توقيت الدعوة الأخيرة يشير إلى أن الرياض تدرك حجم المأزق في حال عاد التصعيد مجددا.