وزيرة شئون المرأة الفلسطينية: إسرائيل تجاهلت قرارات محكمة العدل وكثفت عمليات القتل
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت وزيرة شئون المرأة الفلسطينية، منى الخليلي، إن الاحتلال يواصل جرائمه بحق الفلسطينيين في غزة وآخرها قصف خيام النازحين برفح الفلسطينية.
وأضافت الخليلي، خلال تصريحاتها عبر فضائية "القاهرة الإخبارية"، أن الولايات المتحدة هي من تتحمل مسئولية العدوان الإسرائيلي باستخدامها الفيتو في مجلس الأمن.
وأشارت وزيرة شئون المرأة الفلسطينية إلى أن الاحتلال الإسرائيلي يستخدم سياسة التجويع ضد الشعب الفلسطيني للتنازل عن حقوقه.
ونوهت وزيرة شئون المرأة الفلسطينية بأن إسرائيل تجاهلت قرارات محكمة العدل الدولية وكثفت عمليات القتل والاستهداف في رفح الفلسطينية، لافتة إلى أن الغطاء الأمريكي يشجع الاحتلال الإسرائيلي على مواصلة جرائمه في غزة.
وتابعت: الأسرى الفلسطينيون يتعرضون في سجون الاحتلال لجميع الانتهاكات التي تخالف المواثيق الأممية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الفلسطينية العدوان الإسرائيلي الإسرائيلي الاحتلال رفح
إقرأ أيضاً:
حماس عن إخفاق إسرائيل في 7 أكتوبر: تفوق الإرادة الفلسطينية
قالت حركة حماس، الخميس، إن نتائج التحقيقات التي أجراها الجيش الإسرائيلي بشأن هجوم 7 أكتوبر 2023، والتي خلصت إلى وجود إخفاقات جسيمة في توقع الهجوم والتصدي له، تؤكد تفوق الإرادة الفلسطينية على كل الآلة العسكرية الإسرائيلية.
وقال المتحدث باسم الحركة حازم قاسم، إن مظاهر الإخفاق التي كشفت بعضا منها تحقيقات الجيش الإسرائيلي، تؤكد تفوق الإرادة الفلسطينية على كل الآلة العسكرية للاحتلال، وقدرة العقل الأمني للقسام على هزيمة مجموع الأجهزة الأمنية الصهيونية.
وأضاف قاسم في بيان أن "غطرسة المستعمر الصهيوني ستظل تمنعه من رؤية حقيقة هذا الشعب العظيم الذي يسعى لانتزاع حريته واستقلاله".
والخميس، ذكرت إذاعة الجيش الإسرائيلي أن نتائج التحقيقات خلصت إلى أن الجيش فوجئ بهجوم 7 أكتوبر وبالعدد الكبير من المقاتلين الذين تمكنوا من اجتياح المستوطنات والقواعد المحاذية لغزة خلال الهجوم، كما أظهرت التحقيقات أن الجيش فوجئ بسرعة المقاتلين الفلسطينيين وتخطيطهم الجيد للهجوم الذي تجاوز توقعاته بالكامل.
وأقرت التحقيقات بأن مقاتلي حماس سيطروا بالكامل على فرقة غزة، فيما فقد الجيش السيطرة الكاملة على المنطقة المحاذية لغزة لنحو 10 ساعات.
وأضافت نتائج التحقيقات أن الجيش كان يعاني من شعور بالغرور والتفوق الاستخباري، حيث كان هناك اعتقاد مطلق بأنه سيتلقى تحذيرا قبل أي هجوم فلسطيني محتمل.
وكان عدد من المسؤولين السياسيين والعسكريين والأمنيين الإسرائيليين أقروا في أوقات سابقة بتحملهم المسؤولية الشخصية عن الإخفاق في منع هجوم 7 أكتوبر، حيث قدّم عدد منهم استقالاتهم.