الزمن دوار يا لقيطة آل صهيون و نهايتك باتت وشيكة
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
الزمن دوار يا #لقيطة آل صهيون و نهايتك باتت وشيكة…
بقلم #فراس_الور
ما يحصل في #غزة و ما حصل برفح بالامس جرائم حرب من عصابات قذرة تمتلك اسلحة، قراصنة و قطاعين طرق يمتلكون اسلحة و يقتلون الانسانية بدعم من البيت الابيض و بعض بلدان اوروبية يمتلك ساستها فكر معوق و منحل، ليس من بشري يوافق على الذي يجري بغزة و الذي جرى برفح بل من يبيع نفسه و فكره لإبليس و الشر و #الجريمة يوافق على ذلك، كثرة الخضوع لنفوذ البيت الابيض و لدولة الكيان اللقيط ولد لديهم الانطباع انهم يستطيعون فعل ما يشاؤن بانسانيتنا بالمنطقة العربية، كثرة السجود من قبل بعض قادة الدول العربية و العالم لهذا الثنائي الرجس بدلا من السجود الى الله جعلهم يتسلطون على الدول الاضعف، مع كل اسف،
اسرائيل لم تسعَ يوما لفرض نفسها كدولة الا من خلال السلاح و نفوذ البيت الابيض و جيشها الذي تدعمه اميريكا، مارسوا كل انواع السفالة على قادة المنطقة العربية و اجبروا من استطاعوا من قادة العالم على السكوت على جرائمهم…فالانسانية لم تعني لهم يوما شيئ بل ظنوا ان هذا الامر سيجعل العالم العربي يخضع لهم و لمخططاتهم بفرض الدولة الاسرائيلية بالمنطقة، هذا تاريخ الدولة الاسرائيلية بالمنطقة…اراقة دماء و سحب اراضي بصورة غير شرعية من الفلسطينيين و قمعهم و تعذيبهم لاجل اذلالهم على الرضوخ لمخططاتهم…لجموا افواه من استطاعوا من الدول لكي يجاروهم ببناء دولة السفالة الصهيونية…و الدولة التي تعارضهم كانوا ينقضوا عليها كالكلاب السعرانه ليدمروها، و لم يكتفوا بهذا الامر بل منعوا السلاح عن الدول العربية و ارغموا من استطاعوا بشتى وسائل القمع و دنيا المصالح المشتركة على السكوت عما يحصل…الا بعض الدول التي سعت للمواجهة معهم بكل ما امتلكت من امكانيات و سبل…مثل العراق التي دمروها لاجل مواقفها المشرفة في حرب الخليج، و مثل سوريا التي دفعت ثمت بالغا لاجل مواقفها و لكنها صمدت بعكس توقعاتهم و تحاول اعادة مجدها من جديد، فمواقف سوريا القومية مشرفة لانها رفضت سفالة ما يحصل، و مثل الاردن الذي سعى بكل امكانياته لمنع الكوارث من خلال المناداة المستميتة لفرض حل الدولتين، و مازال يصرخ باعلى صوته رافضا جرائم الحرب المقززة التي ترتكبها اسرائيل، نحن كاردن منذ طوفان الاقصى طردنا سفير دولة العهر الصهيونية من بلادنا و لا نمتلك لغاية هذه اللحظة اية علاقات دبلوماسية معها، و لا يربطنا بهذه الدولة الا معاهدة سلام مر عليها اكثر من 3 عقود و قد تتجمد باي لحظة يتمادي هذا الكيان الغاصب الكريه بسفالته علينا، فسياسيا و استراتيجيا لا يبعدنا عن الحرب مع اسرائيل الا خطوة واحدة و هي مقرونة بتحركاتها بالمنطقة، فظنوا الصهاينة ان الاردن سيركع للجرائم التي ارتكبوها ضد اخوتنا في فلسطين و سيفتح ابوابه كما فعل بالسالف لهجرة ثالثة للفلسطينين الى اراضيه…و بهذا سيفقد الفلسطينيون حقوقهم بالسكن على اراضيهم في فلسطين بسبب هجرتهم…ليتسنا لهم اخذ اراضيهم بغزة و القطاع كما حصل بنكبة ال48 و ال67…هم لا يعلمون اننا لا نركع لهم و للبيت الابيض في نهاية المطاف…بل نركه لله فقط….
انقلبت الموازين على دولة القرصنة و العصابات و السفالة الصهيونية، و ها هو الرأي العام و العديد من دول العالم تفضحهم و تنادي بعقوبات عليهم، ففقدوا الاعلام العالمي الذي كانوا يستخدموه ضدنا، الزمن دوار و ها افعالهم تفضحها دول العالم و ها صرخات الانسانية تصل الى اصحاب القرار بالمحكمة الدولية و الى قادة و حكام العالم…انها قلب للموازين فالصهيونية فضح عهرها بالعالم و ها الدول تتحرك ضدها…آمل و اصلي ان تحاسب على ما اقترفت من افعال مختلة و منحطة ضد اخوتنا في فلسطين، يكفي ادانة المحكمة الدولية لافعالها و يكفي ان صورتها الحقيقية تتوضح للرأي العام…انها بداية النهاية لهذه العاهرة بالمنطقة…اسرائيل ستنتهي عما قريب و سيتم تحرير اراضي الفلسطينين و اعادة الحق لاصحابه…فلن تصمد هذه الدولة التافهة تحت ضغوطات المقاومة في جنوب لبنان و مقاومة حماس و اذرعها اكثر من ذلك…و الدليل ان لعقود تنادي اسرائيل بإنهاء حماس و المقامة عبثا، و لم تستطع انهاء عملياتها اطلاقا، المهم ان لا نفقد الامل بالعدالة…فلا حق يضيع و وراءه مطالب…
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: لقيطة غزة الجريمة
إقرأ أيضاً:
ريال بات رمزا لعملة السعودية.. ما الذي نعرفه عن رموز عملات العالم؟
على غرار العديد من دول العالم، بات للعملة السعودية رمز خاص بها، للاستخدامات المالية، لتكون العملة الأولى عربيا التي تحمل رمزا للدلالة عليها واختصار كتابة اسم العملة والدولة التابعة لها.
واعتمدت السعودية اليوم رسميا بقرار ملكي، الرمز المرسوم هندسيا وفنيا من كلمة "ريال"، واعتماده يعني دخوله كرسم في كافة المعاملات الرسمية المالية للبلاد وعالميا.
وقال محافظ البنك المركزي السعودي أيمن السياري إن هذا الرمز "يسهم في تعزيز هوية المملكة المالية على المستوى المحلي والإقليمي والدولي"، وفق وكالة الأنباء السعودية الرسمية (واس).
وتابع أن "هذه المبادرة تستهدف تشجيع الاعتزاز بالهوية الوطنية والانتماء الثقافي، وإبراز مكانة الريال السعودي، وتعزيز الثقة به، وإظهار مكانة المملكة ضمن الاقتصادات العالمية الكبرى ودول مجموعة العشرين".
الوكالة ذكرت أن رمز العملة الوطنية "صُمم بأعلى المعايير الفنية" ويجسد "ثقافة المملكة وتراثها العريقين، حيث يحمل الرمز اسم عملتنا الوطنية "ريال" بتصميم مستوحى من الخط العربي".
وللعملات حول العالم، رموز كذلك، وتعتبر هوية ثقافية واقتصادية لتلك البلدان، ارتبطت بمناسبات وإرث له مدلولات تطورت عبر العصور.
ونستعرض في التقرير التالي، أبرز ما نعرفه عن عدد من أشهر رموز عملات العالم والدلالات التي تحملها:
الدولار الأمريكي $ :
ويحمل الرمز حرف الأس باللغة الإنجليزية، يتوسطه خط عمودي من الأعلى إلى الأسفل، واختير بهذه الصورة لاختصار العبارة الإسبانية بيزوس، وكان الدولار يرمز له سابقا بالحرفين "بي وأس"، والذي استخدم خلال الفترة الاستعمارية في الأمريكيتين.
اليورو € :
مع اعتماد الاتحاد الأوروبي عملة موحدة لأعضائه، عام 1999 وبدء التداول بها، بات لزاما اختيار رمز للدلالة عليه وتمييزه، ووقع الاختيار على الحرف الأول "E" من كلمة أوروبا باللغة الإنجليزية.
وبدلا من خط واحد أفقي في العملة الأوروبية، وضع خطا، للدلالة على الاستقرار في العملية، ويصبح علامة مميزة للعملة ورمزا سهل الحفظ.
الجنية الإسترليني £ :
استوحي رمز الجنيه الإسترليني من الكلمة اللاتينية "ليبرا"، والحرف الأول فيها "L"، والتي استخدمت وحدة لقياس الوزن في روما القديمة، حيث كان الجنيه الإنجليزي يقدر بوزن معين من الفضة.
وكان رمز الجنيه يحتوي على خطين بداخله، قبل أن يصار إلى تعديله وإبقائه على شكله الحالي بخط واحد.
اليوان الصيني ¥:
تشترك الصين واليابان في الرمز العالمي ذاته لعملتيهما اليوان والين، وهو مشتق من الحرف الأول لاسميهما باللغة الإنجليزية، "Y" لكن مع إضافة خطين أفقيين للدلالة على الاستقرار المالي والاقتصادي.
واتخذ رمز اليوان الصيني الحديث مع تأسيس جمهورية الصين الشعبية، عام 1949 وتحتل الصين مركزا اقتصاديا كبيرا في العالم اليوم.
الليرة التركية ₺:
استوحي رمز العملة التركية الليرة من حرفي "L" و"t"، وتم رسمه بطريقة هندسية للتعبير عن الحرفين فمن الممكن النظر إليه على أن حرف "تي" أو حرف "أل" باللغة الإنجليزية.
وأضيف خطان أفقيان يتجهان إلى الأعلى للدلالة على الاستقرار والنمو معا في الاقتصادي التركي.