بتجرد:
2024-09-30@17:59:59 GMT

“مفترق طرق”.. التشويق مستمر لمسلسل هند صبري

تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT

“مفترق طرق”.. التشويق مستمر لمسلسل هند صبري

متابعة بتجـــرد: شوّقت منصة “شاهد” الجمهور لاستقبال النجمة هند صبري قبل عرض مسلسلها الجديد “مفترق طرق” ضمن موسمها الدرامي الصيفي لعام 2024، والذي يشاركها في بطولته كلٌ من إياد نصار وماجد المصري.

ويعرض المسلسل ضمن موسم العروض الصيفية لمنصة “شاهد”، حيث نشرت المنصة بوستر المسلسل وعلّقت عليه بالقول: “في طرق عبارة عن مغامرة… وفي مغامرة ممكن تكون نهاية لطريق جميل، وأحياناً النهايات تكون بداية لطريق جديد أهم من الذي فات، ولكل طريق حكايته”.

ويأتي المسلسل بعد غياب هند صبري عن الدراما التلفزيونية لعامين تقريباً، بعد آخر أعمالها “البحث عن علا” الذي عُرض في عام 2022. فيما شارك كل من ماجد المصري وإياد نصار في بطولة مسلسلين مختلفين خلال موسم دراما رمضان الماضي، حيث شارك الأول في بطولة مسلسل “زوجة واحدة لا تكفي”، فيما شارك الثاني في بطولة مسلسل “صلة رحم”.

يُشار إلى أن مسلسل “مفترق طرق” كان يحمل اسم “وش الريح”، وهو مأخوذ عن العمل الأميركي الشهير “The Good Wife”، الذي حقق نجاحاً كبيراً خلال عرضه لسبعة مواسم بين عامي 2009 و2015.

ويُشارك في بطولة المسلسل عدد من النجوم، أبرزهم جومانا مراد ومحمود البزاوي، وهو من إنتاج محمد مشيش وإخراج أحمد خالد موسى، وتم تصوير مشاهده في الإمارات العربية المتحدة.

ويتكوّن المسلسل من 45 حلقة، تُعرض في 3 أجزاء، كل جزء مكوّن من 15 حلقة. وتدور أحداث النسخة الأصلية من المسلسل حول سيدة تدعى “إليسيا فلوريك”، وهي زوجة مطيعة ومخلصة لزوجها الذي يدخل السجن بسبب فضيحة جنسية تثير الرأي العام، وعدد من قضايا الفساد، وتقرر الزوجة التي كانت تمتهن المحاماة العودة إلى العمل من أجل الدفاع عنه، فتبدأ العمل في مكتب محاماة يملكه محامٍ فذّ، لتكتشف لاحقاً أن زوجها لا يستحق التضحية، وتقع في حب صاحب المكتب الذي تعمل فيه، لتتوالى الأحداث في إطار من الإثارة والتشويق.

main 2024-05-28 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: فی بطولة

إقرأ أيضاً:

“جاسوس”.. من الذي استهدف نصر الله؟

محمد الجنون*

صدمةٌ كبيرة يعيشها لبنان بعد إعلان نبأ استشهاد الأمين العام لـ”حزب الله” السيّد حسن نصرالله إبان الغارة الإسرائيلية التي طالت الضاحية الجنوبية لبيروت، يوم الجمعة.

“أيلول الأسود” أرخى بظلاله على “حزب الله”، كاشفاً عن حقيقة الخرق الأمني الذي أسفر عن استشهاد نصر الله في النهاية، فيما مُتصدر المشهد هو “الجاسوس” الخطير أو شبكة العملاء التي جعلت نصرالله في عداد الشهداء الآن.

من استهدف نصر الله كان هذا الجاسوس الذي أبلغ عن انعقاد اجتماع لـ”أمين عام الحزب” مع قيادات آخرين من “حزب الله”. تسريبُ المعلومة وتحديد الأماكن والخطة التي حصلت، كانت كفيلة بإستهداف نصرالله وعدم منحه أي فرصة للنجاة من خلال قصف 6 مبانٍ يؤدي إلى قطع الأنفاق الموجودة ضمنها ببعضها البعض.

الأخطر هو أن إستهداف نصرالله جاء بعد سعي الأخير لخوض حربٍ أمنية ضد الجواسيس في عمق الحزب، وما جرى، بحسب المعلومات، هو أنه تشكلت لدى نصرالله قناعة عن اكتشاف شخصية أساسية لها علاقة بالتسريب، فما كان إلا أن جاء الاستهداف الذي قد يُضيع حقيقة الجاسوس أو الشبكة التي يقف وراءها منعاً لانكشافه.

لهذا السبب، كان نصرالله في أيامه الأخيرة مُصراً على متابعة الملف الأمني للحزب من دون أن يغفل عن أي تفصيل داخلي، حتى أنّ مسألة التوقيفات التي حصلت ضمن الحزب، تابعها نصرالله شخصياً.

كل ذلك، استدعى من شبكة العملاء تصفية نصرالله خصوصاً إنه بدأ باكتشاف أمرها واحداً تلو الآخر. ما يجري ليس مستبعداً بتاتاً، فالتضحية بنصرالله بهذا الشكل وراءه خطورة لا يمكن وصفها بتاتاً.

أمام كل ما حصل، يظهر أن إسرائيل اعتمدت خطة “كسر القيادات” تدريجياً. من وسام الطويل وحتى نصرالله مروراً بقيادات أخرى، صعدت إسرائيل سُلّم الاغتيالات حتى وصلت إلى نصرالله. المسألة هذه لم تكن عابرة، بينما الهدف هو كسر قيادة “حزب الله” وسلبها قوة تنظيمية كبيرة بالإضافة إلى أنها تؤثر على مستقبل الحزب في المستقبل.

ما لا يُفهم الآن هو مستقبل هذه الضربة، لكن السؤال الأكثر طرحاً: ماذا سيُفعل المتجسس؟ وهل سيظهر حقاً بعد استهداف نصرالله وما تلاه من قصف طال شخصيات رفيعة المستوى؟

إن صح التعبير، فإن هذا الجاسوس وشبكة العملاء ما زالت “حرة طليقة”، والدليل هو أن هناك استهدافات خطيرة حصلت، أمس السبت. وعليه، فإن ما حصل يكشف عن أن “حزب الله” يحتاج لإعادة ترميم نفسه داخلياً، وإلا ستنكشف كافة القيادت العسكرية الأخرى والتي بقيت فقط بعد نصرالله.

في خلاصة القول، ما يجب على حزب الله فعله هو تسوية داخله فوراً، فيما تكشف المصادر أن التحرك الذي طال نصرالله يرتبط بأشخاص مقربين منه جداً، فليس بإمكان أي أحد أن يفعل هذا الأمر.

وعليه، فإن الأساس من أجل بقاء استمرارية “حزب الله” هو اعتماد حرب التفافية تكشف جميع المتآمرين، داخلياً وخارجياً بالدرجة الأولى، وإلا سنشهد على تصفية المزيد من قيادات “حزب الله” من رأس الهرم إلى أسفله.

 

المصدر : “لبنان 24”

مقالات مشابهة

  • باقي 3 أيام.. «شاهد» تروج لمسلسل «مطعم الحبايب» بطولة أحمد مالك
  • إدوارد ينضم لقائمة أبطال مسلسل تليجراف
  • خاص| ملك قورة: أظهر بـ 6 شخصيات مختلفة في أولى بطولاتي المطلقة "كنبة حبشي"
  • “جاسوس”.. من الذي استهدف نصر الله؟
  • الأول من أكتوبر.. عرض حصري لمسلسل أزمة منتصف العمر على mbc مصر
  • مخرجة “أم كلثوم” تُكذِّب هالة صدقي.. وتكشف سراً جديداً
  • "عمة حنان مطاوع وأم ياسمين صبري".. سلوى عثمان تكشف عن أحدث أعمالها في رمضان 2025 (حوار)
  • دراما رمضان 2025.. عصام السقا ينضم لمسلسل «فهد البطل»
  • موعد عرض الحلقة 6 من مسلسل «تيتا زوزو» لـ إسعاد يونس| صور
  • دراما رمضان 2025.. منة فضالي تنضم لمسلسل «سيد الناس»