صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد إحباط هجوم أوكراني بزورق مسير وقصف روسي على ميناء إسماعيل، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي وأكدت الوزارة أن القوات البحرية استطاعت إحباط تلك المحاولة وتدمير الزورق.يأتي ذلك في ظل محاولات استهداف متكررة تتعرض .، والان مشاهدة التفاصيل.

إحباط هجوم أوكراني بزورق مسير.

. وقصف روسي على ميناء...

وأكدت الوزارة أن القوات البحرية استطاعت إحباط تلك المحاولة وتدمير الزورق.

يأتي ذلك في ظل محاولات استهداف متكررة تتعرض لها السفن الروسية في البحر الأسود خلال الفترة الأخيرة.

روسيا تقصف ميناء إسماعيل الأوكراني

وفي السياق، ذكرت وكالة الإعلام الروسية الرسمية أن الضربات الروسية على ميناء إسماعيل الأوكراني طالت خلال الليل الميناء وبنية تحتية متعلقة بالحبوب يوجد بداخلها مرتزقة أجانب وعتادا عسكريا، فضلا عن ساحة لإصلاح السفن تابعة للبحرية.

جاء ذلك نقلا عن سيرغي ليبيديف الذي وصفته الوكالة بأنه منسق لمجموعة سرية في مدينة ميكولايف الساحلية الأوكرانية ولديه مصادر في ميناء إسماعيل الرئيسي في أوكرانيا الواقع في الجهة المقابلة من رومانيا على نهر الدانوب.

ونقلت الوكالة عن ليبيديف قوله إن روسيا شنت 8 ضربات منفصلة على ميناء إسماعيل وإنها استهدفت محطة نفطية وساحة لإصلاح القطع البحرية الأوكرانية ومبنى ميناء يُعتقد أن به قوات أجنبية ووحدة لتخزين الحبوب ومبنى شاهقا يضم عتادا عسكريا أجنبيا.

إتلاف نحو 40 ألف طن من الحبوب

من جانبه، أعلن وزير البنى التحتية الأوكراني أولكسندر كوبراكوف أن الضربات الروسية أدت إلى "إتلاف" حوالى 40 ألف طن من الحبوب المعدة للتصدير.

وأكّد كوبراكوف على تلغرام "ضرب الروس مستودعات وصوامع حبوب ما أدى إلى إتلاف حوالى 40 ألف طن من الحبوب كانت معدة للتصدير إلى دول إفريقية والصين وإسرائيل"، متّهما روسيا باستخدام مسيّرات إيرانية الصنع لتنفيذ الهجوم.

وتابع: "هذه الموانئ أصبحت الأساس الذي يقوم عليه الأمن الغذائي العالمي اليوم".

منذ انسحابها من اتفاق تصدير الحبوب عبر البحر الأسود في يوليو، كثّفت روسيا هجماتها على منشآت حيوية لتخزين الحبوب الأوكرانية المعدة للتصدير.

سمح الاتفاق بمغادرة حوالى 33 مليون طن من الحبوب من الموانئ الأوكرانية، ما خفف من حدة المخاوف حيال نقص المواد الغذائية في الدول الأضعف.

ومع إغلاق البحر الأسود فعليا، بات ميناءا إزمايل وريني على الدانوب الآن طريق التصدير الرئيسي للمنتجات الزراعية الأوكرانية عبر رومانيا المجاورة.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل إحباط هجوم أوكراني بزورق مسير.. وقصف روسي على ميناء إسماعيل وتم نقلها من سكاي نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس طن من الحبوب

إقرأ أيضاً:

ماذا حدث للنفط بسبب الحرب الروسية الأوكرانية؟

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قبل ما يقرب من ثلاث سنوات، هاجمت روسيا أوكرانيا مما أسفر عن تدمير أكبر مصدر للغاز فى أوروبا وصدم أسواق الطاقة العالمية، مما مهد الطريق لتحقيق أرباح أفضل من المتوقع للمنتجين الذين كانوا مستعدين للاستفادة من تقلبات السوق. الآن بدأت هذه الأرباح فى التراجع.

ومع تراجع الأسواق إلى حالة من الاستقرار، حذر كبار التنفيذيين فى قطاع النفط من أن الأرباح بدأت هى الأخرى فى التراجع. قد تعنى وفرة المشاريع الجديدة فى قطاع النفط والغاز، والتى تدعمها أجندة مؤيدة للطاقة الأحفورية من البيت الأبيض، أسواقًا أضعف فى المستقبل أيضًا.

من المتوقع على نطاق واسع أن تحقق شركة شل، أكبر شركة نفط فى أوروبا، أرباحًا أضعف هذا الأسبوع عند الإعلان عن نتائجها المالية السنوية.

كما حذرت أكبر متداول للغاز الطبيعى المسال فى العالم، التى أعلنت عن نتائج تداولها فى الربع الأخير من العام الماضي، من أن أرباحها من تجارة النفط والغاز من المحتمل أن تكون أقل بكثير من الأرباح التى حققتها فى الأشهر الثلاثة السابقة.

من المتوقع أن تنخفض الأرباح المعدلة السنوية لشركة شل إلى ما يزيد قليلًا على ٢٤ مليار دولار للعام الماضي، وفقًا لآراء المحللين فى مدينة لندن.

وهذا يمثل انخفاضًا مقارنة بعام ٢٠٢٣، عندما تراجعت أرباحها السنوية إلى ٢٨.٢٥ مليار دولار من مستوى قياسى بلغ ما يقارب ٤٠ مليار دولار فى العام الذى سبق، عندما بدأت الحرب الروسية.

أما أكبر شركة نفط أمريكية، إكسون موبيل، فمن المتوقع أن تعلن عن أرباح أضعف فى نتائجها السنوية هذا الأسبوع. وقد أخبرت الشركة، التى سجلت ربحًا قياسيًا قدره ٥٦ مليار دولار فى ٢٠٢٢، مستثمريها هذا الشهر أن الأرباح من تكرير النفط ستنخفض بشكل حاد، وأن جميع أعمالها ستواجه ضعفًا.

حتى مع سلسلة الإجراءات التى اتخذها ترامب لدعم قطاع الطاقة الأحفورية، فإن من غير الواضح ما إذا كان بإمكان شركات النفط توقع عودة الأرباح التى حققتها آلة الحرب الروسية.

ففى الأيام التى تلت تنصيبه، دعا الرئيس الـ٤٧ للولايات المتحدة تحالف أوبك لخفض أسعار النفط العالمية بشكل أكبر من خلال ضخ المزيد من النفط الخام. وأشار ترامب إلى أن ذلك قد ينهى الحرب فى أوكرانيا - على الأرجح عن طريق تقليص إيرادات شركة النفط الروسية- متهمًا المنتجين بإطالة الصراع من خلال إبقاء الأسعار مرتفعة.

دعوة ترامب للمزيد من إنتاج النفط من السعودية، ولشركات النفط الأمريكية بـ«الحفر، حفر، حفر»، قد تحقق وعده بخفض التكاليف للأسر، لكن من غير المرجح أن تساعد شركات النفط التى تبرعت بملايين الدولارات لحملته الانتخابية، وفقًا للمحللين.

وقد ظهرت تحذيرات الأرباح الأخيرة من إكسون وشل جزئيًا بسبب أسواق النفط والغاز الضعيفة، التى لا تظهر أى علامة على انتعاش هيكلى فى الأجل القصير.

فى ٢٠٢٣، بلغ السعر المرجعى للغاز فى الولايات المتحدة، المعروف باسم «هنرى هاب»، ٢.٥٧ دولار لكل مليون وحدة حرارية بريطانية، بانخفاض حوالى ٦٢٪ عن متوسط ٢٠٢٢ عندما شهدت أسواق الغاز ارتفاعًا حادًا بعد الغزو الروسى الكامل لأوكرانيا. وفى ٢٠٢٤، انخفضت أسعار الغاز أكثر لتصل إلى ٢.٣٣ دولار لكل مليون وحدة حرارية بريطانية.

القصة مشابهة لأسواق النفط. فقد بلغ متوسط سعر برميل خام برنت الدولى أكثر من ١٠٠ دولار فى ٢٠٢٢ عندما اندلعت الحرب فى أوكرانيا، قبل أن ينخفض إلى ٨٢.٦٠ دولار فى ٢٠٢٣.

وفى العام الماضي، بلغ متوسط الأسعار ٨٠.٢٠ دولارًا للبرميل، رغم تصاعد الصراع فى غزة، حيث تراجعت الأسعار إلى متوسط ٧٤.٤٠ دولارًا فى الربع الأخير.

جزئيًا، يعكس الانخفاض المستمر فى أسعار الوقود الأحفورى «طبيعة جديدة للطاقة» فى أوروبا، حيث تكيفت الدول مع فقدان إمدادات الغاز والنفط من روسيا من خلال الاعتماد بشكل أكبر على الواردات البحرية من الولايات المتحدة والشرق الأوسط.

لكن تراجع أسعار النفط والغاز يثير تساؤلات أعمق حول رغبة العالم فى الوقود الأحفورى ومستقبل مشاريع الطاقة الجديدة التى تسعى لتلبية هذه الرغبة.

وقد أوضحت وكالة الطاقة الدولية أمرين: أولًا، لا تتوافق أى مشاريع جديدة للوقود الأحفورى مع أهداف المناخ العالمية؛ ثانيًا، إن الزيادة فى مشاريع النفط والغاز المسال ستتجاوز الطلب بدءًا من هذا العام، مما سيؤدى إلى انخفاض أسعار السوق لبقية العقد.
 

مقالات مشابهة

  • مقتل 56 ألف جندي أوكراني.. الدفاع الروسية تكشف حجم خسائر قوات كييف بـ«كورسك»
  • قصف روسي لبلدة دوبروبيليا الأوكرانية يخلف جرحى وخسائر مادية واسعة
  • هجوم أوكراني بـ49 مسيرة على روسيا يشعل النار في مصفاة نفط فولغوغراد إحدى أكبر المصافي في البلاد
  • إعلام روسي: إصابة شخص في هجوم بمسيرة أوكرانية في مقاطعة فورونيج الروسية
  • ماذا حدث للنفط بسبب الحرب الروسية الأوكرانية؟
  • الدفاع الروسية: خسائر الجيش الأوكرانية بلغت 50 ألف شخص شهريًا
  • روسيا: عقوبات الاتحاد الأوروبي على السفن أضرت بصادرات الحبوب
  • الدفاع الروسية: هروب 100 ألف جندي أوكراني من وحداتهم العسكرية
  • روسيا .. إحباط هجوم إرهابي في إقليم ستافروبول
  • ارتفاع صادرات الحبوب الروسية إلى 72 مليون طن خلال 2024