«دعم الاستقرار» يضبط مهاجرين قرب الحدود مع تونس
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
أعلن جهاز دعم الاستقرار عن ضبط مهاجرين غير شرعيين بالقرب من الحدود مع تونس.
وبحسب ما أفاد الجهاز في بلاغ، فإنه ضمن جهوده لوقف تدفق المهاجرين غير الشرعيين عبر الحدود الشاسعة مع دول الجوار تمكن مكتب نالوت من ضبط أكثر من 90 مهاجراً غير شرعي من جنسيات أفريقية قرب الحدود الليبية التونسية.
واتخذت الإجراءات القانونية اللازمة وأحيل المهاجرين إلى جهاز الهجرة غير الشرعية فرع الجبل الغربي للتصرف.
أعين ساهرة وجهود متواصلة من #جهاز_دعم_الاستقرار لوقف تدفق المهاجرين غير القانونيين عبر الحدود الشاسعة مع دول الجوار، حيث…
تم النشر بواسطة جهاز دعم الاستقرار في الاثنين، ٢٧ مايو ٢٠٢٤المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الحدود الليبية التونسية تونس جهاز دعم الاستقرار مهاجرون هجرة غير شرعية دعم الاستقرار
إقرأ أيضاً:
مصرع عشرات المهاجرين بانقلاب قواربهم قبالة اليونان ومدغشقر
لقي 30 مهاجرا مصرعهم على الأقل وأُنقذ عشرات آخرون في حادثتين منفصلتين لغرق قوارب تقلهم، وقعت الأولى قبالة جزيرة ساموس اليونانية والثانية قبالة سواحل مدغشقر.
فمن جهته، أعلن خفر سواحل اليونان مقتل 8 أشخاص، معظمهم قاصرون، وإنقاذ 36 آخرين في حادثة غرق قارب مهاجرين قبالة جزيرة ساموس، في حين تتواصل عمليات الإنقاذ شمال هذه الجزيرة القريبة من الساحل التركي حيث تنطلق الكثير من القوارب التي تحمل مهاجرين راغبين في دخول الاتحاد الأوروبي.
بدورها، قالت هيئة الموانئ والملاحة البحرية والنهرية في مدغشقر إن 22 صوماليا قتلوا عندما انقلب قاربان للمهاجرين قبالة سواحل البلاد مطلع الأسبوع.
وأضافت الهيئة أن القاربين أبحرا من الصومال إلى مايوت الفرنسية في المحيط الهندي في 2 نوفمبر/تشرين الثاني في رحلة ستقطع مئات الكيلومترات.
وكانت هيئة الموانئ ذكرت السبت أن سلطات الميناء قالت إن الصيادين المحليين اكتشفوا أول قارب انجرف يوم الجمعة قرب جزيرة نوزي إيرانجا في مدغشقر. وأضافت أنهم أنقذوا 25 شخصا بينهم 10 رجال و15 امرأة لكن 7 من الركاب لقوا حتفهم.
وذكرت هيئة الموانئ والملاحة البحرية والنهرية في مدغشقر أن قاربا ثانيا يقل 38 شخصا وصل إلى ميناء كراتير في مدغشقر دون أن تذكر عدد القتلى في القارب الثاني لكنها أكدت إنقاذ 23 شخصا.
وأكد وزير الإعلام الصومالي داود عويس استنادا لمعلومات من مدغشقر أن إجمالي عدد القتلى في الحادثين بلغ 22.
ويحاول آلاف الأشخاص العبور إلى جزيرة مايوت التي تتمتع بمستوى معيشي أعلى وإمكانية الوصول إلى نظام الرعاية الاجتماعية الفرنسي. ومايوت جزء من فرنسا رسميا لكن جزر القمر تطالب بالسيادة عليها.