عاجل| الأونروا: فرار مليون شخص من رفح الفلسطينية خلال الأسابيع الثلاثة الماضية
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
أعلنت وكالة أونروا، عن فرار نحو مليون شخص من رفح الفلسطينية خلال الأسابيع الثلاثة الماضية، وفقًا لنبأ عاجل لفضائية "القاهرة الإخبارية".
عاجل - وكيل الأمين العام للأمم المتحدة: حذرنا من أن عملية رفح ستؤدي لمذبحة ولقد رأينا العواقب حماس بعد مجزرة رفح: المقاومة مستمرة والاحتلال لن يستعيد محتجزيه إلا بشروطناووصف البيت الأبيض، الإثنين، الصور الواردة بعد الغارة الإسرائيلية على رفح الفلسطينية مساء الأحد، بأنها "مدمرة".
وأوضح البيت الأبيض، أنه يتم التواصل بشكل فعال مع الجيش الإسرائيلي والشركاء في الميدان لتقييم ما حدث في رفح الفلسطينية، مؤكدًا أنه على إسرائيل اتخاذ الإجراءات والاحتياطات الممكنة لحماية المدنيين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلى حماية المدنيين الغارة الإسرائيلية فضائية القاهرة الإخبارية رفح الفلسطينية وكالة أونروا رفح الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض يُحذِّر إيران: التفاوض أو المواجهة
ردّ البيت الأبيض، يوم السبت، على رفض إيران دعوة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للتفاوض بشأن اتفاق نووي جديد، مؤكدًا أن التعامل مع طهران قد يتم إما عبر الوسائل العسكرية أو من خلال التفاوض.
وفي بيان رسمي، قال براين هيوز، المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأمريكي: "نأمل أن يضع النظام الإيراني مصلحة شعبه فوق الإرهاب"، في إشارة إلى اتهامات واشنطن المستمرة لطهران بدعم جماعات مسلحة في المنطقة.
جاءت هذه التصريحات بعد أن رفض المرشد الإيراني علي خامنئي أي محادثات مع الولايات المتحدة، معتبرًا أن الهدف منها هو فرض قيود على قدرات إيران الصاروخية ونفوذها الإقليمي.
وفي حديثه أمام مجموعة من المسؤولين الإيرانيين، قال خامنئي: "هذه المفاوضات ليست لحل المشكلات، بل لإجبارنا على القبول بشروطهم"، مشددًا على أن بلاده لن تقبل بقيود على مدى صواريخها أو علاقاتها الدولية.
وأضاف: "سيقولون لنا: لا تنتجوا بعض العناصر، لا تتعاونوا مع بعض الدول، مدى صواريخكم يجب ألا يتجاوز حدًا معينًا.. هل يمكن القبول بذلك؟"، معتبرًا أن الضغوط الأمريكية تهدف إلى التأثير على الرأي العام وليس إلى إيجاد حلول حقيقية.
رسالة ترامب ومحاولات إعادة التفاوضجاءت تصريحات خامنئي بعد اعتراف ترامب بإرسال رسالة إليه يعرض فيها التوصل إلى اتفاق جديد لتقييد البرنامج النووي الإيراني المتسارع، ليحل محل الاتفاق الذي انسحبت منه واشنطن خلال ولايته الأولى.
ويبدو أن التوتر بين الجانبين مستمر، مع إصرار إيران على رفض التفاوض بشروط واشنطن، بينما تبقي إدارة ترامب جميع الخيارات مفتوحة، بما فيها الخيار العسكري، وفقًا لبيان البيت الأبيض.