هذه المجموعة لا تسعى لإيقاف الحرب وليس لها أي إهتمام بمعاناة إنسان السودان
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
منع ممثل المزارعين بتنسيقية تقزم ومقاطعته والصراخ بوجهه عندما أراد التحدث عن إنتهاكات مليشيا الدعم السريع بولايات الجزيرة ودارفور من خلال منصة مؤتمر أثيوبيا يؤكد لك بأن هذه المجموعة لا تسعى لإيقاف الحرب وليس لها أي إهتمام بمعاناة إنسان السودان هذا الموقف يُعطيك إجابة واضحه على أن قحط تخاف على ما أنتجته وتتجنب إدانة مايرتكبه وتخشى أي سهمٍ يؤدي إلى موته !!
ممثل المزارعين بتنسيقية ( تقزم ) أثناء كلمته قال الدعم السريع انتهك ولاية الجزيرة وولايات دارفور .
إذا كان فعلا المليشيا إنتهكت إنت البيخليك تزعل شنو للدرجه دي لي بتدافع عنها ..
لي كل مره بتقدموا دليل واضح على إنكم ذراع سياسي بإمتياز لمليشيا الجنجويد
قحط أجند من الجنجويد وأقنط مامشى على الأرض ..
تبيان توفيق الماحي أكد
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
السودان: الدعم السريع تمهل المسلحين داخل مدينة الفاشر 48 ساعة للتسليم
قوات الدعم السريع دعت المقاتلين إلى الإسراع بوضع السلاح والتسليم الفوري، محذرةً من أنها ستتعامل بحزم مع أي مسلحين يبقون داخل المدينة بعد انقضاء المهلة.
الفاشر: التغيير
أمهلت قوات الدعم السريع، جميع المسلحين والمقاتلين داخل مدينة الفاشر 48 ساعة لتسليم أنفسهم ومغادرة المدينة، مع ضمان حسن معاملتهم وإطلاق سراحهم فورًا.
وأكدت القوات في بيان صادر عن الناطق باسمها اليوم الإثنين، أن غالبية المسلحين ينتمون إلى الفئات المهمشة، ممن دفعتهم الظروف للقتال بالوكالة لصالح ما وصفته بـ”عصابة الحركة الإسلامية الإرهابية”.
ودعت القوات المقاتلين إلى الإسراع بوضع السلاح والتسليم الفوري، محذرةً من أنها ستتعامل بحزم مع أي مسلحين يبقون داخل المدينة بعد انقضاء المهلة، مشددة على أن “لا عذر لمن أنذر”.
تأتي مهلة قوات الدعم السريع في مدينة الفاشر وسط تصاعد التوترات في إطار الصراع العسكري المستمر في السودان منذ اندلاع الحرب بين القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع في أبريل 2023.
وأدى هذا الصراع إلى تدهور الأوضاع الأمنية والإنسانية في العديد من المدن السودانية، بما في ذلك الفاشر، التي شهدت مواجهات عنيفة بين الطرفين.
تعد مدينة الفاشر، عاصمة إقليم دارفور، إحدى المدن الرئيسية التي عانت من تداعيات هذا الصراع، حيث شهدت اشتباكات واسعة النطاق وارتفاعًا في عدد الضحايا المدنيين.
وتُبرز هذه المهلة محاولات قوات الدعم السريع لتعزيز سيطرتها على المناطق التي تسيطر عليها، في ظل الاتهامات المتبادلة بينها وبين الجيش السوداني.
الصراع الدائر أثر بشكل كبير على البنية التحتية، بما في ذلك الخدمات الصحية والتعليمية، وأسفر عن نزوح مئات الآلاف من السكان، فيما تواصل الأطراف المتحاربة استقطاب الدعم من جهات داخلية وخارجية لتحقيق مكاسب عسكرية.
الوسومإقليم دارفور القوات المشتركة قوات الدعم السريع مدينة الفاشر